فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > أحاسيس القران وعلومه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 30-Jun-2023, 08:00 PM
اسير الذكريات متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 487
 تاريخ التسجيل : Jun 2023
 فترة الأقامة : 523 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (05:53 AM)
 العمر : 58
 المشاركات : 9,903 [ + ]
 التقييم : 26970
 معدل التقييم : اسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond reputeاسير الذكريات has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



..





- معية الله الخاصة لهم في الدنيا ولآخرة:

قال الله تعالى: ﴿ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [التوبة: 36].

وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ ﴾ [النحل: 128].

قال ابن كثير في "تفسيره" (2 /615): أي: هو معهم بتأييده، ونصره، ومعونته، وهديه، وسعيه، وهذه معية خاصة، ثم فرَّق بين المعيتين بالأدلة؛ ا هـ.

وذكر ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" - تحت الحديث الثامن عشر - أن رجلًا قال ليونس بن عبيد: أوصني، فقال: أوصيك بتقوى الله والإحسان، فـ﴿ إنَّ الله مَعَ الذين اتَّقَوا والَّذينَ هُمْ مُحسِنُون ﴾؛ اهـ.

وفي "شرح الشافية" (2 /299):

ومـن يتـقْ فـإن الله مـعه *** ورزق الـله مـؤتـاب وغـادي

36 ـ الفوز بالولاية من الله تعالى ومن رسوله ص في الدنيا والآخرة:

قال الله تعالى: ﴿ أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُواْ وكانوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [يونس: 62- 64].

وقال تعالى: ﴿ وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الأنفال: 34].

وقال تعالى: ﴿ إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللهِ شَيئًا وإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَاللهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ ﴾ [الجاثية: 19].

وروى البخاري في "الأدب المفرد" برقم (55)، والحاكم (3326)، عن رفاعة القرضي رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن آل أبي فلان ليسوا بأولياءٍ لي، إنما أوليائي المتقون».

والحديث صحيح بشواهده، وقد سقتُ طرقه والحكم عليه، في "تتمة الإنعام على فضل الإسلام" (ص40)، وقد طبع بحمد الله الطبعة الأولى، وهو الآن مُعد للطبعة الثانية.

وروى الإمام أحمد (5 /235)، عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أهل بيتي هؤلاء يرون أنهم أولى الناس بي، وليس كذلك، إن أوليائي منكم المتقون، من كانوا وحيث كانوا»؛ صححه العلامة الألباني في "ظلال الجنة" برقم (212)، وهو في "الصحيح المسند" (1108).

وروى البخاري في "الأدب المفرد" (2/242)، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أوليائي منكم يوم القيامة المتقون، وإن كان نسب أقرب من نسب، فلا يأتيني الناس بالأعمال، وتأتوني بالدنيا»؛ حسنه العلامة الألباني في "ظلال الجنة" برقم (213)، وهو في "الصحيح المسند" (1409).

37- الاعتبار بالآيات الكونية والشرعية:

قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ فِي اخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ ﴾ [يونس: 6].

قال العلامة الألوسي في "روح المعاني" (6 /322): وخصهم سبحانه بالذكر؛ لأن التقوى هي الداعية للنظر والتدبر؛ ا هـ.

قلت: وفي آية يونس: الشهادة لهم بالعقل، والبصيرة، والتمييز، والله أعلم.
38- دعاء الصالحين ربهم أن يكونوا أئمة للمتقين:
قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74].

قال ابن كثير في "تفسيره" (3 /133): قال ابن عباس، والحسن، والسدي، والربيع بن أنس، وقتادة: أئمة يقتدى بنا في الخير؛ اهـ.

وأنصح من أراد مزيد من الإيضاح لهذه الآية أن يرجع إلى ما كتبه العلامة ابن القيم في كتابه "الروح" (ص374 ـ 375).

39 - تسمية الله إياهم بالمحسنين:

قال الله تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 133- 134].

وقال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ * لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الزمر: 33- 34].

وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ * وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ * كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ [المرسلات: 41- 44]، وغيرها من الأدلة.

40- اختيارهم لخير لباس لمن ارتدى وتحلَّى به في حركاته وسكناته:

قال الله تعالى: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 26].

قال ابن عباس رضي الله عنهما: لباس التقوى هو العمل الصالح، رواه ابن جرير الطبري، في "تفسيره" (10 /126)، وذكر المفسرون أقوالًا أخرى، هذا أشملها، والله أعلم.

وذكر ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" - تحت الحديث الثامن عشر -: قال: كتب رجل من السلف إلى أخ له: أوصيك بتقوى الله، فإنها أكرم ما أسررت، وأزين ما أظهرت، وأفضل ما ادخرت، أعاننا الله وإياك عليها، وأوجب لنا ولك ثوابها؛ اهـ.

وقال أبو العتاهية:
إذا المرء لم يلبس ثيابًا من التقى
تقلب عريانًا ولو كان كاسيا
وخير لباس المرء طاعة ربه
ولا خير فيمن كان لله عاصيا

ومن نصائح صلاح الدين الصفدي:، كما في "جواهر الأدب" (ص494):

ولا يصد عن التقوى بصيرته
لأنها للمعالي أوسع السبل
فمن تكن حلة التقوى ملابسه
لم يخش في دهره يومًا من العطل

41- منحهم صدق الأخوة في الدارين ونبذ ما ينقض ذلك:

قال الله تعالى: ﴿ الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾ [الزخرف: 67].

وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * ادْخُلُوهَا بِسَلاَمٍ آمِنِينَ * وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ﴾ [الحجر: 45ـ 47].

قال ابن الجوزي في "زاد المسير" (4 /65): قال ابن الأنباري: ما مضى من التآخي قد كان تشوبه ضغائن وشحناء، وهذا التآخي بينهم الموجودُ عند نزع الغِلِّ هو تآخي المصافاة والإِخلاص؛ اهـ.

وروى مسلم برقم (2564)، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (التقوى ها هنا) ويشير إلى صدره ثلاث مرات، ثم قال: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله)؛ الحديث.

قلت: والحديث فيه ذكر سلامة الصدر، وأنها من التقى، والتقوى منفعتها في الآخرة أكثر من الدنيا، كما أن احتياج العمل بها في الدنيا، أكثر من الآخرة، والله أعلم.

42 - 43 - وقوع العاقبة لهم في الدارين وتمكينهم للدعوة والنصح والخلافة في هذه الحياه؛ قال الله تعالى: ﴿ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الأعراف: 128].

وقال الله تبارك وتعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ * وَلَأَجْرُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴾ [يوسف: 56 -57].

وقال الله تعالى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَآئِمٌ وِظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ ﴾ [الرعد: 35].

وقال الله تعالى: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].

وقال تعالى: ﴿ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [القصص: 83].

وقال تعالى: ﴿ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا ﴾ إلى قوله: ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ﴾ [الزمر: 73- 74].

وروى الإمام أحمد (3 /487)، وأبو داود برقم (2761)، عن نعيم بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى مسيلمة: «من محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مسيلمة الكذاب، السلام على من اتبع الهدى، أما بعد: فإن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده، والعاقبة للمتقين». وهو من طريق محمد بن إسحاق، عن سعد بن طارق بن أشيم، أبو مالك الأشجعي، وقد أثبت سماعه منه الحافظ المزي في "تهذيب الكمال" (24 /409).

وصححه العلامة الألباني في "صحيح وضعيف أبي داود" برقم (2761).

44- هداية الله لهم إلى ما أراده جل وعلا لهم من التوفيق والخير:

قال الله تعالى: ﴿ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنعام: 32].

وقال: ﴿ وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ ﴾ [يوسف: 57].

وقال تعالى: ﴿ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأعراف: 169].

وقال تعالى: ﴿ فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ ﴾ إلى قوله: ﴿ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأعراف: 169]، ومثلها آية رقم (30) من سورة النحل.





 توقيع : اسير الذكريات

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-Jul-2023, 02:59 AM   #2


حـُـلم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 124
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 24-Nov-2024 (07:43 PM)
 المشاركات : 338,199 [ + ]
 التقييم :  165096
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



طرح قيم
جزاك الله خير الجزاء



 
 توقيع : حـُـلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-Jul-2023, 03:17 AM   #3


نَبض متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 346
 تاريخ التسجيل :  Aug 2022
 أخر زيارة : 23-Nov-2024 (04:55 AM)
 المشاركات : 317,426 [ + ]
 التقييم :  204891
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



::

بارك الله فيك


 
 توقيع : نَبض

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-Jul-2023, 04:50 PM   #4


غَيْم..! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (12:14 AM)
 المشاركات : 871,407 [ + ]
 التقييم :  471449
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ..


 
 توقيع : غَيْم..!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-Jul-2023, 12:32 AM   #5


لحن متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 316
 تاريخ التسجيل :  Jun 2022
 أخر زيارة : 22-Nov-2024 (04:18 PM)
 المشاركات : 33,024 [ + ]
 التقييم :  22000
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



_

جزاك الله كل خير


 
 توقيع : لحن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-Jul-2023, 01:17 AM   #6


ليان الحربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 491
 تاريخ التسجيل :  Jul 2023
 أخر زيارة : 14-Sep-2023 (11:38 AM)
 المشاركات : 8,918 [ + ]
 التقييم :  14298
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز
خالص ودى وورودى


 
 توقيع : ليان الحربي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-Jul-2023, 02:21 AM   #7


اسير الذكريات متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 487
 تاريخ التسجيل :  Jun 2023
 العمر : 58
 أخر زيارة : يوم أمس (05:53 AM)
 المشاركات : 9,903 [ + ]
 التقييم :  26970
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



..






حلم


جزاك الله خيرا
وبارك فيك وفى مرورك الكريم
لك جزيل الشكر والامتنان
لوجودك العطر
دمت بحفظ الله




 
 توقيع : اسير الذكريات

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-Jul-2023, 02:22 AM   #8


اسير الذكريات متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 487
 تاريخ التسجيل :  Jun 2023
 العمر : 58
 أخر زيارة : يوم أمس (05:53 AM)
 المشاركات : 9,903 [ + ]
 التقييم :  26970
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



..






نبض


جزاك الله خيرا
وبارك فيك وفى مرورك الكريم
لك جزيل الشكر والامتنان
لوجودك العطر
دمت بحفظ الله




 
 توقيع : اسير الذكريات

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-Jul-2023, 02:22 AM   #9


اسير الذكريات متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 487
 تاريخ التسجيل :  Jun 2023
 العمر : 58
 أخر زيارة : يوم أمس (05:53 AM)
 المشاركات : 9,903 [ + ]
 التقييم :  26970
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



..






غيم


جزاك الله خيرا
وبارك فيك وفى مرورك الكريم
لك جزيل الشكر والامتنان
لوجودك العطر
دمت بحفظ الله




 
 توقيع : اسير الذكريات

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-Jul-2023, 02:22 AM   #10


اسير الذكريات متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 487
 تاريخ التسجيل :  Jun 2023
 العمر : 58
 أخر زيارة : يوم أمس (05:53 AM)
 المشاركات : 9,903 [ + ]
 التقييم :  26970
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة



..






لحن


جزاك الله خيرا
وبارك فيك وفى مرورك الكريم
لك جزيل الشكر والامتنان
لوجودك العطر
دمت بحفظ الله




 
 توقيع : اسير الذكريات

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أهمية الصدقة للمسلم في الدنيا والآخرة الحر نفحات ايمانيه 27 16-Nov-2024 04:01 AM
التأمين على الدنيا والآخرة الباز الذهبي نفحات ايمانيه 12 06-Nov-2024 06:34 PM
مراجعة النفس مؤشر للفوز في الدنيا والآخرة الجرح نفحات ايمانيه 11 22-Nov-2023 04:16 PM
من فضائل النبي: خيره ربه تعالى عند مرضه بين البقاء في الدنيا والانتقال للآخرة نزف القلم قسم الرسول مع حياة الصحابة 13 19-Nov-2023 06:35 PM
ما هو نصيب الظالم والمظلوم في الدنيا والآخرة؟!! يرويها الدكتور محمد النابلسي الحر صوتيات أحاسيس الأسلاميه 21 30-Sep-2023 12:00 AM


الساعة الآن 12:44 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009