منتديات أحاسيس الليل - عرض مشاركة واحدة - يخالفون الكتاب والسنه ويدعون الإسلآم / بقلمي
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 22-Mar-2024, 09:59 PM
AL-PRINCE غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 506
 تاريخ التسجيل : May 2024
 فترة الأقامة : 344 يوم
 أخر زيارة : 09-May-2024 (09:22 PM)
 المشاركات : 8,164 [ + ]
 التقييم : 60533
 معدل التقييم : AL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

اوسمتي

افتراضي يخالفون الكتاب والسنه ويدعون الإسلآم / بقلمي











شَذَّ بَعْضُ مَنْ يَدْعُوَنَّ الْإِسْلَامَ عَنِ الْقَاعِدَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ اِلْحَقْهُ حَيْثُ لَا يَتَمَسَّكُونَ بِمَا جَاءَ فِي الْكِتَابِ وَالسَّنَةِ النَّبَوِيَّةِ بَلِ اِعْتَمَدُوا عَلَى الرِّوَايَاتِ فِي أَحَادِيثِهِمْ وَنِقَاشَاتِهِمْ وَحِوَارَاتِهِمْ لَا يَأْتُونَ بِدَليلٍ مِنَ الْقِرَانِ الْكَرِيمِ أَوِ الْأَحَادِيثُ الْقُدْسِيَّةُ أَوِ الْأَحَادِيثُ النَّبَوِيَّةُ الشَّرِيفَةُ وَمِنْهَا يَهْرُبُونَ وَيَتَهَرَّبُونَ حَتَّى لَا يُدَانُونَ بِمَا فِيهَا مِنْ قَوْلِ الْحَقِّ الْمُبِين بِالْأَدِلَّةِ وَالْبَرَاهِينِ فَالْقِرَانِ لَمْ يَدْعُ كَبِيرَةٌ وَلَا صَغِيرَةُ الَا تَمِّ ذِكْرِهَا فِيهِ وَاضِحَةِ جَلِيَّةِ وَقَوْلِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَثْرِيبٌ فِيهِ فَاِنْهَ " لَا يُنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنَّ هُوَ الَا وَحَيَّ يُوحَى " وَلَكِنَّهُمْ يَتْبَعُونَ قَوْلَ إِبْن سَبَأَ الَّذِي نَشْرِهِ لِلْصَفَوِيَّيْنِ وَبُدورِهِمْ هُمْ نَشَرُوهُ بِتَوْزِيعِ الْفِئَاتِ المتأسلمة( رَوَافِضَ وَشِيرَازِيَّةً وَعَلَوِيَّةً وَزَيْدِيَّةَ) وَفِئَاتِ أُخْرَى حَتَّى ظُهْرِ( إِبَاضِيَّةً وَصُوفِيَّةَ) وَكُلُّ هَذِهِ الْمَلَلِ وَالْمَذَاهِبِ مُخَالَفَةً لِلسَّنَةَ الشَّرِيفَةَ وَجَلَّ هَمِّهِمْ مُخَالَفَةَ أهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ.
السُّؤَالُ: مَتَى يَعْقُلُونَ وَيَهْتَدُونَ؟
نُسَّالَ اللهِ الْعَلِيِّ الْقَدِيرِ انَّ يُهْدِيهُمِ الى طَرِيقِ الْحَقِّ وَالصَّوَابِ اِنْهَ عَلَى كُلُّ شَيِّئْ قَدِيرَ.
،،،،


بقلمي
al-prince
سبق نشره


dohgt,k hg;jhf ,hgski ,d]u,k hgYsgNl L frgld





رد مع اقتباس