![]() |
رد: المليون رد
أنتم إلى إمام فَعَّال أحْوَجُ منكم إلى إمام قَوَّال - قَالَه يوم صَعِدَ المنبر فأُرْتِجَ عليه.
|
رد: المليون رد
قَالَ يوم حوصر: لأن أقْتَلَ قبل الدماء أحب إلى من أقتل بعد الدماء.
- |
رد: المليون رد
هم الدنيا ظلمة في القلب، وهم الآخرة نور في القلب.
|
رد: المليون رد
آخر منازل الدنيا.. فمن شُدِّد عليه فما بَعْده أشد.. ومن هُوِّن عليه فما بعده أهون..
|
رد: المليون رد
قَالَ يوم حوصر: لأن أقْتَلَ قبل الدماء أحب إلى من أقتل بعد الدماء.
- |
رد: المليون رد
قال عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو على فراش الموت حين طعنه الغادرون والدماء تسيل على لحيته: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، اللهم إني أستعذيك وأستعينك على جميع أموري وأسألك الصبر على بليتي.
|
رد: المليون رد
لما استشهد عثمان بن عفان رضي الله عنه فتشوا خزائنه فوجدوا فيها صندوقا مقفلا. ففتحوه فوجدوا فيه ورقة مكتوبا عليها هذه وصية عثمان "بسم الله الرحمن الرحيم. عثمان بن عفان يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله وأن الجنة حق. وأن الله يبعث من في القبور ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد. عليها يحيا وعليها يموت وعليها يبعث إن شاء الله".
|
رد: المليون رد
قال في خطابه حينما تسلَّم الخلافة: أيها الناس، إنّ الدنيا طويت على الغرور، فلا تغُرَّنكم الحياة الدنيا، ولا يغُرَّنكم بالله الغَرور، ارموا بالدنيا حيث رمى الله بها، واطلبوا الآخرة، فإن الله قد ضرب للدنيا مثلاً، فقال:
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً * الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً". أيها الناس، اتقوا الله فإن تقوى الله غُنْم، وإن أكيس الناس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، واكتسب من نور الله نورا لظلمة القبر، وليخش عبد أن يحشره الله أعمى، وقد كان بصيرا، وقد يكفي الحكيم جوامع الكلام، والأصم ينادي من مكان بعيد، واعلموا أن من كان الله معه لم يخف شيئا، ومن كان الله عليه فمن يرجو بعده. - |
رد: المليون رد
ما من عامل يعمل عملا إلا كساه الله رداء عمله.
- |
رد: المليون رد
إن المؤمن في خمسة أنواع من الخوف: أحدها من قبل الله تعالى أن يأخذ منه الإيمان، والثاني من قبل الحفظة أن يكتبوا عليه ما يفتضح به يوم القيامة، والثالث من قبل الشيطان أن يبطل عمله، والرابع من قبل ملك الموت أن يأخذه في غفلة بغتة، والخامس من قبل الدنيا أن يغتر بها وتشغله عن الآخرة.
|
الساعة الآن 11:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas