عاشق الغيم
30-Jan-2023, 10:13 PM
إفشاء أسرار الحياة الزوجية
إفشاء أسرار الحياة الزوجية يأتي على رأس الأمور المرفوضة بين الزوجين، وخصوصاً خلال السنة الأولى من الزواج، لأنها سنة حساسة ودقيقة تحتاج إلى هدوء الحياة بينهما، وتحتاج إلى تعود كل منهما على ذلك، حفاظاً على خصوصية العلاقة. كما أن لافشاء أسرار الحياة الزوجية دوراً كبيراً في فشلها لأنها تترك نافذة بيت الزوجية مفتوحاً على الجميع، وهو ما لا يجب أن يحدث أبداً، لأن ذلك من أول أسباب انعدام استقرار العلاقة في ما بينهما.
تدخل الأهل بين الزوجين
يجب على الزوجين ومنذ اللحظة الأولى في زواجهما الاتفاق على العديد من الأمور المهمة التي تساهم في تعزيز علاقة كل منهما بالآخر، وكذلك تحقيق الاستقرار لحياتهما الزوجية، والتي من بينهما الاتفاق على عدم تدخل الأهل في كل ما يخص علاقتهما وحياتهما معاً، لأن تدخل الأهل بين الزوجين وخصوصاً في السنة الأولى من الزواج يحول دون استقرار الحياة الزوجية، ويجعلها على صفيح ساخن يُنذر بحدوث بركان خلافات بين الزوجين في أي وقت.
الإساءة إلى الأهل
خلال تجهيزات الزواج، تحدث العديد من الخلافات بين أهل الزوجين، ويجب أن لا تؤثر هذه الخلافات على علاقة الزوجين ببعضهما البعض، ويجب نسيانها واهمال التفكير فيها، وعدم تذكرها بعد الزواج، وعدم ذكر الأهل بسوء، لأن ذلك من الأمور المرفوضة بين الزوجين في السنة الأولى من الزواج.
النظر إلى حياة الآخرين
المقارنة والنظر إلى حياة الآخرين من أهم الأمور المرفوضة بين الزوجين في السنة الأولى من الزواج، وذلك لأنها تشغل كل من الزوجين بحياة غير حياتهما، كما أنها من الممكن أن تكون عائقاً في كثير من الحالات في عدم الشعور بالرضا، وهو أسوأ ما يمكن أن يحدث بين الزوجين، لأن انعدام الشعور بالرضا وغياب قناعة أحد الزوجين أو كلاهما من الأمور التي لا تبشر بالخير على الإطلاق، لأنها تعجل بالطلاق، ولذلك يجب على الزوجين تجنب المقارنة وتركيزهما في حياتهما الزوجية، وبتحقيق أهدافها.
العناد والإصرار على الرأي
بعد مشاركة كل من الزوجين أدق تفاصيل الحياة، ليس من الحكمة أبداً، الإصرار على الرأي، لأن اندماجهما معاً، وانخراطهما في الحياة الزوجية يحتم عليهما الانصات جيداً، واحترام وجهات النظر المختلفة في ما بينهما، وتجنب التمسك بالرأي والإصرار عليه، لأن ذلك يعد بيئة خصبة جداً لنمو حالة كبيرة من عدم الاستقرار، ولذلك يجب على الزوجين تجنب العناد والإصرار على الرأي، وخصوصاً في السنة الأولى من الزواج، ليعتادوا على الانصات لبعضهما البعض، واحترام وجهة النظر الأخرى، والاتفاق على الأمور التي تصب في صالح الحياة الزوجية.
الإسراف والتبزير
ومن الأمور المرفوضة بين الزوجين في السنة الأولى من الزواج أيضاً، الإسراف والتبزير، وخصوصاً عندما يتم الزواج ويكون هناك التزامات مادية على عاتق الزوجين، إذ يجب التفكير بمنطقية، والاعتدال في الانفاق، وعدم الإسراف وتجنب التبزير، لأنها أمور تؤدي إلى زيادة الأعباء المادية، وتحول دون وفائهما بما عليهما من التزامات مالية، الأمر الذي يزيد من الأزمات والخلافات الزوجية بينهما.
والآن .. ما هي مقومات نجاح السنة الأولى من الزواج؟
بعد أن تناولنا الأمور المرفوضة بين الزوجين في السنة الأولى من الزواج، نذكر في ما يلي أهم المقومات التي تساهم في نجاحها:
الاتفاق في ما بين على أهداف محددة يجب تحقيقها.
الاحترام ثم الاحترام.
الاهتمام ثم الاهتمام.
الصبر ومنح الفرصة كاملة لاكتشاف الطباع وتفهمها.
الحفاظ على خصوصية الحياة الزوجية والعلاقة في ما بينهما.
عدم السماح للأهل أو الآخرين بوجه عام بالتدخل في الحياة الزوجية.
تبادل العطاء والتنازلات وعدم اقتصارهما على طرف دون الآخر.
الاعتدال في الانفاق.
دعم كل منهما للآخر.
تقدير الجهود المبذولة.
تجنب الإساءة والعنف بكل أنواعه.
احترام المشاعر
إفشاء أسرار الحياة الزوجية يأتي على رأس الأمور المرفوضة بين الزوجين، وخصوصاً خلال السنة الأولى من الزواج، لأنها سنة حساسة ودقيقة تحتاج إلى هدوء الحياة بينهما، وتحتاج إلى تعود كل منهما على ذلك، حفاظاً على خصوصية العلاقة. كما أن لافشاء أسرار الحياة الزوجية دوراً كبيراً في فشلها لأنها تترك نافذة بيت الزوجية مفتوحاً على الجميع، وهو ما لا يجب أن يحدث أبداً، لأن ذلك من أول أسباب انعدام استقرار العلاقة في ما بينهما.
تدخل الأهل بين الزوجين
يجب على الزوجين ومنذ اللحظة الأولى في زواجهما الاتفاق على العديد من الأمور المهمة التي تساهم في تعزيز علاقة كل منهما بالآخر، وكذلك تحقيق الاستقرار لحياتهما الزوجية، والتي من بينهما الاتفاق على عدم تدخل الأهل في كل ما يخص علاقتهما وحياتهما معاً، لأن تدخل الأهل بين الزوجين وخصوصاً في السنة الأولى من الزواج يحول دون استقرار الحياة الزوجية، ويجعلها على صفيح ساخن يُنذر بحدوث بركان خلافات بين الزوجين في أي وقت.
الإساءة إلى الأهل
خلال تجهيزات الزواج، تحدث العديد من الخلافات بين أهل الزوجين، ويجب أن لا تؤثر هذه الخلافات على علاقة الزوجين ببعضهما البعض، ويجب نسيانها واهمال التفكير فيها، وعدم تذكرها بعد الزواج، وعدم ذكر الأهل بسوء، لأن ذلك من الأمور المرفوضة بين الزوجين في السنة الأولى من الزواج.
النظر إلى حياة الآخرين
المقارنة والنظر إلى حياة الآخرين من أهم الأمور المرفوضة بين الزوجين في السنة الأولى من الزواج، وذلك لأنها تشغل كل من الزوجين بحياة غير حياتهما، كما أنها من الممكن أن تكون عائقاً في كثير من الحالات في عدم الشعور بالرضا، وهو أسوأ ما يمكن أن يحدث بين الزوجين، لأن انعدام الشعور بالرضا وغياب قناعة أحد الزوجين أو كلاهما من الأمور التي لا تبشر بالخير على الإطلاق، لأنها تعجل بالطلاق، ولذلك يجب على الزوجين تجنب المقارنة وتركيزهما في حياتهما الزوجية، وبتحقيق أهدافها.
العناد والإصرار على الرأي
بعد مشاركة كل من الزوجين أدق تفاصيل الحياة، ليس من الحكمة أبداً، الإصرار على الرأي، لأن اندماجهما معاً، وانخراطهما في الحياة الزوجية يحتم عليهما الانصات جيداً، واحترام وجهات النظر المختلفة في ما بينهما، وتجنب التمسك بالرأي والإصرار عليه، لأن ذلك يعد بيئة خصبة جداً لنمو حالة كبيرة من عدم الاستقرار، ولذلك يجب على الزوجين تجنب العناد والإصرار على الرأي، وخصوصاً في السنة الأولى من الزواج، ليعتادوا على الانصات لبعضهما البعض، واحترام وجهة النظر الأخرى، والاتفاق على الأمور التي تصب في صالح الحياة الزوجية.
الإسراف والتبزير
ومن الأمور المرفوضة بين الزوجين في السنة الأولى من الزواج أيضاً، الإسراف والتبزير، وخصوصاً عندما يتم الزواج ويكون هناك التزامات مادية على عاتق الزوجين، إذ يجب التفكير بمنطقية، والاعتدال في الانفاق، وعدم الإسراف وتجنب التبزير، لأنها أمور تؤدي إلى زيادة الأعباء المادية، وتحول دون وفائهما بما عليهما من التزامات مالية، الأمر الذي يزيد من الأزمات والخلافات الزوجية بينهما.
والآن .. ما هي مقومات نجاح السنة الأولى من الزواج؟
بعد أن تناولنا الأمور المرفوضة بين الزوجين في السنة الأولى من الزواج، نذكر في ما يلي أهم المقومات التي تساهم في نجاحها:
الاتفاق في ما بين على أهداف محددة يجب تحقيقها.
الاحترام ثم الاحترام.
الاهتمام ثم الاهتمام.
الصبر ومنح الفرصة كاملة لاكتشاف الطباع وتفهمها.
الحفاظ على خصوصية الحياة الزوجية والعلاقة في ما بينهما.
عدم السماح للأهل أو الآخرين بوجه عام بالتدخل في الحياة الزوجية.
تبادل العطاء والتنازلات وعدم اقتصارهما على طرف دون الآخر.
الاعتدال في الانفاق.
دعم كل منهما للآخر.
تقدير الجهود المبذولة.
تجنب الإساءة والعنف بكل أنواعه.
احترام المشاعر