مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله). - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: ليـآلي رمضآن:: ]| > •][•الخيمة الرمضانية •][•

•][•الخيمة الرمضانية •][• ●مواضيع رمضانية خاصة بهذا الشهر الفضيل .. ,وامساكيات رمضان أعاده الله علينا باليَّمن و البركات

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات غَيْم..!
اللقب
المشاركات 980851
النقاط 515014
بيانات مسگ
اللقب
المشاركات 18455
النقاط 134069

مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).

مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله). بسم الله الرحمن الرحيم المقدمة "خاصة الفقه في الدين...معرفة حكمة الشريعة ومقاصدها ومحاسنها" ابن تيمية رحمه الله()

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-Apr-2022, 11:31 PM
همس الروح متواجد حالياً
    Female
 
 عضويتي » 44
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » يوم أمس (01:49 PM)
آبدآعاتي » 140,135
تقييمآتي » 108233
الاعجابات المتلقاة » 5628
الاعجابات المُرسلة » 1789
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » همس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   7up
قناتك   » قناتك abudhabi
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).

Facebook Twitter



بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمة
"خاصة الفقه في الدين...معرفة حكمة الشريعة ومقاصدها ومحاسنها"
ابن تيمية رحمه الله([1])

عبادة الصَّوم عند المسلمين ليست قاصرة على مجرد الامتناع عن المفطِّرات الحسية، بل هي عبادة عظيمة في مضامينها استنهاض بالأمَّة كلها على الصعيد الروحي والعقلي والصحي والاجتماعي، ومن هنا كانَ أمر الصيام في الدين الإسلامي عظيمًا، فهو أحد أركان الإسلام كما في حديث ابن عمر رضي الله عنه، أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: "بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان"([2]).

ورتَّبت الشريعة على صيامه وقيامه أجورًا عظيمة كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان، إيمانًا واحتسابًا، غفر له ما تقدَّم من ذنبه"([3])، وقوله عليه الصلاة والسلام: "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غفر له ما تقدم من ذنبه"([4])، كما خصَّ الله شهر رمضان بخصائص لا توجد في غيرها، كاختصاصه بلية القدر، وبالعشر الأواخر التي هي أفضل ليالي العام، إلى غير ذلك.

وكل هذه النصوص والخصائص تنبئك عن القدر الكبير للصيام في الشريعة الإسلامية.

وشهر رمضان بفريضته العظمى: الصيام، له مقاصد كبيرة، تتنوع في مسالكها وظهورها وشموليتها،
ومن المهم جدا للمسلم أن يعرف مقاصد العبادات، ويبثها بين الناس، وينميها في وعيهم؛ ذلك أن من فَقِه المقاصد الشرعية من عبادة ما حرص على أداء العبادة بالطريقة التي تحقق تلك المقاصد، فيخرج المسلم عن طور مجرد الأداء إلى استشعار ما يؤديه، كما أنَّ تلك المقاصد تنمِّي الشُّعور بالطمأنينة واليقين والإخلاص في تلك العبادة التي يؤديها.

وللصوم مقاصد سامقة، ومعانٍ عظيمة من أجلها شرع الشارع هذه العبادة، يقول ابن القيم رحمه الله: "والمقصود أنَّ مصالح الصوم لمَّا كانت مشهودة بالعقول السليمة، والفطر المستقيمة؛ شرعه الله لعباده رحمةً بهم، وإحسانًا إليهم، وحمية لهم وجُنَّة"([5]) ولهذا يأتي هذا المقال يكشف عن بعض المقاصد الشرعية في الصيام، فمن تلك المقاصد:

تقوى الله

المقصد الأوضح والذي نصَّ الله عليه في كتابه هو التقوى؛ يقول تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183]، والعبد يزداد من التَّقوى بكل عبادة، إلا أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خصَّ الصوم بأنه قد شرعه لنكون من المتقين؛ لأنَّه اجتمعت في الصيام معانٍ عديدة من أنواع العبادات، فهي عبادة واحدة تتضمن أنواعًا من العبادات، والتي شأنها أن ترفع التقوى عند الإنسان.

ولا شكَّ أن في الصيام نرى كثيرًا من مظاهر التقوى، فالتقوى لجام النفوس، تكبحها عن ارتكاب المحرمات، فتجد الصائم يمتنع عن الطعام والشراب والمفطرات الأخرى، كما يمنعه صومه من اقتراف المعاصي واقتحام المنكرات، يقول الشوكاني: "وقوله تعالى: (لعلكم تتقون) بالمحافظة عليها، وقيل: تتقون المعاصي بسبب هذه العبادة، لأنها تكسر الشهوة وتضعف دواعي المعاصي"([6])، ويشير ابن القيم رحمه الله إلى هذا المعنى فيقول عن الصيام: "فهو لجامُ المتقين، وجنَّة المحاربين، ورياضة الأبرار والمقربين"([7]).

ويعضد هذا الأمرَ الواقعُ المشاهد، فإنَّنا نرى أنَّ الحالة العامة في المجتمعات المسلمة في رمضان هي الخير والصَّلاح والبعد عن المنكرات والآثام، ويساعد على ذلك إقبال الناس كلهم إلى الله سبحانه وتعالى، فليس المقصود أنَّ الإنسان لا يتعبد الله ولا يمتنع عن المنكرات إلا في رمضان، وإنما المقصود أن الصيام بطبيعته يكسر شهوة النفس للمحرمات، فهو في تذكر دائم بأنَّه متلبس بعبادة من الفجر إلى غروب الشمس فيحافظ على صيامه بابتعاده عن كل المنكرات، واقترابه من كل الفضائل، يقول السعدي: "{لعلكم تتقون} فإن الصيام من أكبر أسباب التقوى، لأن فيه امتثال أمر الله واجتناب نهيه.

فممَّا اشتمل عليه من التقوى: أنَّ الصائم يترك ما حرم الله عليه من الأكل والشرب والجماع ونحوها، التي تميل إليها نفسه، متقربًا بذلك إلى الله، راجيًا بتركها ثوابه، فهذا من التقوى، ومنها: أنَّ الصائم يدرب نفسه على مراقبة الله تعالى، فيترك ما تهوى نفسه، مع قدرته عليه، لعلمه باطِّلاع الله عليه، ومنها: أنَّ الصيام يضيق مجاري الشيطان، فإنه يجري من ابن آدم مجرى الدم، فبالصيام يضعف نفوذه، وتقلُّ منه المعاصي، ومنها: أنَّ الصائم في الغالب تكثر طاعته، والطاعات من خصال التقوى"([8]).

وليس عيبًا أن الإنسان يزداد تقوى في رمضان، وقد يلبِّس الشيطان على بعض الناس المقصرين قبل رمضان فيقول له: إن تقواك في رمضان يشوبه الرياء والنفاق لتقصيرك الدائم!

وليس هذا بصحيح، فإنَّ الله جعل للناس مواسم الخيرات ليتذكر الإنسان دائمًا أن له ربًّا يغدق عليه بهذه المواسم لينوب إلى خالقه، ويرجع إلى فطرته، فليست التقوى هي العارضة وإنما الذنوب والمعاصي هي العارضة، وقد زالت برجوعه إلى التقوى، وإنَّما العيب هو عقد النية على أن لا يعمل الإنسان الخير إلا في رمضان!

فالإنسان يجعل رمضان محطَّة انطلاق جديدة نحو التَّقوى، ومن يقدر على مجانبة المنكرات في رمضان، والتزود من الخيرات، فإنَّه قادر على أن يفعل ذلك طوال العام، فينطلق الإنسان من رمضان ليرتقي مسالك العبودية، ومدارج التقوى، ويستحضر مراقبة الله دائمًا كما استحضر ذلك أثناء تلبسه بعبادة الصيام.

كمال الاستسلام لله

الصِّيام يغرس في الإنسان تمام الخضوع والاستسلام لله سبحانه وتعالى، ويُظهر تمام الانقياد له، واستشعار مراقبته له، ويظهر ذلك في كون الصوم كثيرٌ منه أمرٌ خفي لا يطلع عليه أحد إلا الله، فالإنسان قد يمتنع عن المفطرات أمام الناس لكن يمكنه أن يفطر في خاصة نفسه، ولا يعرف أحد عن السبب الحقيقي لتركه طعامه وشرابه وشهوته إلا الله، فهو عمل خاص بين الله وبين عبده، يذعن فيه هذا العبد لخالقه، ويفوض أمره إليه، ويرجو منه وحده الثواب، يقول ابن القيم رحمه الله مظهرًا هذا المعنى: "فإنَّ الصائم لا يفعل شيئًا، وإنَّما يترك شهوته وطعامه وشرابه من أجل معبوده، فهو ترك محبوبات النفس وتلذُّذاتها إيثارًا لمحبة الله ومرضاته، وهو سرٌّ بين العبد وربه لا يطلع عليه سواه، والعباد قد يطلعون منه على ترك المفطرات الظاهرة، وأمَّا كونه ترك طعامه وشرابه وشهوته من أجل معبوده، فهو أمر لا يطلع عليه بشر، وذلك حقيقة الصوم"([9]).

ومن مظاهر هذا الاستسلام: أنَّ العبد وإن لم يدرك كثيرًا من العلل فإنَّه ينقاد لأوامر ربه، ولا شك أنَّ الصوم يكتنفه كثير من الأمور التعبدية، وإن وصل الناس إلى علل هذه الأمور وحِكَمها فإنها تبقى اجتهادية ظنية، ومن ذلك أنَّه يمسك بمجرد دخول الفجر الصَّادق كما أخبره الله سبحانه بقوله: (وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأسْوَدِ مِنَ الفَجْرِ) [البقرة: 187]، ثمَّ يمتنع سائر اليوم عن الصيام إلى أن يأتي الوقت الذي بيَّنه الله بقوله: { ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلى الَّيْلِ } [البقرة: 187]، وهكذا يتربَّى الإنسان على كمال العبودية لله، والاسستسلام له، والترفع عن اتباع الشهوات والأمزجة والأذواق وضبط ذلك كله بمرادات الله سبحانه وتعالى وأوامره.

تزكية النفس

من أجلِّ مقاصد الصِّيام أنَّ الإنسان ينقي نفسه ويزكيها، ويرفعها من أوحال المادية البحتة، ويخلصها من معتركات الشهوات والشبهات إلى صفاء الإخلاص والحبِّ لله سبحانه وتعالى.

ومن أهمِّ مظاهر تزكية النفس: الإخلاص لله سبحانه وتعالى، وجعل الصوم سرًّا بين الله وعبده كما قال الله في الحديث القدسي: "إلا الصوم، فإنه لي وأنا أجزي به"([10])، وذلك لمعنى الإخلاص الموجود في الصيام، يقول ابن حجر رحمه الله في بيان سبب نسبة الصوم إلى الله: "أنَّه خالص لله وليس للعبد فيه حظ قاله الخطابي هكذا نقله عياض وغيره، فإن أراد بالحظ ما يحصل من الثناء عليه لأجل العبادة رجع إلى المعنى الأول، وقد أفصح بذلك بن الجوزي فقال: المعنى ليس لنفس الصائم فيه حظ بخلاف غيره فإن له فيه حظًّا لثناء الناس عليه لعبادته"([11])، ويقول النووي رحمه الله في بيان سبب ذلك أيضًا: "وقيل لأنَّ الصَّوم بعيد من الرياء لخفائه بخلاف الصلاة والحج والغزو والصدقة وغيرها من العبادات الظاهرة، وقيل لأنَّه ليس للصائم ونفسه فيه حظ"([12]).

ومن مظاهر تزكية النفس: رفعها عن مزالق الأقدام عند ورود الشهوات، فيحافظ الإنسان على نفسه، ويلجمها عن ارتكاب الآثام، يقول الكمال ابن الهمام وهو يبين مقاصد الصِّيام: "سكون النفس الأمارة، وكسر سورتها في الفضول المتعلِّقة بجميع الجوارح من العين واللسان والأذن والفرج"([13])، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم عن الصيام أنه "جنَّة"([14])، يقول القرطبي في بيان معنى كون الصيام جُنَّة: "أي سترة، يعني بحسب مشروعيته فينبغي للصائم أن يصونه مما يفسده وينقص ثوابه"([15]).

والشَّاهد أنَّ الإنسان ينبغي أن يكون بكُلِّيته صائمًا عما حرم الله، من المفطرات الحسية كالأكل والشرب، وكذلك المنكرات والمعاصي، يقول ابن رجب رحمه الله في عبارةٍ لطيفة: "قال بعضُ السَّلف: أهون الصيام ترك الشراب والطعام، وقال جابر: إذا صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والمحارم، ودع أذى الجار، وليكن عليك وقار وسكينة يوم صومك، ولا تجعل يوم صومك ويوم فطرك سواء"([16]).

مقام الصابرين

من مقاصد الصِّيام تعويد النفس المسلمة على الصَّبر في ذات الله سبحانه وتعالى، فإن بلوغ الدرجات العليا يحتاج إلى تطويع النفس وتعويدها على الصبر، فإنَّ "سلعة الله غالية"([17])، والصوم من أعظم المدارس التربوية التي تربي الإنسان على فضيلة الصبر والمصابرة.

فهو صبرٌ على طاعة الله،
بالتحلي بكل قربة يقرب إلى الله، وإمساك اليوم كاملًا طلبًا للأجر من الله.

وهو صبرٌ عن معصية الله،
إذ يمتنع عن كل ما منعه الله أثناء صومه من المفطرات.

وهو صبٌر على أقدار الله،
فهو يصبر على ما يلقاه من تعبٍ وعطشٍ وجوع، فيوطن نفسه على الصبر طلبًا لمرضاة الله سبحانه وتعالى.

فالصوم إذن ممَّا يساعد الإنسان على أن يوطن نفسه على الصَّبر، ويقوي فيه عزيمة ترك محبوبات النفس تقديمًا لمحبوبات الله سبحانه وتعالى.

وأخيرا:

هذه دعوةٌ لتفعيل فقه المقاصد في العبادات، لإصلاح النفوس، وشحذ الهمم، وبناء

المجتمع على أسس شرعية ربانية، لنعرف أن الله سبحانه وتعالى حين شرع الشرائع أراد منا أشياء نؤديها كما أرادها بمعرفتنا للمقاصد.

يقول ابن القيم رحمه الله مختصرًا مقاصد الصيام: "كان المقصود من الصيام حبس النفس عن الشهوات، وفطامها عن المألوفات، وتعديل قوَّتها الشهوانية، لتستعدَّ لطلب ما فيه غاية سعادتها ونعيمها، وقبول ما تزكو به ممَّا فيه حياتها الأبدية، ويكسر الجوع والظمأ من حدتها وسورتها، ويذكرها بحال الأكباد الجائعة من المساكين.

وتضيق مجاري الشيطان من العبد بتضييق مجاري الطعام والشَّراب، وتحبس قوى الأعضاء عن استرسالها لحكم الطبيعة فيما يضرها في معاشها ومعادها، ويسكن كل عضو منها وكل قوة عن جماحه وتلجم بلجامه.

فهو لجام المتَّقين، وجنة المحاربين، ورياضة الأبرار والمقربين، وهو لرب العالمين من بين سائر الأعمال، فإنَّ الصائم لا يفعل شيئًا، وإنما يترك شهوته وطعامه وشرابه من أجل معبوده، فهو ترك محبوبات النفس وتلذذاتها إيثارًا لمحبة الله ومرضاته.

وهو سرٌّ بين العبد وربه لا يطلع عليه سواه، والعباد قد يطلعون منه على ترك المفطرات الظاهرة، وأمَّا كونه ترك طعامه وشرابه وشهوته من أجل معبوده، فهو أمرٌ لا يطلع عليه بشر، وذلك حقيقة الصَّوم"([18]).

وصلى الله وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.



lrhw]E hgw~Adhl hgavudm (pjn d;,k w,lkh ,tr lvh] hggi)>





رد مع اقتباس
قديم 03-Apr-2022, 11:37 PM   #2


الصورة الرمزية عشق

 
 عضويتي » 107
 جيت فيذا » Aug 2021
 آخر حضور » 11-Dec-2024 (06:39 AM)
آبدآعاتي » 236,175
تقييمآتي » 37581
الاعجابات المتلقاة » 36012
الاعجابات المُرسلة » 1027
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » عشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond reputeعشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك   7up
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

sms ~
 

عشق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).



_
،



















جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْر . . .
وَأَحْسَنَ إِلَيْكَ فِيمَا قَدَّمَتْ
دُمْتُ بِرِضَى اَللَّهِ وَإِحْسَانِهِ وَفَضْلِهِ
~




رد مع اقتباس
قديم 04-Apr-2022, 04:17 AM   #3


الصورة الرمزية * السلطان *

 
 عضويتي » 263
 جيت فيذا » Feb 2022
 آخر حضور » 11-Dec-2024 (03:45 PM)
آبدآعاتي » 189,494
تقييمآتي » 154198
الاعجابات المتلقاة » 35551
الاعجابات المُرسلة » 18882
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » * السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute* السلطان * has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك   star-box
قناتك  » قناتك fox
ناديك  » اشجع naser
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Panasonic

mms ~
MMS ~
 آوسِمتي »
حضور راقي وسام التواصل وسام الأبداع وسام التميز 
 

* السلطان * غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).



بارك الله فيك

وجزاك الله خير

وجعله بموازين حسناتك

يارب




رد مع اقتباس
قديم 04-Apr-2022, 05:55 AM   #4


الصورة الرمزية غَيْم..!

 
 عضويتي » 4
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » اليوم (07:49 PM)
آبدآعاتي » 980,851
تقييمآتي » 515014
الاعجابات المتلقاة » 121015
الاعجابات المُرسلة » 28665
 حاليآ في » ^_^
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » لن أقول ♔
 التقييم » غَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond reputeغَيْم..! has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك   7up
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع naser
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

mms ~
MMS ~
 آوسِمتي »
شكر وتقدير وسام التميز وسام مؤوسس الموقع وسام فراشة المنتدى 
 

غَيْم..! متواجد حالياً

افتراضي رد: مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).



جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ..




رد مع اقتباس
قديم 04-Apr-2022, 11:52 AM   #5


الصورة الرمزية N@gh@m

 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » May 2024
 آخر حضور » 21-Feb-2025 (04:24 PM)
آبدآعاتي » 539,052
تقييمآتي » 251546
الاعجابات المتلقاة » 7719
الاعجابات المُرسلة » 105
 حاليآ في » بلدي الحبيب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » N@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond reputeN@gh@m has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك   7up
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

sms ~
 آوسِمتي »
شكر وتقدير 
 

N@gh@m متواجد حالياً

افتراضي رد: مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).







رد مع اقتباس
قديم 07-Apr-2022, 05:46 AM   #6


الصورة الرمزية جوهره

 
 عضويتي » 99
 جيت فيذا » Aug 2021
 آخر حضور » 05-Sep-2022 (03:11 PM)
آبدآعاتي » 1,571
تقييمآتي » 1426
الاعجابات المتلقاة » 215
الاعجابات المُرسلة » 635
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » جوهره has much to be proud ofجوهره has much to be proud ofجوهره has much to be proud ofجوهره has much to be proud ofجوهره has much to be proud ofجوهره has much to be proud ofجوهره has much to be proud ofجوهره has much to be proud ofجوهره has much to be proud ofجوهره has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   7up
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

 

جوهره غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).













جزاك الله خير
و بارك في جهودك







رد مع اقتباس
قديم 09-Apr-2022, 04:06 PM   #7


الصورة الرمزية همس الروح

 
 عضويتي » 44
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » يوم أمس (01:49 PM)
آبدآعاتي » 140,135
تقييمآتي » 108233
الاعجابات المتلقاة » 5628
الاعجابات المُرسلة » 1789
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » همس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك   7up
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

mms ~
MMS ~
 

همس الروح متواجد حالياً

افتراضي رد: مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).



الف شكر لكم ولحضوركم الراقي

ممتنة لكم




رد مع اقتباس
قديم 11-Apr-2022, 03:16 AM   #8


الصورة الرمزية متعب

 
 عضويتي » 203
 جيت فيذا » Nov 2021
 آخر حضور » 18-Feb-2025 (06:37 PM)
آبدآعاتي » 87,216
تقييمآتي » 12770
الاعجابات المتلقاة » 2760
الاعجابات المُرسلة » 53
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » متعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond reputeمتعب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك   7up
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

mms ~
MMS ~
 

متعب متواجد حالياً

افتراضي رد: مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).



جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك




رد مع اقتباس
قديم 11-Apr-2022, 03:17 AM   #9


الصورة الرمزية خفايا

 
 عضويتي » 289
 جيت فيذا » Mar 2022
 آخر حضور » 10-Jun-2022 (10:33 PM)
آبدآعاتي » 600
تقييمآتي » 2133
الاعجابات المتلقاة » 292
الاعجابات المُرسلة » 298
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » خفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond reputeخفايا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   7up
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

mms ~
MMS ~
 

خفايا غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).



جزاك الله خير
تسلم الأيادي
تحياتي لك ولروعة طرحك




رد مع اقتباس
قديم 13-Apr-2022, 03:24 AM   #10


الصورة الرمزية hmsraqi

 
 عضويتي » 227
 جيت فيذا » Dec 2021
 آخر حضور » 30-Jan-2025 (01:46 PM)
آبدآعاتي » 25,854
تقييمآتي » 20229
الاعجابات المتلقاة » 2501
الاعجابات المُرسلة » 5347
 حاليآ في » قلبها
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » hmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond reputehmsraqi has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك   7up
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ahli
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop CS4 My Camera: Sony

sms ~
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
mms ~
MMS ~
 

hmsraqi غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقاصدُ الصِّيام الشرعية (حتى يكون صومنا وفق مراد الله).



جَزَاكَ اللهُ خَيْرِ وَبَارِّكَ فِيكَ
وَنَفْعٌ بِكَ وبماقدمت
جُعَلَهُ اللهَ فِي مَوَازِينِ حُسْنَاتِكَ
دَمَّتْ بِحِفْظِ الرَّحْمَنِ وَرِعَايَتِهِ




رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أو أراد شكورًا أو أراد شكورًا نزف القلم نفحات ايمانيه 13 15-Feb-2025 08:05 AM
من أراد الله بهم خيراً فرح نفحات ايمانيه 13 15-Feb-2025 07:46 AM
النوبة الصرعية أو التشنجية كعرض سلطان الزين احاسيس ذوي الاحتياجات الخاصه 11 23-Sep-2024 03:13 PM
فصل في الفرق بين الأمور الكونية والأمور الشرعية ابتسامة الزهر نفحات ايمانيه 11 30-Nov-2023 08:56 PM
الامل كتاب مفتوح لمن أراد أن يتعلم سليدا •₪• زاوية حرة •₪• 6 17-Nov-2023 07:20 PM


الساعة الآن 08:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009