N@gh@m
03-Jun-2021, 09:09 AM
https://b.top4top.io/p_1980ddkud1.png
حِينَ كُنْتُ أُوصِيهُمْ بِكَ خَيْرَا"...
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ غَبِيَّةٌ وَلَا أُمِّيَّةٌ وَلَا حَجَرِيَّةٌ!
لَكِنِيّ كُنْتُ أَحُلْمُ أَنَّ أَرَاكَ
أَسْعُدٍ مِنْ تَحْتَ السَّمَاءِ..وَأُهَنَّأُ مَنْ عَلَى الْأرْضِ!
وَحِينَ كُنْتُ أَتُمَزِّقُ غَيْرَةُ عَلَيْكَ مِنْهُنَّ..
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ قَبِيحَةْ….
… لَكِنِيّ كُنْتُ أَميرَةٌ تَأْبَى أَنْ تُشَارِكَهَا جِوَارِيّهَا بِكَ!
وَحِينَ كُنْتُ أَسَتَتِرُ عِنْدَ مُحَادَثَتِكَ..
وَأَغْلَقُ الْأَبْوَابِ..وَأَخْتَفِي عَنِ الإنظارِ!
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ ( لَعُوبَ)..
لَكِنِيّ كُنْتُ أَمَارِسَ حَقِّي كَـ إِنْسَانَةٍ فِي الْفَرَحِ!
وَحِينَ كُنْتُ أَرْسَلُ رَسَائِلِيُّ فِي لياليّ الْحَنِينَ إِلَيْكَ
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ بِلَا ثَمَنٍ وَرَخِيصِةْ…
لَكِنِيّ كُنْتُ أفْضَلُ الْفِرَارِ إِلَيْكَ مِنْكَ..
عَلَى الْفِرَارِ مِنْكِ لِـ سِوَاكَ!!
وَحِينَ كُنْتُ أَجَادلَكَ فِي الْحُبّ ِ وَأُمَاطِلُكَ فِي اللِّقَاءِ..
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ عَابِثَةَ..
لَكِنَّ فُقْدَانَكَ كَانَ يُرْعِبُنِي..
فَـ كُنْتُ أَحَاوَلُ الإحتَفاظ َ بِكَ فِي حَيَّاتِيُّ أَطْوَلُ … فَتْرَةً مِنَ الْعُمَرِ!
وَحِينَ كُنْتُ أَتَجَاهَلُ رَغْبَةُ الْأُمومَةِ فِي دَاخِلِيٍّ وَعَدَمِ الزَّوَاجِ مِنْ آخِرِ..
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ عَاقِرًا"…
لَكِنِيّ كُنْتُ أرْتعب ُ مِنْ إِنْجَابِ طِفْلٍ لَسْتَ أَنْتَ أَبَاهُ!!
وَحِينَ كُنْتُ أَنْتَظِرُ هَدَايَاَكَ فِي يَوْمِ مِيلَاَدِيِّ..
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ مَادِّيَّةٍ..
لَكِنِيّ كُنْتُ أَحُلْمُ إِنَّ أَقْتَنِي مِنْ رَائِحَتِكَ شَيْئًا…
يَبْقَى كَـ الْتَّذْكَارِ مِنْكَ مَعْي!!
وَحِينَ كُنْتُ أَتَفَنَّنُ فِي طُرُقِ بَابِكَ..
وَإخِترَاعِ الْأَسْبَابِ لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ خَبِيثَةَ..
وَلآمَاكِرةْ…
لَكِنَّكَ كُنْتُ طَوْقَ نَجَاتِي..
أَلَجَّأَ عِنْدَ الْغَرِقِ إِلَيْكَ كَيْ أَسْتَمِرَّ فِي الْحَيَاةِ ِ!
وَرُبَّ السُّمُوَّاتِ وَالْأرْضِ
لَمْ تَكُنْ شَيْئًا" عَابِرًا" فِي حَيَّاتِيٍّ.
مما لآمس الوجدان
alig
حِينَ كُنْتُ أُوصِيهُمْ بِكَ خَيْرَا"...
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ غَبِيَّةٌ وَلَا أُمِّيَّةٌ وَلَا حَجَرِيَّةٌ!
لَكِنِيّ كُنْتُ أَحُلْمُ أَنَّ أَرَاكَ
أَسْعُدٍ مِنْ تَحْتَ السَّمَاءِ..وَأُهَنَّأُ مَنْ عَلَى الْأرْضِ!
وَحِينَ كُنْتُ أَتُمَزِّقُ غَيْرَةُ عَلَيْكَ مِنْهُنَّ..
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ قَبِيحَةْ….
… لَكِنِيّ كُنْتُ أَميرَةٌ تَأْبَى أَنْ تُشَارِكَهَا جِوَارِيّهَا بِكَ!
وَحِينَ كُنْتُ أَسَتَتِرُ عِنْدَ مُحَادَثَتِكَ..
وَأَغْلَقُ الْأَبْوَابِ..وَأَخْتَفِي عَنِ الإنظارِ!
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ ( لَعُوبَ)..
لَكِنِيّ كُنْتُ أَمَارِسَ حَقِّي كَـ إِنْسَانَةٍ فِي الْفَرَحِ!
وَحِينَ كُنْتُ أَرْسَلُ رَسَائِلِيُّ فِي لياليّ الْحَنِينَ إِلَيْكَ
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ بِلَا ثَمَنٍ وَرَخِيصِةْ…
لَكِنِيّ كُنْتُ أفْضَلُ الْفِرَارِ إِلَيْكَ مِنْكَ..
عَلَى الْفِرَارِ مِنْكِ لِـ سِوَاكَ!!
وَحِينَ كُنْتُ أَجَادلَكَ فِي الْحُبّ ِ وَأُمَاطِلُكَ فِي اللِّقَاءِ..
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ عَابِثَةَ..
لَكِنَّ فُقْدَانَكَ كَانَ يُرْعِبُنِي..
فَـ كُنْتُ أَحَاوَلُ الإحتَفاظ َ بِكَ فِي حَيَّاتِيُّ أَطْوَلُ … فَتْرَةً مِنَ الْعُمَرِ!
وَحِينَ كُنْتُ أَتَجَاهَلُ رَغْبَةُ الْأُمومَةِ فِي دَاخِلِيٍّ وَعَدَمِ الزَّوَاجِ مِنْ آخِرِ..
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ عَاقِرًا"…
لَكِنِيّ كُنْتُ أرْتعب ُ مِنْ إِنْجَابِ طِفْلٍ لَسْتَ أَنْتَ أَبَاهُ!!
وَحِينَ كُنْتُ أَنْتَظِرُ هَدَايَاَكَ فِي يَوْمِ مِيلَاَدِيِّ..
لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ مَادِّيَّةٍ..
لَكِنِيّ كُنْتُ أَحُلْمُ إِنَّ أَقْتَنِي مِنْ رَائِحَتِكَ شَيْئًا…
يَبْقَى كَـ الْتَّذْكَارِ مِنْكَ مَعْي!!
وَحِينَ كُنْتُ أَتَفَنَّنُ فِي طُرُقِ بَابِكَ..
وَإخِترَاعِ الْأَسْبَابِ لَمْ أَكُنِ اِمْرَأَةٌ خَبِيثَةَ..
وَلآمَاكِرةْ…
لَكِنَّكَ كُنْتُ طَوْقَ نَجَاتِي..
أَلَجَّأَ عِنْدَ الْغَرِقِ إِلَيْكَ كَيْ أَسْتَمِرَّ فِي الْحَيَاةِ ِ!
وَرُبَّ السُّمُوَّاتِ وَالْأرْضِ
لَمْ تَكُنْ شَيْئًا" عَابِرًا" فِي حَيَّاتِيٍّ.
مما لآمس الوجدان
alig