البارونه
30-May-2021, 10:41 PM
علمتني الحياة :
" أن أنافس نفسي ، لأنني إذا نافست غيري وسبقني
ضاق بذاك صدري ، وإن سبقته توقفت عن الإبداع "
البروفيسور / طارق الحبيب
وأقول :
في هذه العبارة نستخلص أن المنافسة إذا ما كانت مع الذات
كان العطاء لا ينضب معينه ، والهدف يكون ممتدا لا يستقر
على ربوة النجاح ويعرج إلى قمة واحدة ، بل هو متوسع ،
ومتزامن ، ومتنقل من قمة إلى قمة أخرى ،
وفي نظري :
بأن حال أولئك المتململون من الإسقرار في قمة النجاح
حال من قيد نجاحه بهدف مؤقت آني ، وهدف إقتصر على
تحقيقة ، ليبقى صاحبه بلا هدف آخر ! ليعجّل بذلك نهاية حياة طموحه !
مطلقا عليه رصاصة الرحمة !
وكم :
يعجبني ذلك المتدرج في صنع أهدافه ، وقد قسمها تصاعدية السهل ،
منها يبدأ منه وبه إلى أن يدخل في أتون الأصعب ، ليجد طعم المنافسة ،
وقد أفرد شراعه ،
أما :
المتسلقون على ظهور الناجحين ، فهم يعيشون على قوت غيرهم ،
منتهزين نجاح المحيطين بهم ، ولكي لا نكون نرجسين أكثر من الحد المعقول تبقى المحسوبية هي اختصار لبذل الجهد لدى البعض ،
ليصل أولئك النفر إلى رأس الهرم من غير تعب أو نصب ! فلا نطيل الوقوف على أمرهم وحالهم ،
لكونهم :
لا يخضعون لتفتيش قدراتهم ومؤهلاتهم ، وما يعنينا في الأمر أن يبقى الساعى والصاعد على سلّم النجاح محافظا على أولياته ،
ويكون هدفه واضح المعالم ، وأن لا يحصُره على شيء محدد ، بل يوسّع من بنك أهدافه ، كي لا يقف أمام تعاقب الأيام ،
وهو ينظر نظرة الحيران ، ما الذي تفعل به صروف الزمان !
" أن أنافس نفسي ، لأنني إذا نافست غيري وسبقني
ضاق بذاك صدري ، وإن سبقته توقفت عن الإبداع "
البروفيسور / طارق الحبيب
وأقول :
في هذه العبارة نستخلص أن المنافسة إذا ما كانت مع الذات
كان العطاء لا ينضب معينه ، والهدف يكون ممتدا لا يستقر
على ربوة النجاح ويعرج إلى قمة واحدة ، بل هو متوسع ،
ومتزامن ، ومتنقل من قمة إلى قمة أخرى ،
وفي نظري :
بأن حال أولئك المتململون من الإسقرار في قمة النجاح
حال من قيد نجاحه بهدف مؤقت آني ، وهدف إقتصر على
تحقيقة ، ليبقى صاحبه بلا هدف آخر ! ليعجّل بذلك نهاية حياة طموحه !
مطلقا عليه رصاصة الرحمة !
وكم :
يعجبني ذلك المتدرج في صنع أهدافه ، وقد قسمها تصاعدية السهل ،
منها يبدأ منه وبه إلى أن يدخل في أتون الأصعب ، ليجد طعم المنافسة ،
وقد أفرد شراعه ،
أما :
المتسلقون على ظهور الناجحين ، فهم يعيشون على قوت غيرهم ،
منتهزين نجاح المحيطين بهم ، ولكي لا نكون نرجسين أكثر من الحد المعقول تبقى المحسوبية هي اختصار لبذل الجهد لدى البعض ،
ليصل أولئك النفر إلى رأس الهرم من غير تعب أو نصب ! فلا نطيل الوقوف على أمرهم وحالهم ،
لكونهم :
لا يخضعون لتفتيش قدراتهم ومؤهلاتهم ، وما يعنينا في الأمر أن يبقى الساعى والصاعد على سلّم النجاح محافظا على أولياته ،
ويكون هدفه واضح المعالم ، وأن لا يحصُره على شيء محدد ، بل يوسّع من بنك أهدافه ، كي لا يقف أمام تعاقب الأيام ،
وهو ينظر نظرة الحيران ، ما الذي تفعل به صروف الزمان !