|
فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى | ||||
الإهداءات | |
•₪• رأي وَ نــقــاش •₪• ● مـَع / ضـِد حـِوارٌ هادِف / وإخـتِلاف الرأي لايـُفسد بالودِ قضـيّه ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
" إلى مجهول "
السلام عليكم ورحمة الله
سادتي الأكارم / تلك الرسائل التي يَحملها أي موضوع على عاتقه ، يَحرص صاحبها كُل الحِرص على أن يوصلها لمن الأمر يعنيه ، وفي الأصل أن الكل منا ممن يحضرون ويقرأون ما يردُ يعنيهم ذاك الأمر ، لأنها تبقى رسائل عامة في ظاهرها ، غير أنها خاصة في مضمونها ، والذي يُصنف " ماهيتها " _ حقيقتها _ هو ذاك الواقع في معناها ومغزاها ، أو يكون ذاك الذي هو عَنها بعيد . فالمستفيد : هو من لا يجعلها تتجاوزه ، بُحجة أنها لا تعنيه ، وعلى أنها موجهة لغيره ، من ذاك قطع الاستفادة ، ففاته من ذاك خيرها ! وتكمن الخسارة في ذلك المتجاهل لتلكم الرسالة : أنه قد يحتاج إليها ، ولو كان بعد حين ، لكونها جاءت له أداة " تنبيه " . يختلف الناس في كيفية استلامها : فمنهم من يردها بِعُنف ، ومنهم من يتلقاها بِوِد ، ومنهم من يُرجيها لِغَد . من هنا نُلقي هذا السؤال : من أي نوع أنتَ/تِ في أمر الرسائل التي ترد هنا في المواضيع التي تُطرح ؟ هل أنتَ/تِ ممن يعرضها على نفسه ليراجع بها حاله ويقيم ويُقوم به حاله ؟ وتكون له ذخيرة ورصيد ، ليمضي في الحياة وهو متشبع بالفائدة ومن الخبرة المزيد . أم أنكَ/كِ ممن يتجاوزها ولا يلتفت إليها لأنها لا تعنيه ؟ |
08-Dec-2022, 09:48 AM | #2 |
|
رد: " إلى مجهول "
قالت :
أتابع والمناقشة وطرح الآراء ب جدية أكثر إثارة.. وإثراء ل المواضيع .. أحيانا كثيرة أتابع ب صمت عندما يحني المسار ل السخرية والاستهزاء || قلت : تُجيدين اقتناص الفائدة التي بها تحوزين على أكبر كم من المعلومات ، والاحاطة بتلكم التجارب التي يصب مُعايشها في قالب الخبرات ، نال الفضل من اغتنم الجاهز من المعاني الثمينة التي لا يُحصي عظيمها غير الواثب لنيل المكرمات . عن ذاك الصمت : هو المواربة والترفع عن عقيم الحوار ، الذي يمارسه ذاك الجاهل المستظرف ! الذي يسعى لجلب الانتباه ! وليته يسكت ليستر بذاك جهله ، ولكي لا يُشتت الأفكار ، ويحيل الحوار عن مساره الذي صاحبه له اختار . قالت : أقرأها بشغف وأخذ منها ما يفيدني ، وأعتبره كدرس يضااف للدرووس ، التي تعلمتهاا في مسيرة حيااتي.. نعم أخي ، أستفيد من خبراات غيري في الحيااه ، فما تلك الرسائل إلاا نتاج لأمور مرت بهم ، وأنتجت تلك الموااضيع ، وبعدها طرحت هناا ليستفيد الجميع ، إذا ما كانت تلك الرساائل للإفاده ، وإذا ما كاانت عكس ذلك ، فنتركها وشأنها . كل درس في الحياه يعنينا ، وكل نتاج تجارب الأخرين لا ابد ، وأن نستفيد منه ، وندخره لربما نمر بنفس الموقف ، الذي مرووا به ، وتكون عندنا خلفية عن بعض الحلول لتلك الموااقف ، نأخذ الجيد منه ، وما نرى بأنه يعنينا ، ويجب أن نلتفت له ، ولا نتجاوزه ، فهو إن لم ينفعنا ، فــ بكل تأكيد لن يضرنا ، ونكون اكتسبنا خبره من غيرنا . قلت : ذاك التلقي لتلكم المواضيع ، وما يتضمنها ينم عن ذاك الحرص ، الذي يشف عن الرغبة في سبر الحياة ، بمجاديف العلم ، والمعرفة ، والاستعانة بتلك الجملة من التجارب ، التي عنها يتبين السبيل لفض مشكلها ، والثبات على الناجع منها . الناجح : هو من يستلم الرسائل على أنها تهمس في أذنه بأنها له ، ليفتح بذاك الشعور قلبه وعقله كي يختزلها ويهضمها كي تكون له منارة بها يستنير ، ليمضي بذاك لذاك المصير . ذاك الانتقاء وتمحيص الرسائل : يكون على اساس المبادئ التي نستقيها من الدين الحنيف لنعرضها على ما يُمليه لنا العلم وتلك الأقوال التي خرجت من الغائصين في الاجتهاد العميق . لا أن نستلمها " كمسلّمات " لا تحتمل التجريح أو التمريض ويبقى المعيار في ذلك لا يقوم على هوى نفس ، ولا الانتقاء الأعور والذي منطلقه الشخصنة والحقد الدفين ! لنحجب عنا بذاك الخير الوفير . قال : هذي المواضيع مثل المحطات .. أقف .. آخذ ما احتاجه وأترك الباقي .. أحيانا كثيره لا أتفق مع ما يوجد .. استاء .. اتضايق .. اغضب .. ولكني أحاول ان لا اندفع .. وأن أترك إرادة الله تعمل .. اضع رسالتي وامضي .. ليس لأني أرغب في تغيير أحد .. إنما .. افعل دوري ولأجلي .. قلت : القول فيما قُلتم ؛ ففي المواضيع : محطات يقف الواحد منا كي يتزود منها ما يحتاجه ، فهي زاد لطويل المسير التي بين مساراتها عقبات ومطبات تحتاج لخارطة طريق لتجاوزها ومباشرة المسير . عند الوقوف على أعتاب ما يُطرح : يبقى التجرد من الامعان في عكس ما نؤمن به ليكون المهيمن على ردودنا لنحاصر به الفكرة لذاك الموضوع وخاصة إذا كان ما لدينا من يقين يحتاج لتمحيص فلعله يتنفس من رئة الخطأ ومن هوى نفس ومن حديث شيطان ، فأحياناً يسيطر علينا ذاك الاندفاع لتقمصنا شخصية القديس الذي لا يمكن أن يُدنس رأيه ! بعد أن أغلق قلبه وعقله من تلقي ما يُغاير ويباين ما يؤمن به ، ولو كان الحق المبين ! من هنا : كان لزاماً علينا السير مع ما يطرح مع بث الجرعات الشافية التي بها نُقّوم المعوج إن كان يبتعد يتنكب الصراط المستقيم . عند إفراغ ما في القلب والعقل من تعليق على ما يُطرح ؛ تبقى الفائدة هي المحرك والدافع لبسط المقال ليكون منه التوضيح لتتضح الصورة من الجانب الآخر ، " إِنَّ فِي ذَظ°لِكَ لَذِكْرَىظ° لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ " . قالت : ارى ان الافكار التي يحملها الكاتب ، سواء في المواضيع المطروحه هنا ، او في اي مكان اخر.. تحمل افكاره وخبراته ، التي استنتجها من تجارب مر بها.. او مر بها غيره.. لهذا..نأخذ منها ما قد نراه سيفيدنا.. وسيوجهنا.. وستتراكم هذه المعلومات في داخلنا.. حتى اذا واجهنا ما واجهه.. ستحرك تلك الخبرات بعض الافكار في رأسنا..لمواجهة ذلك الامر.. لكن ..ليس بالضرورة ان نخرج بنفس النتيجة ، التي خرج بها هو.. فهناك مؤثرات تختلف.. على حسب الموقف.. من شخص لـ آخـر.. كذلك..بعض الامور ليس مسلمات نهائيه.. لا تقبل النقاش او التغيير..او التبديل.. بمعنى..قد نقرأ موضوع.. عن السلبيات التي تترتب على سكن الفتاه مع اهل الزوج.. البعض..ممن يأخذون تجارب الاخرين.. كتجارب نهائيه ..ثابته للكل.. ستؤمن بذلك.. وستتحول حياتها لـ سلبيات مستقبليه فعلا.. فـ ما يناسب غيري..قد لا يناسبني وما يناسبني..قد لا يناسب غيري نأخذ من الاخرين..ونرى تجاربهم.. لكن..لنرى ظروفنا..وكل الامور الصغيره.. التي توجد معنا ايضا.. والتي قد تغير من النتيجة النهائيه ، التي توصلوا لها.. قلت : قد : يترك الكاتب للمتلقي ذاك الموضوع من باب الفائدة ، وقد يكون من باب المشورة في تلكم الحادثة ، لهذا..نأخذ منها ما قد نراه سيفيدنا.. وسيوجهنا..وستتراكم هذه المعلومات في داخلنا.. ويبقى الدور على المتلقي كيف يتلقاها وكيف يواريها في طيات وسجل وارشيف حياته لتكون لها مورد فائدة ورصيد خبرة يرجع إليها إذا ما احتاج لها ، وكم هو عظيم : حين يكون الحرص على لملمت وجمع كل ما يطرح لأن بذاك الحرص تختبئ الفائدة ، لا نمر عليه مرور الكرام وكأن الأمر لا يعنينا ! _ لا أعني هنا المواضيع التافهة _ حين نواجه ما واجهه صاحب الطرح : تبقى الطريقة وخطة العلاج المتلقي هو من يكيفها على حسب الحالة والمعطيات ومن هنا يبرز الذكاء و العبقرية في ربط هذا بذاك وتغيير قواعد اللعبة _ إن جاز لي الوصف _ . في بعض الاطروحات وكما تفضلتم به : ليست قطعاً من ألم التي لا يطالها مشرط التمحيص والمناقشة ! فهناك ما يحتاج لعملية مفتوحة من أجل إيجاد الناجع من العلاج ، فقد تختلف وجهات النظر على وفق ما يتبادر للذهن ، وقد تتجنب الصواب في التحرك ، ولعل من الأسباب ذاك الدافع العاطفي ، الذي ينفلتمن عقال الصواب ! من هنا : " وجب التمعن ودراسة ما يُساق ". حُق لهذه الجملة أن يفرد لها باباً : البعض..ممن يأخذون تجارب الاخرين..كتجارب نهائيه ..ثابته للكل.. ستؤمن بذلك..وستتحول حياتها لـ سلبيات مستقبليه فعلا. ففي هذه الجملة : عظيم الفائدة لأن في فلكها يدور الجواب على الكثير من الأسئلة التي تجتاح الفكر لماذا لم تنجح الحلول وقد نجحت في ذلك الموضوع ؟! لأن العلة لا ينتبه لها ولا يفطن لها إلا من آتاه الله البصيرة ، والحكمة البالغة العظيمة التي فيها فصل الخطاب . فالعاقل : هو من يفصل بين القضايا ، ولو تشابهت المعطيات لأن في التفاصيل تتشعب القضية لتكون لها استقلاليتها وخصوصياتها على حسب الحقائق التي تكتنف القضية لتنفرد عن مشابهها في الشكليات . |
|
08-Dec-2022, 09:50 AM | #3 |
|
رد: " إلى مجهول "
قالت : بالمختصر || كُل منا يقرأ المواضيع | واي جزئية تتناسب مع شخصه ، او واقعه يشعر انه المقصود فيها , إما ان يتعاطف مع العبارة ، فيشعر براحة ، او يتألم لمرارة ما يعيشه ، نصيحة || حين ننوي ان ارسال رسالة لـ مجهول (عنهم) ، معروف (لدينا) ان نُخاطبه مباشرةً ، كي نوفر الوقت ، ونهدم اي شيطان يُفسد علاقتنا به . قلت : ذلك الشعور يراود الغالب منا ، حين يجد نفسه بين يراع حروفها يعيش واقعها ، بعدما اجتاحه نفس الموقف الذي ربما ، يبحث له عن حلول ، ليسير نحو تفاصيله ، يركض خلف التعقيبات علّه يغنم بشيء ، من ذاك الحل الذي يخرج به من دوامة الصراع ، الذي قض مضجعه ، وشغل قلبه وفكره . عن تلكم النصيحة : هي فكرة منها يُذاع للمقصود إذا كان بينه وبينه قرب منشود ، كي يتدارك بذاك الواقع في الخطأ ويصلح الأمر بفعل محسوب . أما في أصل الرسالة : لا يمنع أن تكون على الملاْ من غير تخّصيص لذات أحد باسمه ولو كان هو المقصود ، كي يستفيد الناس عامة ، ليكون تذّكيراً للغافل ، ودعوة للمسرف ليعاود الحساب ليخرج من ربقة المثالب من الفعال . ولنا : في رسول الله أعظم مثال حين كان يخطب في الناس إذا ما جاءه خبر عن أحدهم حين كان ينادي في العباد ويقول : " ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا " . من هنا : نأخذ الفائدة ونتعلم مما يُطرح لنا ليكون لنا مرجعاً نفر إليه إذا ما تنكبنا الدروب . قالت : لا أعلم أنهكني أمر الرسائل ، التي تفد لي من كل جانب ! فأنا أفسر كل شئ لى ، أنه رسالة من الله ( لي ) ! قد أكون مخطئة ، وربما (أُكبر الأمر بعدسة مليون مرة) ! لكني آخذها بجدية .. أقصد هذا بشكل عام في الحياة ! ... مواضيع ... دعني أفكر !! لا أعلم ... ربما .. أحيانا قليلة أضرب بها عرض الحائط وتارات كثيرة آخذها بود .. ولكن الأكثر أرجيها لغد ! ولكنها تبقى عالقة في دماغي متشبثة هناك .. ثم فجاة عندما يأتيني موقف مشابه لها .. تقفز أمامي وتتجلى واضحة وحينها أسميها (الحقيقة) ! قلت : حالك هو حال المتلهف لمعانقة ما يعكس الصورة ، التي أنتِ عليه ، لأن نظركِ دوماً يُطاول السحاب ، فكلما كان الهدف أعظم كلما كان الحرص أعظم وأكبر . لم يكن لذاك الحرص أي خطأ إذا كان يتجاوز السالب من الأمور ، فكلما كانت الفائدة هي الغاية والهدف كلما كان الصواب هو المهيمن وهو وفيه المآل والمستقر . عن السبلة : ذاك رأيكِ حين تُجافين بعض ما يُطرح ولعل العلة والسبب يكون في ديباجة الطرح ، أو في اختلال التعقيب إذا ما رأسه طل ! لديكِ : الاخيارات والاختيارات في كيفية التعاطي مع ما يُطرح وفي ذلك قد تنفردين في البعض من ذاك ، غير اليقين بأنكِ تستفيدين في المحصلة لأن من هم مثلكم الحرص هو زادهم لهذا يكون الفوز لمن بذاك ظفر . قال : وعن نفسي اخذ الذي يعجبني واطبقه, واقرأ الذي لا يعجبني ، ولكن اخذ الفكرة الايجابية والسلبية ، مثال ذلك : الاخوان تطرقوا الى نقطة الزواج الحديثة, فعلينا الأخذ منه المناسب ، وترك ما دونه . ف لكل شي ايجابية وسلبية ، ف احيانا مواضيع لا تناسبنا ، بحسب ثقافتنا ، أو مجتمعنا ، أو كرأي شخصي ، والذكي من يستغل كل طرح يُدرج ، ويستنير بما يُطرح من افكار . قلت : ما ينقصنا هو هذا المبدأ الذي به نتّخلص من العقبات إذا ما قطعت علينا الطريق ، والذي من غيره _ ذاك المبدأ _ نبقى حيارى في وسط الطريق ! وتلك : الموائمة ، وعرض ما يُطرح على ذات الشخص ، حين يجعل من القياس أداة تقّصي للحل ، فكما أشارت له" استاذتي خفايا القلوب " في قولها : فـ ما يناسب غيري..قد لا يناسبني وما يناسبني..قد لا يناسب غيري ولو لم تُطابق حالنا ، تبقى لنا رصيد في سجل التجارب ، والفائدة سنحتاجها يوماً ما ، وعنه الناس لن تزهد . وختاما : يكمن السر الذي يغفل عنه الكثير بأن " الذكي الموفق " هو من يحوز على الفائدة ومن لا يزهد مما يُطرح لأن في هذه الحياة العديد من العيّنات والمواقف التي قد تتشابه في مُعطياتها وتختلف في تفاصيلها . مُهاجر |
|
08-Dec-2022, 12:21 PM | #4 |
|
رد: " إلى مجهول "
كيف يواريها في طيات وسجل وارشيف حياته
لتكون لها مورد فائدة ^^ شكرا لك ان شاء الله نستفيد لاعدمناك يـ مهاجر |
|
08-Dec-2022, 03:48 PM | #5 |
|
رد: " إلى مجهول "
وعن نفسي اخذ الذي يعجبني واطبقه,
واقرأ الذي لا يعجبني ، ولكن اخذ الفكرة الايجابية والسلبية ، سّلّمّتّ اّلّاّنّاّمّلّ اّلّتّيّ خّطّتّ هّذاّ اّلّجّمّاّلّ وّنّسّجّتّ مّنّ اّلّاّحّرّفّ بّدّيّعّ اّلّلّوّحّاّتّ دّاّمّ عّطّاّئّكّ اّلّعّذبّ وّدّمّتّ نّجّمّ لّاّمّعّ وّدّيّ وّتّقّدّيّرّيّ وّاّحّتّرّاّمّيّ كّاّاّنّ هّنّاّاّاّ اّحّسّاّسّ عّاّشّقّ |
التعديل الأخير تم بواسطة احساس عاشق ; 08-Dec-2022 الساعة 04:08 PM
|
08-Dec-2022, 11:39 PM | #6 |
|
رد: " إلى مجهول "
ربي يسلم يمناااك
طرح قيم ومميز يحفظك ربي تقييمي |
|
07-Feb-2023, 02:57 AM | #8 |
|
رد: " إلى مجهول "
نقرا و نتزود و اللي نحس انه بينفعنا أكيد نهتم فيه أكثر
الانسان ما يعرف قيمة الشي إلا لو عاش تجربة بيعرف إيش اللي ينتفع منه و اللي ما ينتفع منه بيتذكر و يمكن يقتنع بشغلات ما كان مقتنع فيها من قبل يسلمو |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خلفًا للبرتغالي "بيدرو".. "ابيل فيريرا" مدرب "بالميراس" يطرق أبواب "النصر" | عشق | صدى الملاعب | 13 | 08-Oct-2024 06:41 PM |
بعدما استعادتها "أوكرانيا".. "روسيا" تشعل "جزيرة الثعبان" بـ"السلاح الحارق" | الجرح | • •₪• أخبار وأحداث العالم •₪•• | 6 | 02-Feb-2024 05:23 PM |
"الهلال" يستضيف "الباطن" للحفاظ على القمة .. وظروف "الاتحاد" تغري "الفيصلي" | سلطان الزين | صدى الملاعب | 4 | 02-Feb-2024 04:41 PM |
"الشباب" و"الفتح" لتعديل المسار.. و"الاتفاق" و"الفيحاء" لمواصلة الانتصار | سلطان الزين | صدى الملاعب | 4 | 02-Feb-2024 04:39 PM |
"الاتحاد" يستضيف "أبها" للوصول للقمة.. و"ضمك" في مواجهة "الفيصلي" | سلطان الزين | صدى الملاعب | 5 | 02-Feb-2024 04:27 PM |