" تلك الحدود " - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات



•₪• رأي وَ نــقــاش •₪• ● مـَع / ضـِد حـِوارٌ هادِف / وإخـتِلاف الرأي لايـُفسد بالودِ قضـيّه ]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25-Jun-2023, 07:28 AM
مُهاجر غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 405
 تاريخ التسجيل : Dec 2022
 فترة الأقامة : 691 يوم
 أخر زيارة : 22-Sep-2024 (08:08 AM)
 المشاركات : 51 [ + ]
 التقييم : 1262
 معدل التقييم : مُهاجر has much to be proud ofمُهاجر has much to be proud ofمُهاجر has much to be proud ofمُهاجر has much to be proud ofمُهاجر has much to be proud ofمُهاجر has much to be proud ofمُهاجر has much to be proud ofمُهاجر has much to be proud ofمُهاجر has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي " تلك الحدود "











السلام عليكم ورحمة الله سادتي الأكارم /


حديثي اليوم :
عن ذاك الزميل الذي أتاني يشتكي من زوجته بعدما أدمنت شبكات التواصل ، وشح من ذاك بينهما التواصل ،
ليكون ربيب الوحدة ، وإن كان قاسم الآخر وجود ذاك الجسد !




قلت له :
أخبرني القضية من أول مهدها ،
وأنا هنا أسمع وأرى ؟



قال :
كانت البداية أنا من أشعل فتيلها بإدماني لذاك الذي اليوم انهاها عنه ، كنت أتواصل مع زميلات العمل بعدما أنشأنا
" مجموعة تضمنا اناثاً وذكراناً تحفنا المودة ، وتغشانا الأخوة ، والشيطان قد فر من حولنا ولم ينل
من ذاك ما يُريد .




زوجتي :
كانت تشكو الإهمال وذاك الضجر الذي بات يرافقها في كل مكان ،
أبدت التلميح في بداية أمرها ثم ارتقت للتصريح ، وأنا أطفي جذوة غضبها
وأقول لها :



بأن هذا الأمر من متطلبات ذاك العمل ،
فتسكت على مضض وقلبها يكتنفه
جمر الغضب !



وفي يوم كئيب :
وبينما أنا في الخارج أسير ، تسللت
لجهازي وفتحت ذاك الموقع الذي أقضي
فيه جل وقتي لتكون البداية لعاصفة تقتلع السلم
من جذوره ، ليكون اعلان الحرب وعلى واقعها نعيش .



أرجت الهجوم بالكلام
ليكون الفعل هو الجواب !



شكّلت مجموعة مع زملاء عملها
أخذت تتواصل معهم بلا ملل !



أنا في تلكم الزاوية
وهي في الزاوية المقابلة .


ظننت بأن السلام عم أرجاء المكان فما عادت
تشكو هجري ، ولا تسأل عني !




وكأنها وجدت العذر لي بعدما
علمت الذي أشغلني عنها فكان الخير
يلفني _ هكذا ظننته في بدايتي أمري _ .




استنكرت ذاك الاندماج وساورني الشك في ذاك الإهتمام والحرص أن تكون بالقرب من الجهاز ،
وتلك الضحكات والابتسامات التي ترتسم في وجنتيها ولا تخفتان .



حينها :
بيّت نيتي أن أكشف السر بنفسي ،
كانت لي الفرصة عندما تحزم
حقائبها وتسير لأهلها .



وما إن تحقق ما أريد ذهبت للجهاز
لكشف اللثام عن ذاك الذي يريب .



فوجدت :
ما هالني وما كادت روحي منه أن تغيب
عن جسدي لهول ما رأيت ، وعقلي
منه كاد أن يطير .



محادثات :
مع الرجال وكلمات لا تُقال فتحولتُ لبركان يثور
يوشك أن يقذف بحممه ليحرق ما يلاقي
وما يصيب .



قلت له :
وهل واجهتها بذاك ؟
قال :
نعم



قلت :
وما كان ردها ؟



قال :
قالت :
وهل وجدتَ في محادثاتي
ما يهتك الستر
وما يعيب ؟


قلت :
أما يكفي قبحاً أن تحادثي الغريب !!



قالت :
وهل يكون على الأنثى الحرام ؟!
وأنتم الرجال لكم حلال زلال !!




قلت :
وما كان الجواب ؟



قال :
صفعتها وأرسلتها لأهلها ،
واليوم هو اليوم العاشر الذي
عن البيت تغيب .



قلت له :
كيف ترضى بمحادثة النساء وتمازحهن
بلا حياء وأنت تُعّلل فعلك بأنك لقلبك
مالك ولا يأتيك الشيطان لا من بعيد
ولا من قريب !



لماذا :
لم تورد وتستجلب ذاك العذر لزوجتك
ليسعها وتفعل ما تريد ؟!


هنا :
توقف ولم يرّد ولم أجد منه ما يُجيب !!!



في ختام قصتي :
" تمنيت أن تبدو رأيكم في فعل ذاك الزميل ، وعن تلك الحدود التي وجب على الجنسين
أن يقفا عندها ، كي تستقر الحياة وتُحفظ الأعراض لتصفو بذاك الحياة ، بحيث لا يُعكرها فعل ذميم " .



ملحوظة :
" هنالك تفاصيل للقصة ، ولكن جعلت
التصريح بها من خلال حواري معكم ،
ولدينا مزيد " .




رد مع اقتباس
قديم 25-Jun-2023, 07:30 AM   #2


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 405
 تاريخ التسجيل :  Dec 2022
 أخر زيارة : 22-Sep-2024 (08:08 AM)
 المشاركات : 51 [ + ]
 التقييم :  1262
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: " تلك الحدود "



قالت :
:: إنْ كان هناك خطأ فـ بدايته زميلك ..
وإنْ كان هناك صواب .. فـ اجده معدوماً في القصة .. ::

:: كلما انشغل طرف .. بـ شيء آخر يشده ..
كلما غابت ملامح حياته بـ الطرف الاساسي .. ::


:: رسالة لـ المدمنين .. اللاهين عن اسرهم ..
اللا مباليين بـ علاقة الرب في روحه .. والمتهاونيين بـ علاقة البشر بـ الجسد .. .. رسالة مضمونها مستوضح ..
واسطرها جليّة .. لذا وجبّ مراقبة النفس اذا ادمنت شيء ما .. خصوصاً ادمان "الهاتف وجروباته اللا متناهية ..
خاصة ما سُميّ بـ جروب العمل .. فـ هو ذميم مهما كانت فائدته لـ العمل .. " ::





قلت :
ذاكَ الزميل ظن لأول وهلة أنها يفعل الصواب محتجاً بأنه
لا يخالف الأعراف إذا ما حبس وحجر على كون العمل يتطلب ذاك .


ولعمر الحق :
أي عمل يستوجب المحادثة ليلاً ونهاراً ،
وكأنه يتواصل على " الشات " ؟!


الصواب :
فيما صوبتم به سهام نقدكم لذاك الزوج الذي
استباح المحظور الذي قد يقود للجرم البواح !


القضية :
لم تقف على براءة القصد والنية بل تعدتها حين جعل الاتهام لزوجته
ليسحب عليه سوء الظن لتكون النهاية في بيت أهلها تُضام !


ذاك الشاغل :
هو من يستقطب المشاكل لتعصف
بذاك البيت الآمن .
ولكن ...
للأسف الكثير لا يُدرك بأنه الدمار الكامن الذي ينتظر اشعال الفتيل
ليدمر ما رُسم في جدار الأماني من لفيف أسرة تستشرق
وتستشرف الحب الدافئ .


رسالتكم للمدمنين :
هو دق لناقوس الخطر بعدما تباعدت الأرواح وتنافرت القلوب
التي تنبض في ذات البيت المسكون ، الذي بات الجسد هو من يقارب ويسادد

ويبقي ذاك الخيط الرفيع الذي إذا انقطع قصم ظهر البيت السعيد !


والسبب :
كان من السهل تداركه وتجاوزه ، ولكن قصور النظر عن مآلات الأمور تخنق ذاك النفس الذي به تحفظ بقاء الروح
في جسد تلكم الأسرة العقور .


تصغير :
الأمور وتحقير البوادر التي منها تُخلق الزوابع
هي من تفاقم الأمور ،
وبها يتسع الرتق ويزاحم ذاك الساعي للم الشمل ولكل مفّرق يقارع
ولكن ضمان نجاح مسعاه مجهول !


مراقبة النفس :
بيننا نتقنها ولو اتقناها لتداركنا أنفسنا ولأكلنا وشربنا وسعدنا من فوقنا
ومن تحتنا ومن كل اتجاهاتنا ، ولكن يبقى الحريص على سلامة قلبه
هو المعني ليستفرد بذاك الغنم الثمين .


ذاك التوقيع :
" هو استنجاد ورجاء يصرخ في فضاء
الوجود عله يصل لذاك المقصود " .


 

رد مع اقتباس
قديم 25-Jun-2023, 07:33 AM   #3


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 405
 تاريخ التسجيل :  Dec 2022
 أخر زيارة : 22-Sep-2024 (08:08 AM)
 المشاركات : 51 [ + ]
 التقييم :  1262
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: " تلك الحدود "




قالت :
كثيرا ما تحدث مثل هذا القصه وتتكرر في البيوت
زميلك غلطااان لا محاله بداية .. وشاركته الغلط زوجته نهاية..

كونه رجل لا يعيبه شي .. وكونها أنثى يعيبها كل شي..

كيف سمح لنفسه الخوض في الحديث مع زميلات عمله وقد
علل لنفسه واباح كون الشيطان قد فر من حولهم ولم ينل..

وهي دون تفكير حذت حذوه بالأخير..
فأين كان عقلها هي الأخرى ؟؟ ولا تدري ما هو المصير
كونها قد شاركته الفعل والأثم!!
والنهايه حلل لنفسه واباح وهي ما قد اقترفت حرام بنظره ولا يباح..

فما هكذا تورد الأبل!!
هدى الله هكذا نفوس لما يحب ويرضى..





قلت :
القصة هي ذات السيناريو
الذي تتكرر فصوله !!


وما نعتب عليه :
أنا نمر ونقف على تلكم المآسي ولكن للأسف نمر
ونحن ننأى بأنفسنا وكأن الأمر لا يعنينا
وقد نكون في ذات الخطأ واقعين !!!


هي :
تزكية النفس واخراجها
من دائرة الاتهام !!


والأصل :
أن نمر على قصص الواقع مرور معتبر
كي نتجاوز ذاك الخطأ لنعيش في سلام .


وحين أتفكر :
أقول كيف لتلك الزوجة أن تسمح لنفسنا
فتح ذلك الباب على أن يكون ردة فعل وأنه
انتقام !!!

هو معالجة الخطأ بأشنع منه ولا غرابة
إذا كان الجهل هو من يقود خطامه !

كونه رجل لا يعيبه شي ..
وكونها أنثى يعيبها كل شي..

لكون الرجل خالي من العيوب
والزوجة أصل العيوب :

هو منطق الانتقاء الجائر الذي
شيد قواعده المجتمع الجاهل الذي
يزن بميزان مضطرب !

لهذا نجد ذاك الانفصام في الحكم
على الأشياء بائن !!


في أمر الشيطان وحديثة
مع زميلات العمل :

هو ذاك الكلام الذي فيه ومنه
يكون البكاء والضحك !!

حين يضحك الإنسان على نفسه
ويوهمها أنه عن الأنام مختلف !


لتكون:
له العصمة وبذاك الشيطان منه
لن يقترب وللذنب لا يقترف !!


في أمر الزوجة وفعلها :
هو ذاك الذي استغربه !!
كيف سمحت لنفسها أن تنسلخ من عهدها وطبعها
ليكون الانتقام هو النافخ في روع عزمها لتفعل
ما ساء حظها !!!

لتذوق وبال ما فعلت
ويكون فيه حتفها !!


لا زلت به :
أحاول معها كي يعيد الأمور لنصابها ،
ويتجاوز عن الذي جراء في وقتها .


فالأمر :
لا يستدعي لكل ذاك وما يحتاجه هو
التفكر في المسألة ليكون منه الحل ،

غير أنه لمكانه يُراوح ويراوغ !!




قالت :
الرجل بطبعة يستبيح له ان يفعل اي شيء اما زوجتة لأ ...!
يجد تبريرا لأفعالة من نواه الأرض ليحقنها في عقل الزوجة .. والسكوت
هو الردة الفعل الأكيدة من قبلها .. ولكنها نكتم وبقوة ما بداخلها ...#!

عموماً ...
لكل شيء حدود .. في علاقاتنا وبـ الذات الهاتف .. نحتاج.لحدود تكسر
حواجز الصمت والكتمان والبعد والعزلة بسبب الانعزال به بعيدا #! ..
لنقترب أكثر من بعضنا البعض لنغوص ولو لـ ساعة في ارواح المقربين
نستشف ما بهم وما بداخلهم بود .. #!

فـ الهاتف لن يفيد ان تكسرت اواصر كانت قوية وحدث شيىء ما ..فـ سنلوم
انفسنا بعدها.. وسنغوص للبحث عن حلول وسنحتاج التجديد بعد الادمان
ولطرق تعيد ما قد كسر او قد تغير .. ان نجعل لكل شيء حدود .. هو بحد ذاته
علاج لأشياء كثيرة لربما يوما قد ندمن عليها وصعب التخلي عنها الا بطرق تجذب
الآخر وتجعلة شيئا فشيئا يبتعد عن ذاك الشيء ..#*

كثيرا هم .. الذين يفضلون امورا عن اشخاص وبسببها يحدث البعد والإهمال ..
وهو ما قدت حدث عند زميلك اهتم بـ الهاتف والمجموعات والكلام فية اكثر
من زوجتة رغم التلميح فهو لم يبالي بشيء .. وبعدها حدث مالم يتوقعة .





قلت :
ذاك الرجل الذي يستبيح ما يُحّرمه على
زوجته من أمر لا يخلو من شبهة تتلفع ما يأتيه
ما هو غير متناقض الفعال !!


وهذا ما تبين لي عند سؤالي اياه :
قلت :
ما تظن زوجتك أنها رأت في
جهازك من تلكم المحادثات ؟

اتظنها رأت الكلام الذي يندى نصيحة
تُضيئ لتلك المرأة الأخرى الحياة ؟
وتأخذها لتصل بها إلى ما الله يرضاه ؟!

سكت !
فقلت :
إذا أنتَ وقعت فيما
كانت هي تخشاه !


قال :
نعم .


قلت :
لو اتخذت قراراً أن يكون بينكما اتفاق
أن يكون الأمر يُطوى بعد أن يبرم العهد
الذي يُجب النفاذ ، على أن يَترُككَ الواقع في
ذاك الخطأ ما كان ، ويصلح ما أفسد ليعود الوئام .

أما :
كان أفضل بعيداً عن قرارك ذاك !


قال :
لم احتمل الذي كان !
فأنا رجل وليالكبرياء والكرامة
والاباء .


قلت :
وهي أليس لها نصيب من ذاك ؟!
أما أنك تراها دونك في المشاعر
والحساب ؟!


تلك الحدود التي ابديتموها :
للأسف في غالب أمرها وأعني في الأخذ بها
لا تعدو أن تكون مجرد دعوات مفرغة من اكيد التنفيذ
لأن الارتباط بتلك الملهيات بات متجذر في عقل وقلب ذاك المبتلى ،
لذاك صعب الأخذ به ولو طبق فلن يتجاوز بضع الايام
وذلك في " أحسن الأحوال " !!


لا زلت أقول :
بأن هذا الجيل اتجّوز أن أصفه جيل " الصم البكم " !!
الذين تركوا حواسهم مهملة تتناهشها مر السنين بعد أن أصبح الواحد منا
كذاك الجسد الذي يمشي على الأرض وقلبه وعقله ، وسمعه وبصره شاخصة منحنية على ذاك
" الدّجال " _ الجهاز _ الذي شغل الناس عن واجباتهم ،
وفرّق الأخوة والأحباب ! لنكون بذلك خارج ظرفي الزمان والمكان !!!


انشغال زميلي بالمجموعة والهاتف :
هو الذي أبعده عن ذاك الحضن الدافئ ،
والذي به تجاهل تلكم النداءات
والتوسلات من زوجته قبل أن
" يقع الفأس في الرأس " !


لتكون النتيجة :
" دمار وشنار " .


 

رد مع اقتباس
قديم 25-Jun-2023, 07:39 AM   #4


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 405
 تاريخ التسجيل :  Dec 2022
 أخر زيارة : 22-Sep-2024 (08:08 AM)
 المشاركات : 51 [ + ]
 التقييم :  1262
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: " تلك الحدود "



قال :
بصراحه لا ادري اذا كانت هذي قصه ترويها لنا او واقع حقيقي .

على ايه حال سوف اكتب لك بواقع الحقيقه

اكبر خطاء قام به زميلك هو الاعتراف لك بما حدث له
من زوجته وكان من المفروض ان يحكم عقله
ويتدارك المشكله مع زوجته ويعطيها مجال للنقاش
ولمدة 3 اشهر على الاقل ليعرف لماذا قامت بهذا الفعل .

كان لزاما على زميلك بستر زوجته وابقاءه في بيتها لان الفعل التى قامت به مجرد خطاء وكل انسان معرض اليه .

لماذا لم يتقرب من زوجته وطلب تفسير لما فعلت .

الحين زميلك لا يملك المشكله لان المشكله
سوف يتدخل بها اهله واهلها وقد انتشر خبرها.


كان من الوجب احتضان الزوجه والتقرب منها
والخروج في اجازه خارج الدوله
لكي ينسى المشكله قليل ويهدى من روعه
وتتقرب القلوب من بعضها.

عليه بارجع زوجته فوار واحتضانها والتقرب منها .

لقد دمر جزاء من حياته بهذا الفعل .

الله يكون في عونه اكيد قلبه الحين يتالم
ولا ينام اليل .

عليه بالاستغفار طول الوقت.



قلت :
بل هو الواقع الذي ينطق بتلكم الأحداث !


أعتذر منك :
فليس هنالك أي خطأ حين باح لي بما
ألم به من هوان حال ، والأمر الذي قلبه منه ضاق ،


فلعله :
إستنفذ الحلول ، أو أنه انغلق عقله لوقوعه في ذاك المصاب ،
فاحتاج لمن يعينه ليتجاوز بلواه ،


فهنالك:
الأسرار تكون حبيسة الأدراج
بحيث لا تُفتح لكائن ما كان ،


من هنا :
لا يمكن أن نبقى مكتوفي الأيدي نبكي
على الأطلال من غير أن نُحّركَ الساكن
ونفتح نوافذ جديدة ، لنعيد ما كان من حلو الحياة
وعذب الأحوال .


أما عن ستره لزوجته :
تلك الزوجة هي من إحدى معارفي ،
وهي زميلة عمل أيضاً ، لهذا أخبرني
لأكون وسيطاً لهما لنقارب الأفكار .


الخطأ :
كلمة لطيفة جداً وهو الذي لا ينفك عنه ،
ولا ينجو منه سائر بني الإنسان ،
فالكل معرض للولوج والوقوع فيه ،

ولكن يبقى :
التفاوت
و
التماييز
و
التباين

فيمن يقع في الخطأ ويصلحه ،
ويعقد العزم أن لا يعود إليه ويقترفه ،


وبين :
ذاك الواقع فيه وهو مصر
على السير فيه بل ويكابر على
أنه على صواب !


قلتَ :
لماذا لم يتقرب من زوجته
وطلب تفسير لما فعلت .


و جوابه :
هو سألها وجاوبته ، وقد جاء بيان ذلك في بداية الموضوع
عند ذكري لقصته وما تخلل كل ذاك .


الحين زميلك لا يملك المشكله لان المشكله سوف
يتدخل بها اهله واهلها وقد انتشر خبرها.

الموضوع :
لم يفوح رائحته حتى أهل زوجته وأهله
لم يعرفوا عن المشكلة هو يقول :

أنه أرسلها هناك كي " يلتقط الأنفاس ،
ويراجع بذاك الحساب ،
وعلى ضوء ذاك يحدد المصير
ويقرر الواجب للخلاص من
ذلك الإشكال .


في أمر احتضان الزوجة والتقرب منها :
ما نقع فيه هي تلك الرتابة وذاك النسق والروتين الممل الكئيب ،
الذي ينخر في جسد العلاقة الزوجية !
بحيث لا يكون في العلاقة أي جديد
ليُجددان به العهد القديم ،
ولفعل ذاك :

عدة خيارات ،
ولو تأمل الواحد منا ضرورة فعل ذاك
لما تأخر ولو لثانية !!!

لأن به :
تتجدد الحياة ،
ويجري دم المحبة والوئام
في شريان الحياة .

قرار الرجوع ؛
نصحته :
أن يتريث قليلاً ليُرتب حياته ،
وليتخلص من تلكم التراكمات
التي احتضنت صدر حياته وينظف ادراجه ،
" ليعود كأول يوم من أيام زفافه " .




قال :
من يقرأ الموضوع للوهلة الأولى سوف يتبادر
الى ذهنه بأن الزوج هو من بدأ بالخطأ...
لكن أنا عندي سؤال، كيف رضيت تلكم الأناث في
مكان عمل الزوج الدخول في مجموعة بها رجال؟
بل الأمر الخطير جدا، هو سهولة ما قامت به الزوجة
من تشكيل مجموعة و دخول الرجال اليها هرولة؟
أين الحياء يا جماعة الخير؟
أين الأستحياء؟
أين الدين و الأيمان؟
أينك يا حواء العفيفة الطاهرة؟
و أينك يا من سجدت له الملائكة و انت تنحت في أعراض الناس؟
أين و أين و أين ثم الى أين؟
تعلمت من الحياة أن من يحاول تدليس حياته بمحارم الغير، سوف تُدلس محارمه
و لو بعد حين...بسبب بسيط لماذا هوحلال عليه و حرام عليَ!
و كأن الحلال فقط من منظور الزوج و الزوجه و غابت أعين الله التي لا تغيب...




قلت :
تسأل عن العفاف والحياء يا سيدي الكريم ؟!

أعرني لذاك سمعك وكلك لأحدثك هذا الحديث الذي
يجعلك تؤمن بأن الحياء بات حاله كحال " التراث " ،
وحال " الاساطير " التي لا تدخل في الراس ولا تخطر ببال
وتُعد من " الخيال " !
وأنه مما تقادم عهده !


وفي ذات الوقت :
" لا أنفي بذاك بالمطلق قطعاً !
فلا يزال الخير باقٍ وإن كان في زخم الواقع ضئيل " !


عندما :
كنا في الثانوية كانت لنا رفقة اعضاؤها من أصحاب الدماء الزرقاء ،
والأيادي " المخملية " الناعمات !
كنا نخرج في رحلات ولنا برنامجنا الخاص .

_ لا أعني بالبرامج الخاصة هي تلك التي تغضب الله
من مجون وعربدة معاذ الله " _ .

إلى أن انتهينا بتخرجنا فمنا من :
سافر ليكمل دراسته في " بريطانيا " ،
ومنا في " امريكا " ، وكان من جملتهم أخ ودود
حديثه ذو شجون ، وهو شاعر موهوب ،

يكتب :
الشعر لا يتكلفه ،
حاضر البديهة ،
وشعره مُرتجل يقوله بلا
خجل ولا وجل .



بآعد:
بيننا الزمان وما تخلله من مشاغل لا ينفك عنها انسان ،
وجمع الله بعد ذاك الشتات ، لتعود سيرتنا من جديد ،
فهو اليوم في منصب مرموق وهو الناهي والآمر بلا منازع !

جلسنا :
وأخبرني بأنه اليوم يعيش مع مجموعة من طبقة المثقفين
الذين ليس لهم مثيل ، ابديت له بعضاً من تلك " الشخبطات "
التي أهذي بها ، بعدما طلبها مني ، ولم أعلم بأنه يرسلها
لإحدى فتيات المجموعة !


إلى أن أخبرني بذلك ، وأردف بطلبه أن أرافقه ،
لأن هناك فتاة تريد أن تتعرف علي وتقابلني !!!

قلت له :
أهي من بنات بلدي ؟
ومن لحمي وعظمي ودمي ؟!


قال :
نعم !

قلت :
حقيقة أننا قفزنا خطوات عظيمة حين يكون
المرء رهين الطلب !!
فاعتذرت منه وقلت :
" أن تلكم الأجواء تزكم أنفي
وتقطع نفسي " !


قال :
لما لا تنظر إلى المسألة بمنظور متجرد من الأحكام المعلبة
التي يحشو باطنها سوء الظن والاتهام الذي لا يقبله
شرع ولا منطق حُر !!!


قلتُ له :
" ذاك جوابي فلا تعاود ثانية طرق بابي " .


 

رد مع اقتباس
قديم 25-Jun-2023, 07:43 AM   #5


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 405
 تاريخ التسجيل :  Dec 2022
 أخر زيارة : 22-Sep-2024 (08:08 AM)
 المشاركات : 51 [ + ]
 التقييم :  1262
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: " تلك الحدود "



عُدت :
بحمدالله لأكمل لكم الموقف
الآخر مع ذلك الصديق :

أنقطع التواصل بيني وبين ذاك الصديق
لفترة أيام معدودة .


فبادرته بالسلام وسألته :
عن سبب الابتعاد وقلة السؤال ؟


قال :
كنت خارج البلد ومعي ذات الفتاة
بعد أن طلبت مني مرافقتها لتسجل في
إحدى الجامعات في تلكم البلاد !


قلت :
وأنا أحاول أن أهضم الفكرة وما يقوله
وأجمع بذاك قواي ، لكوني أحسست أني
في بلاد ليست بلدي حتى يكون هذا الحصاد !

هل كنتما لوحدكما ؟!
قال :
نعم !


قلت :
والشيطان ثالثكما ؟!


قال :
لا !
لم يفتني أمره ، لهذا استخدمت الحيلة معه !
تسللت في الليل إلى مخدعه وأخذت منه الجواز ،
وتركته يولول ويحاول من ذاك الفعل الانتحار !!!


قلت :
ألا تخشى الوقوع في المحظور ؟!

قال :
يا أيه " الفضل " أخبرتك أنني أكره النساء بعدما
أخبرتك بغدر من أحببتها ومن تلك الحادثة كرهت جنس النساء ،
فتلك الفتاة التي معي لا أفرّق بينها وبين الجماد !!


قلت :
يا " فلان " هل أنتَ انسان ؟! أم أنكَ جماد في مسلاخ انسان ؟!
هل تريد أن تقنعني بأنك لا تتحرك فيك أقطاب المشاعر ؟!

أما تريد أن تقنعني بأن
قلبك قد سبقك للمقابر ؟!

هل تضحك على نفسك؟!
أم أنكَ تُعاني من الهذيان ؟!


نصيحتي لكَ :
عد إلى حضن بيتك ، واهتم بزوجتك
وأولادك ، واقطع عنك حبل الشيطان .


قال :
لم أقصّر فيهم قط ! فهم لهم ذاك الحق ،
وقد وفيّته ولم أنقص منه ولو مقدار ذرة في ميزان .


سألته /
أخبرني :
كيف ترى زوجتك إذا ما قارنتها
بفلانة من النساء المثقفات ؟

سكت !
ثم أردف المقال :
أجدها لا شيء أمام تلك النساء !

قلت :
ذاك نتاج مخالطة النساء بلا قيد ،
ولا حدود تحفظ القلب والعين والجوارح ،
ومنها ذاك اللسان .


تلك :
المقارنة التي تُذكي شرارة الخلاف بين الأزواج ،
ليكتوي بلظاها الأبناء ، والأمر كان من السهل تجنبه
لو أننا التزمنا بما جاء به الإسلام .


تلك الحدود التي أطرها الله وشرعها
وضبط أمرها ، وحدد معالمها في كيفية التعامل بين الذكرأن والإناث
كي لا ينفلت " عقد العفاف ، و الكرامة ، وذاك الاباء " .


لذاك :
كان التشبث بها ، والعض عليها بالنواجذ
هو من يضمن للإنسان السلامة من جميع الأهوال .


ولا يزال صاحبي :
يسوق له الأعذار بأن النية صافية ،
ولن يكون هنالك أي أخطار .


قلتُ له :
سأصدّقك فيما تقوله ،
ولكن....
بعد أن تضمن لي بأن
قلبك لن يميل لأي فعل يُعاب؟

قال :
لا استطيع !

قلت:
ُ أعلم يقيناً !
أتعلم لماذا ؟!


قال :
لا .

قلت :
لأنك لا تملك زمام وخطام قلبك،
فليس لك عليه من سُلطان .


قال :
لماذا لا تُحادث النساء
وتقدم لهنّ النصح ؟


فأنتَ :
أولى أن يكنّ معك عن باقي الأنام .

قلت :
يا " فلان " أقسم لك بالذي شق سمعي وبصري ،
ومن بيده نفعي وضري أني لا أضمن عمري ،
كيف يكون حالي !

فالنفس والشيطان لن يغيبا عن ذاك الناصح
ولو كان الحديث ب" قال الله وقال الرسول " !

فالشيطان كما يقول المثل العماني :
" ما يكسر وعيانه " !!!
ويعرف من أين" تؤكل الكتف " .

فلا يمكن :
أن يأتي الطائع الملتزم من باب :
" الزنا والفاحشة " !


وإنما :
يأتي من باب
" الأجر والطاعة " !


قال:
والحل ؟!

قلت :
أن نضع تلك الحدود نصب اعيننا ، وفي كل معاملاتنا ،
وبذلك لن ننجرف لنتبع خطوات الشيطان ،
لأنا بذاك الاتباع لتلك الخطوات نكسر تلكم " الحواجز "
التي بيننا وبين الجنس الآخر ، لتكون الأمور طبيعية
وبذاك " يُقتل الحياء " ليعقبه " جُرمٌ " بواح !!!


 

رد مع اقتباس
قديم 25-Jun-2023, 07:46 AM   #6


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 405
 تاريخ التسجيل :  Dec 2022
 أخر زيارة : 22-Sep-2024 (08:08 AM)
 المشاركات : 51 [ + ]
 التقييم :  1262
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: " تلك الحدود "



قالت :
الخلل في البداية..يكمن في طبيعة بعض الرجال..
حيث يثقون بانفسهم جدا..وانهم خارج حدود الشك والخطأ..
وخاصة اذا كان ذلك الشخص..مرتبط بــ امرأه..ترى ..وتسمع..وتحس

كثيره هي المشكلات الاسريه التي نجمت بسبب الاختلاط في العمل..
ما بين زوجة شديدة الغيره..على كل كلمة وحركة ورسالة واسم زميلة عمل..
قد يتردد في لسان زوجها..ستثير حربا..لا تدري عواقبها

وما بين زوجة..مطمئنه..واثقة بـ زوجها جدا..
لا تسأله عن سكناته..وهدوئه..وابتساماته.. ورسائله
بداعي الثقة الشديده..فتستيقظ فجأه..
على زوجة ثانيه..او علاقات متعددة..واهمال تام لها..ولــ بيتها

لا الاولى على حق..ولا الثانيه ايضا..
لكن المشاركة بين الاثنين هو الاهم..
ثم تأتي الثقه بحدود..وفهم ما يحتاج الاخر من
الطرف الاول..قبل كل شئ

يا سيدي..
الواتساب..وجروباته
لا القي باللوم عليها..فهناك حاجة ملحة في بعض
الاعمال لها..ويعطى الموظف هاتف خاص بالعمل لذلك..
الامر يعتمد على الاشخاص..ونظرتهم لبعض
على الاقل جروبات الواتساب..تقدر الزوجه ان تطلع عليها
لكن..اذا كانت النية السيئه..فهم يلتقون في العمل
وهناك ..هي لا ترى ما يحدث..!!

لا نقدر ان نبتعد كثيرا عن العالم الالكتروني..فهو سهل علينا الكثير
لكن النفس الانسانيه..دائما الخلل بها وبتركيبتها وطبيعتها..

اذا ما قولك استاذي..بــ جروبات تخصصيه لبعض الجوانب
مثل الموارد البشريه..او الهندسيه..او حتى الباحثين عن عمل..
واعضاؤها..من الجنسين..ولا يعرفون بعضهم..معرفة شخصيه..
على الاقل جروبات العمل..تعلم مع من تتعامل..
اما تلك..ستجد فيها الصالح و الطالح ايضا..ككل تجمع بشري..

نأتي لحالة زميلك..
اذا كان شديد الغيره..ولا يريد ان تقلده زوجته..
فــ عليه ان يبدأ بنفسه ايضا..
وخاصه اذا لم تكن تلك الجروبات لحاجة ضرورية..




قلت :
المعضلة استاذتي الكريمة يقع فيها الكثير من الرجال الذين يُخرجون أنفسهم من دائرة الخطأ ،
يُزينون بذاك أعمالهم وأفعالهم على أنها صواب وليس فيها ما يعاب ،
سحب سلاح القوامة جاعلاً من نفسه فهّامة !

وتلك :
الزوجة المفجوعة ليس لها حول ولا قوة ! تكتفي بالتحديق في وجه
ذاكَ الجاني تستجدي منه ذاك القلب الحاني !


ذاك الاختلاط :
رأينا بأم أعيننا ذاك الإنحطاط لدى بعض النساء ،
حين يتحرشن بالرجال ويتلفظن بأقبح الالفاظ !

كنت أنصح إحداهن لتترك ذاك التصرف فترد علي
بهذا المثل العماني :
خطفي يا حره ما عليش مضره " !!!
تقول :
أنا واثقه من نفسي وهذيلاك
مثل اخواني !

أخذت أتفكر في كلامها !
وأربط بينه وبين الذي
جاء من رب الأرض والسموات ،
من تلك النصيحة لأمهات المؤمنين
والمؤمنين حينما قال تعالى :

" وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ غڑ
ذَظ°لِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ
" .

وأتفكر في هذا النهي لأمهات المؤمنين
حينما قال تعالى :
" يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ غڑ
إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ
وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا
" .

وأقول :
ما هذه الثقة العمياء بالنفس ؟!
هل هؤلاء النساء أنقى وأتقى
من أمهات المؤمنين ؟!

وهل ذاك الزمان الذي كان يضم بين أركانه وحناياه
تلك الثلة والكوكبة من الصحابة الأطهار كهذا الزمان
الذي كثر فيه المجاهرون بكل رذيلة وكل قبيحة
من شرار الناس؟؟ !!!


أما :
كان الأولى بنا في هذا الزمان أن نبتعد عن مواطن الشُبه ؟!
كي لا نكون " علكة " في أفواه الأنام ،
ونحفظ بذلك العِرض ، والكرامة
لنعيش في سلام .

ليت :
الأمر في ذاك التواصل بين الجنسين
يُفضي إلى التلاقي في بيت الزوجية !


لقلنا :
بذاك الايجاب حينما يكون التواصل يبنى على اساس
ومع هذا يبقى الأمر مُجرد احتمال متذبذ لا يستقر على حال !

الواتساب وحاجة العمل إليه :
لنُسلم أنها حاجة ، فلابد لتلك الحاجة أن تُضبط بضوابط الحشمة والسمت ،
وذاك الكلام الذي لا يتعدا حدود العمل ، بعيداً عن الحديث الجانبي
الذي لا يخدم العمل .

أما :
أن يُستغل ذاك التواصل في تبادل " النكات " !
وذاك الخضوع بالقول وتلك الايحاءات فذاك المرفوض
جملة وتفصيلا .

وللأسف الشديد :
نرى تلك التجاوزات من البعض
ليكون " البساط أحمدي " كما يقال !!!

فتلك الفتاة تمازج هذا ، وهذا يضاحك تلك
على قاعدة :
" ما في الخاطر شي " !!!
هي الحماقة والسذاحة بأم عينها !!

حين نتجاهل تلك النسبة ولو كانت ظ،ظھ
من إمكانية تعرض الفتاة لما يهتك سترها ،
أو يُمّرغ أنف كرامتها !

والدليل :
تلك الاعترافات من ذات الفتيات الآتي
يضاحكن الشباب للمضايقات ،
وطرق باب الخاص لديهن ،
والسبب تتعامى الواحدة منهن
من الاعتراف به !


لكونها :
أدمنت تلك المحادثات وتلك السلوكيات
التي تتسامى وتترفع العاقلة الرزينة من الولوج فيه
لما فيه من تضييع للسمعة والتي هي رأس مال الفتاة ،
لتكون على محك سوء الظن !! وأخذ الفكرة على أنها من تلك الطينة
التي تعوفها النفس السوية ، والتي قبلت على نفسها أن تتقمص دور
" المُهرج " ليتسلى بها ذاك الطائش العابث !!!!


وللأسف :
عندما نتحدث عن هذه النقطة ينبري من هنا وهناك
من يتهمنا على أننا ننعت من ابتلى بذاك الأمر أنهم
عن الخلق الحميد بعيدون !!!


ولا يقول هذا :
غير الذي يشك في تصرفه وسلوكه !


لأن :
من كان تواصله ومشاركاته بعيدة كل البعد
عن تلك الحماقات والترهات ،
وذاك الاستظراف المقزز والذي يحوّل الموضوع
من أقص اليمين لأقصى الشمال !
ومن من موضوع ذو قيمة إلى موضوع سفيهٍ هزيل !


لن :
" يعترض بل يراه كلام سليم " .


في ختام تعقيبكِ استاذتي الكريمة :
دائماً علينا أن نكون القدوة لمن ننصحهم وأن نجعل العمل والفعل
هو المعبر والمترجم لكل قول ، لهذا كان لزاماً أن يكون القول رفيق العمل .





 

رد مع اقتباس
قديم 25-Jun-2023, 07:50 AM   #7


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 405
 تاريخ التسجيل :  Dec 2022
 أخر زيارة : 22-Sep-2024 (08:08 AM)
 المشاركات : 51 [ + ]
 التقييم :  1262
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: " تلك الحدود "



قالت :
دعني أنسى كل القصة ...
وأقف هُنـا ..

مهما فعلت المرأة ، لا يجب أن يُعتدى عليها بالضرب
ثم ما بالك إن كان هو البادي بالخطأ ، وتبعته هي !
كم أشعر بقباحة ووقاحة الرجل الذي يحتقر
المرأة ويصل لمستوى الضرب!!
يعني أن الخطوة الآولى أن الرجل لابد ان يعترف انه
مخطئ أكثر مما يتصور ! !
مرة عندما انشغل...!ومرة عندما اعتدى بالضرب!!..
بالنسبة لي/ مجنون ..أقل ما يقال عنه..!!

ثــم
*في محور الحكاية:
صرتُ على حافة الإنهيار يومَ وقفت
فوق أعلى نقطة وألقيتُ ضوئي على
الخلافات الزوجية التي أصبح أساس خرابها
وسائل التواصل الإجتماعـي!!!!
كل وسائل التواصل بما فيها الواتساب مهما كانت
خصوصيته، مشكلات كثيرة متعبة لحد الالم!
مشغلة عن الأسرة ومتطلباتها ..! جـدًا!!
طيب هل نقطع وسائل التواصل ؟!

طبعا لا .....
إذن ماذا ؟!
تعال معي لأخبرك خطوات التواصل ..:

* أنا لست ضد أن يتحدث
الرجل مع إمرأة في وسائل الإتصال أبدا.
ولكن يعتمد حسب مضمون الحديث!!
لابد ان نضع حدود عند أحاديث يجب أن لا تقال!



* أنا ضد الحساسية المفرطة والغيرة
الزائدة من الرجل لزوجته والعكس ، والاكيد أنها واردة ولذلك الرجل المتزوج عليه ان يحترم مشاعر زوجته..
وهي كذلك يجب ان تحترم مشاعر زوجها
كونه (الرجل الأول في حياتها وهو المستحقُ لها) !!
وكذلك الرجل !


* نحنُ لسنا في ميدان مناسفات ،وتصادم، نـحن أمام علاقة حُبَ ومودة ، على المرأة
ان لا تكرر خطأ زوجها لتثبت له انها قادرة على ذلك
وتملئ فراغ بما لا يجب ان يملئه أحد غير زوجها!
ثم ، كذاك الرجل ان رأى خطأ زوجته ..
يحاول بأسلوبه اللبق الحاني على زوجته ...

.......هذا بالنسبة للموضوع بشكل عام!

* حل لمشكلة هذا الرجل!!
*عليه ان يعترف أنه المخطئ الأول في هذه القضية
شاء أم أبا!!..مخطئ وبشكل كبير
*عليه ان يصارحها بخطئه ،حينها أنا متاكدة أن الزوجة
ستعترف انها أيضا أخطئت على ما فعلت ..
*بعدما عالجنا الجانب النفسي لديهما ، نأتي للفعل
وأنهما يبتعدا عن هذه الوسائل أو ان يكون حديثًا بحدود!

*يراقب كل واحد منهما الآخر وان انزلق أحداهما
عن الطريق ينبه الآخر ، (بكلمه ..او غيرها)
ويشعره بحزنه ..!لأنه ليس من السهل ترك أمر تعود عليه ...
وليس من السهل ترك العلاقة تضيع في الهاوية!

*بالحوار والتفاهم والحب يصبح
كل شيء على أفضل حال .





قلت :
التي تُتحفنا بتلك الجمل الوفيرة في
غزارتها ومعناها ، والتي تجري الفائدة منها نميرة ،


أجدك :
تُسبرين الغامض وتبدين الفارق ،
وتهتكين ستر البصيرة .


تلك الصفعة :
لا يمكن أن نرفع حكم الله إذا ما تتدرج الرجل في العلاج
لذاك النشوز ، والذي يكون " الضرب " هو آخر الحلول .


لتبقى الحالة :
هي المستوجبة لذاك الأمر ، وفي حالة زميلي
نجده انجرف وتجاوز المراحل " الثلاث " ليقع في الرابعة
ليكون الندم هو أسير بلواه هكذا يقول علم النفس في هكذا تجاوزات .

أما عن المبادرة لذاك الخطأ :
لا يمكن أن نعذر فعل الزوجة ولو اتفقنا أن الزوج هو المتقدم
في ذاك الخطأ ، من هنا المسألة محسومة بلا جدال ولا مديد مقال .


فضاعة ونتائج قنوات التواصل :
بلا شك أنها باتت هي الشغل الشاغل لدى الكثير منا !
إلى أن بلغ الحال ببعضنا أنها باتت كجزء منا لا يمكننا الفكاك منها !!
وكما قلنا :

ليست هي السبب كوسائل وإنما نحن رأس الدمار ،
حين نهجر القريب منا ونصوم عن الكلام ،
ونتمنى ذاك الذي يجلس بالقرب منا
لو يخرس لسانه وتُشل أركانه حتى يتركنا
مع ذاك الجهاز وعنه لا يشغلنا !!!

" أنا معك اسمعكِ "


قُلتم :
ولكن يعتمد حسب مضمون الحديث!!
لابد ان نضع حدود عند أحاديث يجب أن لا تقال!


وجوابه :
خطوات التواصل ومضمون الحديث :
وذاك ما ندعو إليه ونطالب به ، أن يكون التواصل وفق إطار واضح ،
لا يتجاوز الحاجة وتبادل الفائدة ، بعيداً عن الحوارات
التي منها تُثير كوامن النفس وتفيقها من سبات .



قلتم وأجدتم :
* أنا ضد الحساسية المفرطة والغيرة
الزائدة من الرجل لزوجته والعكس ، والاكيد أنها واردة
ولذلك الرجل المتزوج عليه ان يحترم مشاعر زوجته..
وهي كذلك يجب ان تحترم مشاعر زوجها
كونه (الرجل الأول في حياتها وهو المستحقُ لها) !!
وكذلك الرجل !



وجوابه :
الغيرة هي فطرة حتى في ذات الحيوان !
فكان الأولى بها ذاك الانسان ،
ولكن ....

بحدود :
وتلك الحدود التي أبديتموها " أختي الكريمة "
هي من تضبط السلوك ، على مبدأ " لا افراط ولا تفّريط " .

مراعاة المشاعر :
هي أساس العيش المشترك على بساط المحبة
لأن الانسان كومة احاسيس ومشاعر فكيف يرضى أن يرى من
يعني له الهواء الذي يتنفس والسعادة التي يعيش واقعها
ينتقل لغيره ليشاركه محبته وعشقه !!

نجد المعاناة :
في ذاك البيت الذي لا تُراعى فيه العواطف ولا تُقّدر فيه المشاعر ليكون قفراً يشكو القواصم !




الميدان الذي نحن فيه :
في أصله ميدان منافسه إلى كسب قلب الآخر
الزوج لزوجته والعكس يتبع الآخر ،
هو ذاك الهروب للأمام الذي يمارسه البعض
ليجد ما يفتقده من ذاك الشريك في غيره !!!

من غير أن يبدي له ما عليه يعيب ، ليجعلها غّصة
في حلق الكتمان ولا يبديها منه " بنان ولا لسان " !


وليتنا :
" نكون دفتر مفتوح يقرأه من تُعانقهم الروح " .

لكنا :
" في ألف خير " .


أمّا عن تلك الحلول التي أبديتموها :
" تبقى لي نور اتلمس به اصلاح الأمور " .





قالت :
الا تجد ترابطا بين سؤالي لك,
وما طرحته من موضوع زميلك ؟

حيث وجدت ان هذه القضيه , عامه !!!
وليست محكورة على ما حصل مع زميلك ؟
ولذلك سألتك هذا السؤال ؟
كونك صاحب قلم ذهبي وفكر نير .

والحقيقيه , لم اتوقع منك ذلك النقد ,
الذي تحول الى هجوم على جميع رواد المنتديات وشبكات التواصل .
بحجة ان من يدخل هذه النتديات لا مغزى له سوى الضحك وقتل الملل !
فالحياه العصرية , تتطلب استخدام الشبكات والاتصال , والا لما اشتكينا على ضعف الشبكه ,

وغلا التكلفه . وتطور الامر الى المقاطعه !
فالبعض منا يدخلها للاستفاده من خبرات وتجارب الآخرين ,
والبعض صاحب تجارة , والبعض يحتاج الى النصح والارشاد .
والبعض يحتاج للمساعده في علاج او في سفر .

الشبكات اصبحت مجالس للعلم والمعرفه بشتى انواعها .
وان كانت واقع افتراضي .


انا معك في تخصيص الوقت بين البيت وشبكات التواصل ,
بحيث لا تسلب الحقوق او يخدش الحياء ,
ولكل انسان حريته وظروفه في ذلك !

وكنت اتمنى ان اسمع منك النصحيه الحسنه ,
قبل ان نتهم البعض بتضيع الوقت والاثم ,
والرصيد , والتسليه من التواصل واستخدام الشبكات !!
فمن نحن حتى نتقلد دور المحاسب والمعاقب
في سلوكيات الافراد والجماعات
,,, أليس الدين ( النصيحه )!

فما زلت اجزم ان قلمك الذهبي اكبر من هذا ,فقط احببت
ان اعبر عن مبدائي في الحياه والتعامل وهو النصيحه .





قلت :
لا أذيعكِ سرا :
أني تعمدت بتعقيبي الأول أن يكون بتلك الصورة والكيفية ،
قاصداً بذاك اجترارك لنسير معاً في ذاك الخط ،
لأطرق ذاك الباب الذي طرقتهِ يوماً في " سبلة الترويح " ،
والتي طلبتي فيه أن يتسع صدر من يمر علي .

من هنا :
وبذات الطلب أطلب منكِ
أن يتسع هنا صدرك .


بعيداً :
ً عن المقدمة التي أعدّها منطلقة وخارجة
من غيرة على نيات الأخوة والأخوات ، والذي
لا نزايد على بعضنا في ذاك الحرص على حسن الظن بهم .

ولكن ....
يبقى كلامي :
عن الذين فضح فعلهم ما توارى عنا بحجاب
النيات التي لا يعلمها غير رب البريات .


عندما نتحدث :
نتحدث عن حدود الله التي أمر أن تُراعى وتصان ،
ومن المستفيد غير ذات ذاك الإنسان ؟!


فهنالك :
فرق شاسع بين الذي يتواصل
وهو يبدي الفوائد وينهل من العلم الزاخر ،
وذاك الذي ينعشنا بالقول الثابت لتسكن الروح
وتنتعش وينتفض القلب
ويبتسم بتلك العبارات التي لا تخدش الحياء ،
ولا تستقطب شرار الأنام .


منذ قليل :
كنت أحادث أحد الزملاء في موضوع
يشابه هذا الموضوع وقال حرفياً وبلهجته :

" يضربك غم يوم تشوف هذك المخارشه والمعاره
بين الولاد والبنات ، هذك تقوله عينك ، وهذاك بو يرسل
بو يكفخ ، وهذك بو راسله بو يتنطت ، وهذك بو تكتب كلام الشباب
يفسروه بشي عيب وهيه على نياتها ! وما كنه هناك شي !

والشباب طايبين :
" شاة شواوي طايحه فخضره " .

هذا كلامه والله على
ما أقول شهيد .

أعتذر :
من الجميع على تلك " العبارات والألفاظ " ،
ومع هذا لا ينكر أحدنا أنها فيما بيننا تُقال .


لا يأتيني من يقول :
كل واحد وتفكيره ونيته !!

فهذا الكلام مُرسل !!!!
وليس له محل من الاعراب !!!

لأن:
العبرة في " الخواتييم والنتائج ،
ولو تأخر الإعلان عنها بأحقاب " !
أكرر
أكرر
أكرر
هذه" ثلاث " ،


فلعلي:
استشهد بها إذا ما جاءني
أحدهم ليُحاج .


أما فيما يتعلق :
في ذلك وتلك الذين يدخلون للإستفادة فلا نختلف
أن في تقضيتهم لذاك الوقت فيه الأجر والمثوبة ،
وليس على ذلك أي غبار .


في الختام :
تلك نصيحتي ابدأ بها بنفسي ،
ثم أرسلها لأحبتي أخواتي وإخوتي " .

كي لا نصل إلى ما وصل إليه الحال
كحال زميلي وزوجته !


من هنا :
وجب " البدار " .


مُهاجر



 

رد مع اقتباس
قديم 25-Jun-2023, 08:12 AM   #8


الصورة الرمزية N@gh@m
N@gh@m متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : اليوم (12:00 PM)
 المشاركات : 485,143 [ + ]
 التقييم :  225542
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Purple

اوسمتي

افتراضي رد: " تلك الحدود "



" تلك الحدود "

لم تعد موجودة طالما ذاك الهاتف في احضان بيوتنا
وطالما اصبح الوسيلة الوحيدة لـ القضاء على الفراغ الرتيب
وحوارنا اليوم عن الآفة الكبيرة التى تقتحم كافة المجتمعات
ضاربة عرض حائط الأخلاق والدين وايضا"اواصر العلاقات الزوجية
فـ المشكلة هنا طبعا خطأ الزوجة
ولكن ليست الوحيدة بهذا الخطأ
كونها كانت دوما" تشكو من الإهمال والضجر
وبـ إانشعاله عنها ضمن مجموعته
هو ما دفعها لـ إدمانها على مواقع التواصل
فـ اللوم الأول والأخير يقع على الزوج .
مُهاجر
طرح مثير من الواقع الأليم
وجميل جدا"تسليط الضؤ عليه
عسى ولعل الإستفادة منه
سلمت الأيادي
تحياتي وتقديري
إضافة تقييم وختم


ينقل الى القسم الملائم
رأي ونقاش .


 
 توقيع : N@gh@m


التعديل الأخير تم بواسطة N@gh@m ; 25-Jun-2023 الساعة 08:22 AM

رد مع اقتباس
قديم 20-Jul-2023, 10:58 AM   #9


الصورة الرمزية أصايــل
أصايــل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 494
 تاريخ التسجيل :  Jul 2023
 العمر : 22
 أخر زيارة : 06-Oct-2024 (03:18 AM)
 المشاركات : 1,530 [ + ]
 التقييم :  2463
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: " تلك الحدود "



‘,
‘,
‘,
طرح مميز
يعطيك العـافييه


 

رد مع اقتباس
قديم 20-Aug-2023, 12:03 PM   #10


الصورة الرمزية AL-PRINCE
AL-PRINCE غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 506
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : 09-May-2024 (09:22 PM)
 المشاركات : 8,164 [ + ]
 التقييم :  60533
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: " تلك الحدود "



طرح جميل يفوح منه عبق
التميز والجمال سلمت الأنآمل
لآ خلآ ولآ عدم مآ ننحرم من
جودك ووجودك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خلفًا للبرتغالي "بيدرو".. "ابيل فيريرا" مدرب "بالميراس" يطرق أبواب "النصر" عشق صدى الملاعب 13 08-Oct-2024 06:41 PM
"شرطة القصيم" تطيح بمخالف لأمن الحدود اعتدى على مقيمة وطفلتها عشق • •₪• أخبار وأحداث العالم •₪•• 5 29-Mar-2024 09:39 PM
"الداخلية": ضبط أكثر من 17 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع MR.HMoOoD • •₪• أخبار وأحداث العالم •₪•• 9 01-Mar-2024 02:17 AM
بعدما استعادتها "أوكرانيا".. "روسيا" تشعل "جزيرة الثعبان" بـ"السلاح الحارق" الجرح • •₪• أخبار وأحداث العالم •₪•• 6 02-Feb-2024 05:23 PM
"حزب الله" يؤكد أن نتنياهو غير قادر على إلغاء اتفاق ترسيم الحدود مع لبنان ويكشف الأسب عاشق الغيم • •₪• أخبار وأحداث العالم •₪•• 10 17-Nov-2022 06:25 PM


الساعة الآن 03:38 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009