N@gh@m
29-May-2021, 09:35 PM
بِسَمِّ آللّهُ آلرحمن آلرحيم
تَعْلِيمَاتُ أحَاسِيسَ الليَّل لِـ •₪• يحُكَىَ انَّ •₪•.
لِـ نَجْعَلُ مُنْتَدَاَنَا نَجْمًا سَاطِعًا فِي سَمَاءٍ التَّأَلُّقَ, ,
الرَجَاءِ مِنَ الْجَمِيعِ إتياعَ هَذِهِ التَعْلِيمَاتِ
وَهِي كَـ الآتي:
- قَبْلَ إضَافَةِ أَيَّ قِصَّةً بِـ الْمُنْتَدَى
لَابِدٌ مِنَ التَّأَكُّدِ أَنَّ الْقِصَّةَ لَمْ تَطْرَحْ مِنْ قَبْلَ
مِنْ خِلَالَ عَمَلِيَّةُ الْبَحْثِ.
- الْحَدَّ وَالتَّقْليلَ مِنْ قَصَصِ الْإِرْهَابِ وَ الْعُنْفَ
حِرْصًا " عَلَى مَشَاعِرِ الآخرين
_ تَحدٍيدْ عَدَدْ القِصَصْ اليَوُميّ بِـ 3 فَقَطْ
- عًدًمْ ذَكِّرُ أَسْمَاءُ وَاضِحَةُ لو ْ القِصّةَ حَقيِقيِةْ
وَيُكْفَى كِتَابَةَ الْحُروفِ الْأولَى مِنَ الْأَسْمَاءِ.
- لَابِدُ مَنِ الرَّدِّ عَلَى كَافَّةِ التَّفَاعُلِ قَبْلَ كِتَابَةِ قِصَّةِ أُخْرَى.
- أَيَّ قِصَّةِ مُكَرَّرَةِ تَنَقُّلِ الى قِسْمَ الْمُلَائِمِ.
- اذا كَانَ الْمَوْضُوعُ مَنْقُولٌ مِنَ المَصَدَرْ مَا
فَنَرْجُو التَّأَكُّدَ مِنْ صِحَّتِهِ قَبْلَ نَقْلِهِ
كَمَا نَرْجُو كٍتَابَةَ مَنْقُولَ لِلْحِفَاظِ عَلَى حُقوقِ النَّشْرِ.
- عَدَمَ طَرْحِ رِوَايَاتٍ وَ قَصَصُ غَيْرِ هَادِفَةٍ
حَتَّى لَا تَكَوُّنُ مَضْيَعَةٍ لِلْوَقْتِ
- تنجنب الرِوَايَاتٌ وَالقَصَصُ التي تُسِيءُ لِلتّعَاليمِ الدِّينِيَّةِ
- مَنْعَ نَشْرِ قَصَصِ مسِيِئَة لِلْحُكَّامِ وَالْمُلُوكِ وَالرُّؤَسَاءِ الْعُرْبَ
او تَتَعرَضْ للشؤؤن السِّيَاسِيَّةَ
- لَا بِدْ مِنْ مُرَاجَعَةِ الْإِدَارَةِ فَوْرَ حُدوثِ مُخَالَفَةٍ.
, , ,
هَدَفَ هَذِهِ الْتَعَليِمَاتْ
لَيْسَ لِـ التَّسَلُّطِ أَوْ تَقْيِيدُ الْحُرِّيَّاتِ
إِنَّمَا حِرْصًا عَلَى مَكَانَةِ الْمُنْتَدَى
فَـ يُرْجَى إتباعٍهاً
, , ,
شُكْرًا " لِـ التَّعَاوُنَ
تحّيآتيْ.
تَعْلِيمَاتُ أحَاسِيسَ الليَّل لِـ •₪• يحُكَىَ انَّ •₪•.
لِـ نَجْعَلُ مُنْتَدَاَنَا نَجْمًا سَاطِعًا فِي سَمَاءٍ التَّأَلُّقَ, ,
الرَجَاءِ مِنَ الْجَمِيعِ إتياعَ هَذِهِ التَعْلِيمَاتِ
وَهِي كَـ الآتي:
- قَبْلَ إضَافَةِ أَيَّ قِصَّةً بِـ الْمُنْتَدَى
لَابِدٌ مِنَ التَّأَكُّدِ أَنَّ الْقِصَّةَ لَمْ تَطْرَحْ مِنْ قَبْلَ
مِنْ خِلَالَ عَمَلِيَّةُ الْبَحْثِ.
- الْحَدَّ وَالتَّقْليلَ مِنْ قَصَصِ الْإِرْهَابِ وَ الْعُنْفَ
حِرْصًا " عَلَى مَشَاعِرِ الآخرين
_ تَحدٍيدْ عَدَدْ القِصَصْ اليَوُميّ بِـ 3 فَقَطْ
- عًدًمْ ذَكِّرُ أَسْمَاءُ وَاضِحَةُ لو ْ القِصّةَ حَقيِقيِةْ
وَيُكْفَى كِتَابَةَ الْحُروفِ الْأولَى مِنَ الْأَسْمَاءِ.
- لَابِدُ مَنِ الرَّدِّ عَلَى كَافَّةِ التَّفَاعُلِ قَبْلَ كِتَابَةِ قِصَّةِ أُخْرَى.
- أَيَّ قِصَّةِ مُكَرَّرَةِ تَنَقُّلِ الى قِسْمَ الْمُلَائِمِ.
- اذا كَانَ الْمَوْضُوعُ مَنْقُولٌ مِنَ المَصَدَرْ مَا
فَنَرْجُو التَّأَكُّدَ مِنْ صِحَّتِهِ قَبْلَ نَقْلِهِ
كَمَا نَرْجُو كٍتَابَةَ مَنْقُولَ لِلْحِفَاظِ عَلَى حُقوقِ النَّشْرِ.
- عَدَمَ طَرْحِ رِوَايَاتٍ وَ قَصَصُ غَيْرِ هَادِفَةٍ
حَتَّى لَا تَكَوُّنُ مَضْيَعَةٍ لِلْوَقْتِ
- تنجنب الرِوَايَاتٌ وَالقَصَصُ التي تُسِيءُ لِلتّعَاليمِ الدِّينِيَّةِ
- مَنْعَ نَشْرِ قَصَصِ مسِيِئَة لِلْحُكَّامِ وَالْمُلُوكِ وَالرُّؤَسَاءِ الْعُرْبَ
او تَتَعرَضْ للشؤؤن السِّيَاسِيَّةَ
- لَا بِدْ مِنْ مُرَاجَعَةِ الْإِدَارَةِ فَوْرَ حُدوثِ مُخَالَفَةٍ.
, , ,
هَدَفَ هَذِهِ الْتَعَليِمَاتْ
لَيْسَ لِـ التَّسَلُّطِ أَوْ تَقْيِيدُ الْحُرِّيَّاتِ
إِنَّمَا حِرْصًا عَلَى مَكَانَةِ الْمُنْتَدَى
فَـ يُرْجَى إتباعٍهاً
, , ,
شُكْرًا " لِـ التَّعَاوُنَ
تحّيآتيْ.