رشا مسعد
13-Mar-2023, 03:27 PM
تواصلت العروض القوية لفرق الشباب السعودية يوم الأحد ، حيث تأهل فريق الصقور الشباب لبطولة آسيا 2023 تحت 20 سنة ، والتي ستقام في أوزبكستان.
كويلار
كان الفوز 1-0 على الصين يعني أن الفريق تصدّر المجموعة الأولى بثلاثة انتصارات من ثلاث مباريات ليحتل المركز الأول فوق الصين ، الذي حجز أيضًا مكانه في البطولة كواحد من أفضل الوصيفين.
إنه ينتهي بصيف من النجاح. وتوج منتخب السعودية تحت 23 عاما بطلا لآسيا في يونيو حزيران بفوزه على البلد المضيف أوزبكستان.
في أغسطس ، رفع منتخب تحت 20 سنة كأس العرب بعد فوزه على مصر أمام حشد كبير في أبها ، وقد بنى المدرب صالح المحمدي على هذا الإنجاز وسيأخذ الشباب إلى آسيا الوسطى - حيث تحت 23 سنة. حقق الفريق المجد - في مارس ، مليء بالثقة.
وقال المحمدي "كانت مجموعة صعبة ، لكنني سعيد لأن لاعبي فريقي جاءوا للفوز بالمركز الأول والتأهل". "واصل اللاعبون عملهم الجيد من الفوز بكأس العرب ، والآن يمكننا أن نتطلع إلى التحديات القادمة".
فهد بن نافل
كما حجزت الأردن وعمان وسوريا وقطر أماكنها وستكون في أوزبكستان في مارس / آذار ، لكن التأهل للسعودية لم يكن موضع شك حقًا بعد فوز 11-0 على جزر المالديف في المباراة الافتتاحية ، التي أقيمت في مدينة الخبر. . تبع ذلك طرد ميانمار 5-0 ، مما يعني أنه بسبب فارق الأهداف المتفوق قبل المباراة النهائية ، فإن التعادل فقط ضد الصين كان سيكون كافياً.
في النهاية ، ضمن هدف في عمق الوقت المحتسب بدل الضائع في الشوط الأول من المدافع محمد بكور الفوز لينهي مشوار رائع. الجانب السلبي الوحيد كان الخسارة 2-1 على يد أوزبكستان ، لكن بما أن المباراة ضد مضيفي البطولة ، ضمنت تلقائياً مكاناً ، ولم تحتسب من حيث التأهل ، فقد كانت فرصة للمدرب المحمدي لإراحة بعض اللاعبين. مع الألعاب التي تأتي كل يوم.
ومع ذلك ، هناك ما هو أكثر على المحك من اللعب في البطولة الآسيوية نفسها. وبعد ذلك ، ستحجز المنتخبات الأربعة التي تصل إلى الدور قبل النهائي في مارس المقبل ، مكانها في كأس العالم تحت 20 سنة ، والتي ستقام في إندونيسيا في مايو. هذه هي الجائزة الكبرى ، وهي فرصة للشباب لاختبار أنفسهم ضد الأفضل من جميع القارات.
فيل فودين
سيراقب الكثيرون نجم مهاجم الفريق عبد الله رديف. لفت مهاجم الهلال الأنظار في كأس العرب الصيف الماضي حيث أنهى هدافه بستة أهداف. لم يكن أداء اللاعب البالغ من العمر 19 عامًا سيئًا للغاية في الأسابيع الأخيرة أيضًا ، حيث سجل خمسة أهداف لمواصلة سجله الغزير وهو يرتدي ألوان بلاده. هناك آمال كبيرة للمراهق ، على الرغم من أنه كافح من أجل الحصول على الكثير من الوقت للعب مع بطل آسيا مع مجموعة كاملة من المهاجمين الموهوبين أمامه في ترتيب مهاجم الهلال.
هذه المرة كان مدعوما في هجوم مشاري النمر. ساهم مهاجم النصر بأربعة أهداف ، وإذا تمكن الاثنان من الاستمرار في الضغط على المضي قدمًا ، فلا يوجد سبب يمنع المملكة العربية السعودية من تقديم أداء جيد في أوزبكستان وحجز هذا المكان في كأس العالم.
مشجع بنفس القدر هو الدفاع ، الذي بدا ضيقا. في ثماني مباريات رسمية هذا الصيف ، اهتزت شباك السعودية مرتين فقط ، في نهائي كأس العرب أمام مصر ومرة في دور المجموعات. انتهت جميع المباريات الثلاث في التصفيات الآسيوية بشباك نظيفة.
الاستعداد الآن هو المفتاح لبطولات 2023. سيحصل اللاعبون الشباب على بضع دقائق ثمينة في الدوري السعودي للمحترفين في الأشهر المقبلة ، لذا فإن المعسكرات التدريبية وأكبر عدد ممكن من مباريات الإحماء ستحدث فرقًا كبيرًا.
كويلار
كان الفوز 1-0 على الصين يعني أن الفريق تصدّر المجموعة الأولى بثلاثة انتصارات من ثلاث مباريات ليحتل المركز الأول فوق الصين ، الذي حجز أيضًا مكانه في البطولة كواحد من أفضل الوصيفين.
إنه ينتهي بصيف من النجاح. وتوج منتخب السعودية تحت 23 عاما بطلا لآسيا في يونيو حزيران بفوزه على البلد المضيف أوزبكستان.
في أغسطس ، رفع منتخب تحت 20 سنة كأس العرب بعد فوزه على مصر أمام حشد كبير في أبها ، وقد بنى المدرب صالح المحمدي على هذا الإنجاز وسيأخذ الشباب إلى آسيا الوسطى - حيث تحت 23 سنة. حقق الفريق المجد - في مارس ، مليء بالثقة.
وقال المحمدي "كانت مجموعة صعبة ، لكنني سعيد لأن لاعبي فريقي جاءوا للفوز بالمركز الأول والتأهل". "واصل اللاعبون عملهم الجيد من الفوز بكأس العرب ، والآن يمكننا أن نتطلع إلى التحديات القادمة".
فهد بن نافل
كما حجزت الأردن وعمان وسوريا وقطر أماكنها وستكون في أوزبكستان في مارس / آذار ، لكن التأهل للسعودية لم يكن موضع شك حقًا بعد فوز 11-0 على جزر المالديف في المباراة الافتتاحية ، التي أقيمت في مدينة الخبر. . تبع ذلك طرد ميانمار 5-0 ، مما يعني أنه بسبب فارق الأهداف المتفوق قبل المباراة النهائية ، فإن التعادل فقط ضد الصين كان سيكون كافياً.
في النهاية ، ضمن هدف في عمق الوقت المحتسب بدل الضائع في الشوط الأول من المدافع محمد بكور الفوز لينهي مشوار رائع. الجانب السلبي الوحيد كان الخسارة 2-1 على يد أوزبكستان ، لكن بما أن المباراة ضد مضيفي البطولة ، ضمنت تلقائياً مكاناً ، ولم تحتسب من حيث التأهل ، فقد كانت فرصة للمدرب المحمدي لإراحة بعض اللاعبين. مع الألعاب التي تأتي كل يوم.
ومع ذلك ، هناك ما هو أكثر على المحك من اللعب في البطولة الآسيوية نفسها. وبعد ذلك ، ستحجز المنتخبات الأربعة التي تصل إلى الدور قبل النهائي في مارس المقبل ، مكانها في كأس العالم تحت 20 سنة ، والتي ستقام في إندونيسيا في مايو. هذه هي الجائزة الكبرى ، وهي فرصة للشباب لاختبار أنفسهم ضد الأفضل من جميع القارات.
فيل فودين
سيراقب الكثيرون نجم مهاجم الفريق عبد الله رديف. لفت مهاجم الهلال الأنظار في كأس العرب الصيف الماضي حيث أنهى هدافه بستة أهداف. لم يكن أداء اللاعب البالغ من العمر 19 عامًا سيئًا للغاية في الأسابيع الأخيرة أيضًا ، حيث سجل خمسة أهداف لمواصلة سجله الغزير وهو يرتدي ألوان بلاده. هناك آمال كبيرة للمراهق ، على الرغم من أنه كافح من أجل الحصول على الكثير من الوقت للعب مع بطل آسيا مع مجموعة كاملة من المهاجمين الموهوبين أمامه في ترتيب مهاجم الهلال.
هذه المرة كان مدعوما في هجوم مشاري النمر. ساهم مهاجم النصر بأربعة أهداف ، وإذا تمكن الاثنان من الاستمرار في الضغط على المضي قدمًا ، فلا يوجد سبب يمنع المملكة العربية السعودية من تقديم أداء جيد في أوزبكستان وحجز هذا المكان في كأس العالم.
مشجع بنفس القدر هو الدفاع ، الذي بدا ضيقا. في ثماني مباريات رسمية هذا الصيف ، اهتزت شباك السعودية مرتين فقط ، في نهائي كأس العرب أمام مصر ومرة في دور المجموعات. انتهت جميع المباريات الثلاث في التصفيات الآسيوية بشباك نظيفة.
الاستعداد الآن هو المفتاح لبطولات 2023. سيحصل اللاعبون الشباب على بضع دقائق ثمينة في الدوري السعودي للمحترفين في الأشهر المقبلة ، لذا فإن المعسكرات التدريبية وأكبر عدد ممكن من مباريات الإحماء ستحدث فرقًا كبيرًا.