سحآب
23-May-2022, 09:50 PM
أحد الملوك زوج ولده ثلاث مرات وفي كل مرة كان الولد يطلق زوجته دون اظ”ن يعرف اظ”بوه الاسباب ، فطرده اظ”بوه من القصر لكثرة الطلاق..
خرج الشاب من المدينة للبحث عن عمل فوجد عمل راعي أغنام عند احد الموالين ..
اُعجب صاحب الغنم بالشاب كثيراً، وكان لصاحب الغنم بنت وحيدة قال ساظ”طلب منها اظ”ن تتزوج به لكي يبقى معنا..
عرض الزواج على إبنته فقالت لن أتزوج به حتى تسافر معه لتعرف حقيقته..
قال الرجل للشاب غدآ لا تخرج بالغنم سنسافر بضعة اظ”يام لقضاء حاجة.
فسافرا معاً وفي الطريق مروا على غنم فقال الشاب
(ما اظ”كثرها وما اقلها)
تعجب الرجل ولم يرد عليه
فمروا على غنم اظ”خرى قال الشاب
(ما أقلها وما اظ”كثرها)،
فقال الرجل في نفسه اظ”نه غبي لذلك طلبت مني ابنتي السفر معه..
ومروا على مقبرة فقال
(فيكِ الأحياء وفيكِ الأموات)
ومروا اظ”يضا على بستان جميل فقال الشاب
(لا ادري اظ•ن كان هذا البستان اظ”خضر ام يابس)
تعجب الرجل كثيرآ ولم يتكلم !
دخلوا على قرية وطلبوا الماء للشرب فأعطوهم الحليب (شرب هو وأعطى للرجل بعده)
ثم دخلوا قرية اظ”خرى طلباً الماء، أعطوهم الماء
(فاظ”عطى للرجل أولاً ثم شرب هو)
قال الرجل في نفسه لم يحترمني في الحليب ، والماء اظ”عطاني اولاً
قال الرجل لن اُزوجه إبنتي فالسفر يكشف الناس على حقيقتها..
وعادا من السفر وقص الرجل كل شيء على إبنته..
فقالت البنت لاظ”بيها اظ”نه (نعم الرجل)
فقال الاظ”ب كيف ذلك؟؟؟
قالت البنت :
الغنم الأولى ( فيها الكبائش أكثر من النعاج )
والغنم الثانية ( فيها النعاج أكثر من الكبائش )
والمقبرة (من ترك ذرية فهو حي ومن لم يترك فهو ميت)
والبستان ( اظ•ن كان صاحبه عمله بماله فهو اظ”خضر واظ•ن كان بالدَين فهو يابس)
اظ”ما الحليب (عند وضعه في الاظ•ناء ينزل الحليب ويصعد الماء هو شرب الماء واعطاك الحليب)
واما البيظ”ر (الماء الصافي يصعد للاظ”على اعطاك انت اولا).
فزوجها له ،
وعند دخوله عليها وضع يده على راظ”سها
وقال لمن هذا الراظ”س ؟؟
قالت: كان راظ”سي واظ”صبح رأسك.
فقال لها: تهييظ”ي للسفر ، أنا لست راعي الغنم أنا ملك إبن ملك خرجت للبحث عنك..
*الشخص السييظ” يظن بالناس السوء، ويبحث عن عيوبهم، ويراهم من حيث ما تخرج به نفسه..
*اظ”ما الموظ”من الصالح فاظ•نه ينظر بعين صالحة ونفس طيبة للناس يبحث لهم عن الاظ”عذار ، ويظن بهم الخير...
*لا ياظ”خذ الاظ•نسان معه اظ•لا الجميل الذي صنعه ..
*لا تحزن من مِحنة فقد تكون مِنحة ..
*ولا تحزن من بليِّة فقد تكون عطية ...
*ولا تشتكي من الاظ”يام فليس لها بديل ...
*ولا تبكي على الدنيا ما دام اظ“خرها الرحيل..
{{جعلنا اللّه وإياكم من الذين يحسنون الظن باللّه ثم في الناس}}
خرج الشاب من المدينة للبحث عن عمل فوجد عمل راعي أغنام عند احد الموالين ..
اُعجب صاحب الغنم بالشاب كثيراً، وكان لصاحب الغنم بنت وحيدة قال ساظ”طلب منها اظ”ن تتزوج به لكي يبقى معنا..
عرض الزواج على إبنته فقالت لن أتزوج به حتى تسافر معه لتعرف حقيقته..
قال الرجل للشاب غدآ لا تخرج بالغنم سنسافر بضعة اظ”يام لقضاء حاجة.
فسافرا معاً وفي الطريق مروا على غنم فقال الشاب
(ما اظ”كثرها وما اقلها)
تعجب الرجل ولم يرد عليه
فمروا على غنم اظ”خرى قال الشاب
(ما أقلها وما اظ”كثرها)،
فقال الرجل في نفسه اظ”نه غبي لذلك طلبت مني ابنتي السفر معه..
ومروا على مقبرة فقال
(فيكِ الأحياء وفيكِ الأموات)
ومروا اظ”يضا على بستان جميل فقال الشاب
(لا ادري اظ•ن كان هذا البستان اظ”خضر ام يابس)
تعجب الرجل كثيرآ ولم يتكلم !
دخلوا على قرية وطلبوا الماء للشرب فأعطوهم الحليب (شرب هو وأعطى للرجل بعده)
ثم دخلوا قرية اظ”خرى طلباً الماء، أعطوهم الماء
(فاظ”عطى للرجل أولاً ثم شرب هو)
قال الرجل في نفسه لم يحترمني في الحليب ، والماء اظ”عطاني اولاً
قال الرجل لن اُزوجه إبنتي فالسفر يكشف الناس على حقيقتها..
وعادا من السفر وقص الرجل كل شيء على إبنته..
فقالت البنت لاظ”بيها اظ”نه (نعم الرجل)
فقال الاظ”ب كيف ذلك؟؟؟
قالت البنت :
الغنم الأولى ( فيها الكبائش أكثر من النعاج )
والغنم الثانية ( فيها النعاج أكثر من الكبائش )
والمقبرة (من ترك ذرية فهو حي ومن لم يترك فهو ميت)
والبستان ( اظ•ن كان صاحبه عمله بماله فهو اظ”خضر واظ•ن كان بالدَين فهو يابس)
اظ”ما الحليب (عند وضعه في الاظ•ناء ينزل الحليب ويصعد الماء هو شرب الماء واعطاك الحليب)
واما البيظ”ر (الماء الصافي يصعد للاظ”على اعطاك انت اولا).
فزوجها له ،
وعند دخوله عليها وضع يده على راظ”سها
وقال لمن هذا الراظ”س ؟؟
قالت: كان راظ”سي واظ”صبح رأسك.
فقال لها: تهييظ”ي للسفر ، أنا لست راعي الغنم أنا ملك إبن ملك خرجت للبحث عنك..
*الشخص السييظ” يظن بالناس السوء، ويبحث عن عيوبهم، ويراهم من حيث ما تخرج به نفسه..
*اظ”ما الموظ”من الصالح فاظ•نه ينظر بعين صالحة ونفس طيبة للناس يبحث لهم عن الاظ”عذار ، ويظن بهم الخير...
*لا ياظ”خذ الاظ•نسان معه اظ•لا الجميل الذي صنعه ..
*لا تحزن من مِحنة فقد تكون مِنحة ..
*ولا تحزن من بليِّة فقد تكون عطية ...
*ولا تشتكي من الاظ”يام فليس لها بديل ...
*ولا تبكي على الدنيا ما دام اظ“خرها الرحيل..
{{جعلنا اللّه وإياكم من الذين يحسنون الظن باللّه ثم في الناس}}