سليدا
14-Jun-2021, 01:52 AM
لماذا حل بنا البلاء ؟؟
أخرج الترمذى عن على بن أبى طالب رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
" اذا فعلت أمتى خمس عشرة خصلة حل بها البلاء قيل و ما هى يا رسول الله قال :
إذا أتُخذ الفئ دولاً , و الأمانة مغنماً , و الزكاة مغرماً , و أطاع الرجل امرأته و عقَّ أمه , و أدنى صديقه و أقصى أباه , و ظهرت الأصوات فى المساجد , و ساد القبيلة فاسقهم , و كان زعيم القوم أرذلهم , و أكرم الرجل مخافة شره , و شُربت الخمور , و لُبس الحرير , و اتُخذت القينات و المعازف , و لعن آخر هذه الأمة أولها فليرتقبوا عند ذلك ريحاً حمراء أو زلزلة و خسفاً و مسخاً و قذفاً و آيات متتابعات كنظام بال قطع سلكه فتتابع "
أخرج أبونعيم من حديث حذيفة بن اليمان قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
" من اقتراب الساعة اثنتان و سبعون خصلة إذا رأيتم الناس أماتوا الصلاة , و أضاعو الأمانة , و أكلوا الربا , و استحلوا الكذب , و استخفوا بالدماء , و استعلوا البناء , و باعوا الدين بالدنيا , و تقطعت الارحام , و يكون الحكم ضعفاً , و الكذب صدقاً , و الحرير لباساً , و ظهر الجور , و كثر الطلاق و موت الفجأة , و ائتمن الخائن , و خون الأمين , و صُدق الكاذب , و كُذب الصادق , و كثُر القذف , و كان المطر قيظاً , و الولد غيظاً , و فاض اللئام فيضاً , و غاض الكرام غيضاً , و كان الأمراء فجرة و الوزراء كَذبة , و الأمناء خونه , و العرفاء ظلمة , و القراء فسقة , إذا لبسوا مسوح الضأن , قلوبهم أنتن من الجيفة و أمَّر من الصبر يغشيهم الله فتنة الله فتنة يتهاوكون فيها تهاوك اليهود الظلمة و تظهر الصفراء يعنى الدنانير و تطلب البيضاء يعنى الدراهم , و تكثر الخطايا , و تغل الامراء , و حُليت المصاحف , و صُورت المساجد , و طولت المنابر , و خربت القلوب , و شُربت الخمور , و عُطلت الحدود , و ولدت الأمة ربتها , و ترى الحفاة العراة قد صاروا ملوكاً , و شاركت المرأة زوجها فى التجارة , و تشَّبه الرجال بالنساء و النساء بالرجال , و حُلف بالله , و شهد المرء من غير أن يستشهد , و سُلم للعرفة , و تُفقه لغير الدين , و طُلبت الدنيا بعمل الآخرة , و أتخذ المغنم دولاً , و الأمانة مغنماً , و الزكاة مغرماً , و كان زعيم القوم أرذلهم , و عقَّ الرجل أباه , و جفا أمه , و بر صديقه , و أطاع زوجته , و علت أصوات الفسقة فى المساجد , و اتُخذت القينات و المعازف , و شُربت الخمور فى الطرق , و اتُخذ الظلم فخراً , و بيع الحكم , و كثُر الشرط , و اتُخذ القرآن مزامير , و جلود السباع صفاقاً , و المساجد طرقأً , و لعن هذه الأمة أولها فليرتقبوا عند ذلك ريحاً حمراء و خسفاً و مسخاً و قذفاً و آيات "
حقا صدق رسول الله .. فقد ظهر فينا معظم هذه الصفات ان لم تكن كلها
أخرج الترمذى عن على بن أبى طالب رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
" اذا فعلت أمتى خمس عشرة خصلة حل بها البلاء قيل و ما هى يا رسول الله قال :
إذا أتُخذ الفئ دولاً , و الأمانة مغنماً , و الزكاة مغرماً , و أطاع الرجل امرأته و عقَّ أمه , و أدنى صديقه و أقصى أباه , و ظهرت الأصوات فى المساجد , و ساد القبيلة فاسقهم , و كان زعيم القوم أرذلهم , و أكرم الرجل مخافة شره , و شُربت الخمور , و لُبس الحرير , و اتُخذت القينات و المعازف , و لعن آخر هذه الأمة أولها فليرتقبوا عند ذلك ريحاً حمراء أو زلزلة و خسفاً و مسخاً و قذفاً و آيات متتابعات كنظام بال قطع سلكه فتتابع "
أخرج أبونعيم من حديث حذيفة بن اليمان قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
" من اقتراب الساعة اثنتان و سبعون خصلة إذا رأيتم الناس أماتوا الصلاة , و أضاعو الأمانة , و أكلوا الربا , و استحلوا الكذب , و استخفوا بالدماء , و استعلوا البناء , و باعوا الدين بالدنيا , و تقطعت الارحام , و يكون الحكم ضعفاً , و الكذب صدقاً , و الحرير لباساً , و ظهر الجور , و كثر الطلاق و موت الفجأة , و ائتمن الخائن , و خون الأمين , و صُدق الكاذب , و كُذب الصادق , و كثُر القذف , و كان المطر قيظاً , و الولد غيظاً , و فاض اللئام فيضاً , و غاض الكرام غيضاً , و كان الأمراء فجرة و الوزراء كَذبة , و الأمناء خونه , و العرفاء ظلمة , و القراء فسقة , إذا لبسوا مسوح الضأن , قلوبهم أنتن من الجيفة و أمَّر من الصبر يغشيهم الله فتنة الله فتنة يتهاوكون فيها تهاوك اليهود الظلمة و تظهر الصفراء يعنى الدنانير و تطلب البيضاء يعنى الدراهم , و تكثر الخطايا , و تغل الامراء , و حُليت المصاحف , و صُورت المساجد , و طولت المنابر , و خربت القلوب , و شُربت الخمور , و عُطلت الحدود , و ولدت الأمة ربتها , و ترى الحفاة العراة قد صاروا ملوكاً , و شاركت المرأة زوجها فى التجارة , و تشَّبه الرجال بالنساء و النساء بالرجال , و حُلف بالله , و شهد المرء من غير أن يستشهد , و سُلم للعرفة , و تُفقه لغير الدين , و طُلبت الدنيا بعمل الآخرة , و أتخذ المغنم دولاً , و الأمانة مغنماً , و الزكاة مغرماً , و كان زعيم القوم أرذلهم , و عقَّ الرجل أباه , و جفا أمه , و بر صديقه , و أطاع زوجته , و علت أصوات الفسقة فى المساجد , و اتُخذت القينات و المعازف , و شُربت الخمور فى الطرق , و اتُخذ الظلم فخراً , و بيع الحكم , و كثُر الشرط , و اتُخذ القرآن مزامير , و جلود السباع صفاقاً , و المساجد طرقأً , و لعن هذه الأمة أولها فليرتقبوا عند ذلك ريحاً حمراء و خسفاً و مسخاً و قذفاً و آيات "
حقا صدق رسول الله .. فقد ظهر فينا معظم هذه الصفات ان لم تكن كلها