سحآب
13-Mar-2022, 03:40 AM
- العلاج السلوكي هل يؤثر إيجابيًا
يتضح للأطباء تزايد عدد المصابين بالتوحد. لكنه ليس من الواضح النسبة المئوية للأطفال القادرين على الانتقال
من التوحد إلى طيف التوحد ، وما هي التدخلات التي تلعب دورًا ، أو ما إذا كان هناك سبب بيولوجي لذلك".
أيد كثير من الأطباء العلاج السلوكي المكثف في وقت مبكر جدًا حين وجدوا أن الأطفال الذين يتعافون
قد خضعوا للعلاج السلوكي المعروف باسم التحليل السلوكي التطبيقي.
ويكون عبر إعادة تعلم المهارات الأساسية مثل التواصل بالعين والجلوس على كرسي باستخدام التعزيز الإيجابي
والعلاج السلوكي المتكرر في برنامج متكامل، يفترض على الأبوين وجليسة المنزل أيضاً تعلّمه لمساعدةالطفلالمصاب بالتوحد
على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. ويؤكد الأطباء أن الطفل ستحول إلى مراهق نموذجي ليس لديه سلوك توحد.
- نتائج الاكتشاف المبكر
يجب ألا يشعر الآباء بأنهم ارتكبوا خطأً إذا لم يصلوا مع طفلهم إلى النتيجة المثلى
فمعظمهم قد لا يشفون رغم أنهم خضعوا لأكثر العلاجات قوة.
لكن يؤكد بعض الأطباء أن ممارسة الرياضة للأطفال المصابين بالتوحد قد أفادتهم لدرجة
كبيرة، ويعتقد أن الأطفال الذين يبدأون بمعدلات ذكاء أعلى وأعراض طيف توحد أقل حدة هم
أولئك الذين لديهم فرصة أكبر للخروج من الطيف.
- عوامل شفاء اتفق عليها الأطباء
لم يعط الأطباء جواباً شافياً عن إمكانية شفاء الطفل من طيف التوحد، لكنهم وجدوا أن الشفاء مرتبط بعوامل كثيرة
منها الغذاء والمعالجة وطبيعة الحالة فمنهم من يتعافى ويُبدع في حياته كما هو الحال عند بعض الأطفال التوحديين
الذين لديهم قدرات خارقة ومعدل الذكاء أعلى من الطبيعي ويصبحون نوابغ في مجالات مختلفة مثل العلوم والرياضيات والادب
والرياضة وبعضهم أصبح مخترعاً وعلماء سجلهم حافل في التاريخ، ومعظم الأشخاص المصابين بالتوحد يستجيبون
بشكل جيد للبرامج القائمة على البُنى الثابتة والمُتوقعة (مثل الأعمال اليومية المتكررة والتي تعود عليها الطفل)
والتعليم المصمم بناء على الاحتياجات الفردية لكل طفل، وبرامج العلاج السلوكي، والبرامج التي تشمل علاج اللغة، وتنمية
المهارات الاجتماعية، والتغلب على أية مشكلات حسية. على أن تدار هذه البرامج من قبل أخصائيين مدربين بشكل جيد
وبطريقة متناسقة، وشاملة. كما يجب أن تكون الخدمة مرنة تتغير بتغير حالة الطفل، وأن تعتمد على تشجيع الطفل وتحفيزه
كما يجب تقييمها بشكل منتظم من أجل محاولة الانتقال بها من البيت إلى المدرسة إلى المجتمع. كما لا يجب إغفال
دور الوالدين وضرورة تدريبهما للمساعدة في البرنامج، وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي لهما.
- شقآء,سهادمعجبون بهذا
يتضح للأطباء تزايد عدد المصابين بالتوحد. لكنه ليس من الواضح النسبة المئوية للأطفال القادرين على الانتقال
من التوحد إلى طيف التوحد ، وما هي التدخلات التي تلعب دورًا ، أو ما إذا كان هناك سبب بيولوجي لذلك".
أيد كثير من الأطباء العلاج السلوكي المكثف في وقت مبكر جدًا حين وجدوا أن الأطفال الذين يتعافون
قد خضعوا للعلاج السلوكي المعروف باسم التحليل السلوكي التطبيقي.
ويكون عبر إعادة تعلم المهارات الأساسية مثل التواصل بالعين والجلوس على كرسي باستخدام التعزيز الإيجابي
والعلاج السلوكي المتكرر في برنامج متكامل، يفترض على الأبوين وجليسة المنزل أيضاً تعلّمه لمساعدةالطفلالمصاب بالتوحد
على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. ويؤكد الأطباء أن الطفل ستحول إلى مراهق نموذجي ليس لديه سلوك توحد.
- نتائج الاكتشاف المبكر
يجب ألا يشعر الآباء بأنهم ارتكبوا خطأً إذا لم يصلوا مع طفلهم إلى النتيجة المثلى
فمعظمهم قد لا يشفون رغم أنهم خضعوا لأكثر العلاجات قوة.
لكن يؤكد بعض الأطباء أن ممارسة الرياضة للأطفال المصابين بالتوحد قد أفادتهم لدرجة
كبيرة، ويعتقد أن الأطفال الذين يبدأون بمعدلات ذكاء أعلى وأعراض طيف توحد أقل حدة هم
أولئك الذين لديهم فرصة أكبر للخروج من الطيف.
- عوامل شفاء اتفق عليها الأطباء
لم يعط الأطباء جواباً شافياً عن إمكانية شفاء الطفل من طيف التوحد، لكنهم وجدوا أن الشفاء مرتبط بعوامل كثيرة
منها الغذاء والمعالجة وطبيعة الحالة فمنهم من يتعافى ويُبدع في حياته كما هو الحال عند بعض الأطفال التوحديين
الذين لديهم قدرات خارقة ومعدل الذكاء أعلى من الطبيعي ويصبحون نوابغ في مجالات مختلفة مثل العلوم والرياضيات والادب
والرياضة وبعضهم أصبح مخترعاً وعلماء سجلهم حافل في التاريخ، ومعظم الأشخاص المصابين بالتوحد يستجيبون
بشكل جيد للبرامج القائمة على البُنى الثابتة والمُتوقعة (مثل الأعمال اليومية المتكررة والتي تعود عليها الطفل)
والتعليم المصمم بناء على الاحتياجات الفردية لكل طفل، وبرامج العلاج السلوكي، والبرامج التي تشمل علاج اللغة، وتنمية
المهارات الاجتماعية، والتغلب على أية مشكلات حسية. على أن تدار هذه البرامج من قبل أخصائيين مدربين بشكل جيد
وبطريقة متناسقة، وشاملة. كما يجب أن تكون الخدمة مرنة تتغير بتغير حالة الطفل، وأن تعتمد على تشجيع الطفل وتحفيزه
كما يجب تقييمها بشكل منتظم من أجل محاولة الانتقال بها من البيت إلى المدرسة إلى المجتمع. كما لا يجب إغفال
دور الوالدين وضرورة تدريبهما للمساعدة في البرنامج، وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي لهما.
- شقآء,سهادمعجبون بهذا