نبض المشاعر
01-Sep-2023, 09:27 AM
إتصلت به أخته وهو في خارج المملكه وأخبرته عن
طلاق حبيبة قلبه من زوجها بعد معاناة مريره معه
فإذا أمها تضربها وتصرخ بوجهها وتقطع الإتصال :
ما تخافين الله تبين تنكدين عليه ... وبينما يرتفع صوت
أخته وأمه يتوالى الرنين بجوال الأخت في يد الأم
وهنا يدخل الأب ويصرخ عليهن ليهدءا كي يعرف
عما حدث بينهما ... فتنفجر الأم وتخبره بأن إبنة أخيك
إتصلت بإبنتك لتخبرها عن صك الطلاق الذي وصلها
من زوجها الحقير فقامت مجنونتك بالاتصال بأحمد
وإخباره بذلك وهي تعلم بإختبارات أخوها النهائيه ...
نظر الأب إلى إبنته نظرة عتب لكن تفكيره لم يكن
صوب أحد ... بل على زوجة أخوه وإصرارها لعدم
زواج أحمد بإبنة أخيه ... أبو أحمد ما أشوفك عاتبتها
صرخ بوجهها مجدداً: خلاص قفلوا هالموضوع ...
واعطيني جوال بنتك أرد على أحمد ... ناولته الجوال
ولم يشأ الحديث معه أمامهم ثم أعطى فتاته جوالها
وخرج عائداً لسيارته وركبها لا يعلم أين يذهب أو
ماذا يريد ... وذهبت الأم للمطبخ لإعداد الغداء دون
أن تتحدث مع ابنتها أو تقول لها شيئاً ثم انفجرت بكاءً
على أحمد حتى سمعتها منيرة (إبنتها) من غرفتها
وهي تردد يا قلبي يا أحمد الله يكسر من كسر قلبك
فضمتها إبنتها وهي تؤمّن في نفسها على زوجة
عمها التي أصرت على رفض هذا الحب بين إبنتها
وأحمد وتسبب في توتر العلاقة بين العائلتين وكادت
أن تنقطع لولا تدخل أبو أحمد وأطفأ تلك الفتنة بين
أهل بيته وبين بيت أخوه وحذّر الجميع من أي قرار
قد يزيد من تأزّم الوضع ... وفجأه يوقف سيارته ويبكي
ولأول مره يبكي هذا الجبل الذي عانى في حياته طويلاً
بعد أن تكرر السيناريو بين إبنه وإبنة أخيه ولم يفعل ما
فعله والده عميد العائله حين أجبر أخوه أن يوافق على
أن يأخذ أبو أحمد إبنة عمه وقال جد أحمد واللي ما
يعجبه يشرب من البحر قاصداً زوجة أخيه وتدخّلها
لرفض أن يتزوج من إبنتها غير أن أبو أحمد لا يريد
كسر أخيه كما فعل والده مع عمه وأدى لمقاطعه غير
ظاهره لأحد بين أهل أم زوجته مع مناسبات والده
وخشى أبو أحمد أن يتكرر المسلسل مجدداً فرضخ
لقرار زوجة أخوه وتهديدها بالتنكيد لو تزوّج بها
ليمسح دموعه حين سقطت حزناً على قلب إبنه الذي
عاشت فيه إبنة أخيه طويلاً قبل أن تكسر زوجة العم
حلمه وكم تمنى لو فعل ما فعله والده ويهدد أخوه
إن تدخلت زوجة أخوه وقتلت الحب بين أحمد وريم ...
وكان المقصد من ركوبه سيارته أن يتصل بإبنه
ويتطمّن عليه ثم أخذ يفكر في ما سيقوله له ...
وحتى لا نطيل عليكم ....... تابعوا الجزء /2
طلاق حبيبة قلبه من زوجها بعد معاناة مريره معه
فإذا أمها تضربها وتصرخ بوجهها وتقطع الإتصال :
ما تخافين الله تبين تنكدين عليه ... وبينما يرتفع صوت
أخته وأمه يتوالى الرنين بجوال الأخت في يد الأم
وهنا يدخل الأب ويصرخ عليهن ليهدءا كي يعرف
عما حدث بينهما ... فتنفجر الأم وتخبره بأن إبنة أخيك
إتصلت بإبنتك لتخبرها عن صك الطلاق الذي وصلها
من زوجها الحقير فقامت مجنونتك بالاتصال بأحمد
وإخباره بذلك وهي تعلم بإختبارات أخوها النهائيه ...
نظر الأب إلى إبنته نظرة عتب لكن تفكيره لم يكن
صوب أحد ... بل على زوجة أخوه وإصرارها لعدم
زواج أحمد بإبنة أخيه ... أبو أحمد ما أشوفك عاتبتها
صرخ بوجهها مجدداً: خلاص قفلوا هالموضوع ...
واعطيني جوال بنتك أرد على أحمد ... ناولته الجوال
ولم يشأ الحديث معه أمامهم ثم أعطى فتاته جوالها
وخرج عائداً لسيارته وركبها لا يعلم أين يذهب أو
ماذا يريد ... وذهبت الأم للمطبخ لإعداد الغداء دون
أن تتحدث مع ابنتها أو تقول لها شيئاً ثم انفجرت بكاءً
على أحمد حتى سمعتها منيرة (إبنتها) من غرفتها
وهي تردد يا قلبي يا أحمد الله يكسر من كسر قلبك
فضمتها إبنتها وهي تؤمّن في نفسها على زوجة
عمها التي أصرت على رفض هذا الحب بين إبنتها
وأحمد وتسبب في توتر العلاقة بين العائلتين وكادت
أن تنقطع لولا تدخل أبو أحمد وأطفأ تلك الفتنة بين
أهل بيته وبين بيت أخوه وحذّر الجميع من أي قرار
قد يزيد من تأزّم الوضع ... وفجأه يوقف سيارته ويبكي
ولأول مره يبكي هذا الجبل الذي عانى في حياته طويلاً
بعد أن تكرر السيناريو بين إبنه وإبنة أخيه ولم يفعل ما
فعله والده عميد العائله حين أجبر أخوه أن يوافق على
أن يأخذ أبو أحمد إبنة عمه وقال جد أحمد واللي ما
يعجبه يشرب من البحر قاصداً زوجة أخيه وتدخّلها
لرفض أن يتزوج من إبنتها غير أن أبو أحمد لا يريد
كسر أخيه كما فعل والده مع عمه وأدى لمقاطعه غير
ظاهره لأحد بين أهل أم زوجته مع مناسبات والده
وخشى أبو أحمد أن يتكرر المسلسل مجدداً فرضخ
لقرار زوجة أخوه وتهديدها بالتنكيد لو تزوّج بها
ليمسح دموعه حين سقطت حزناً على قلب إبنه الذي
عاشت فيه إبنة أخيه طويلاً قبل أن تكسر زوجة العم
حلمه وكم تمنى لو فعل ما فعله والده ويهدد أخوه
إن تدخلت زوجة أخوه وقتلت الحب بين أحمد وريم ...
وكان المقصد من ركوبه سيارته أن يتصل بإبنه
ويتطمّن عليه ثم أخذ يفكر في ما سيقوله له ...
وحتى لا نطيل عليكم ....... تابعوا الجزء /2