غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > قسم الرسول مع حياة الصحابة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 18-Nov-2021, 12:17 AM
نزف القلم غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 52
 تاريخ التسجيل : Jun 2021
 فترة الأقامة : 1253 يوم
 أخر زيارة : 10-Oct-2024 (01:27 PM)
 المشاركات : 1,312 [ + ]
 التقييم : 7187
 معدل التقييم : نزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية



وها هو الإسلام قد تطلَّع إلى أعالي الشام، وها هي دومة الجندل من قريب، وها هو نبينا صلى الله عليه وسلم يتشوف شروق شمس الإسلام إلى هناك، إلى حيث والي الروم قيصر، وإلى بلاد الروم.
إن دومة الجندل أرادت أن تطل برأسها، فراح إليها نبينا صلى الله عليه وسلم، وفي عقر دارها، ليكون عِبرة لهم ولغيرهم من بعدهم، فلا يرفعون رؤوسهم عنادًا، ولا يستدبرون الهدى شقاقًا، وهذا مثخنٌ سلفًا، منكئٌ خلفًا، وهذا فن عسكري؛ إذ في ذهابه إليهم كيدهم، وإذ في مباغتتهم كبتهم، ومكرهم معًا: ï´؟ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ ï´¾ [إبراهيم: 46].
وإذ وصل نبينا صلى الله عليه وسلم خبر دومة الجندل، يريدونه شرًّا، ففرَّقهم في الشعاب والوديان، وفي عقر دارهم، ولينتظر القيصر قدوم جنده قريبًا، وبعد أن عمل نبيهم صلى الله عليه وسلم فيه، ومن طَرْفٍ خفي، ولأنه تخويفُ خَصْمٍ بتخويف خصم آخر، وهذا فن عسكري.
وإذ كان إرهاب العدو بغيره فنًّا عسكريًّا، وحين راح نبينا صلى الله عليه وسلم إلى دومة الجندل، يدكهم دكًّا، وحين أطلت رأسًا، حان قِطافها، وليسمع القيصر صرخات جيرانه، فتدب روعًا فيه، يفقده توازنه.
إن دكَّ حصون الباطل وقلاعه مهمة أيسر من اليسر نفسه، وحين يعزم جند مخلصون، أداةٌ لقَدَرٍ كان مقدورًا، فليهبوا، وسيجدون ملائكة سمائهم يظلونهم، وإن لجبريلَ ستمائةَ جناح، وإنه ليسد الأفق، وإذ أتى في صورته، التي هي صورته، وهذا أحدهم، وإذ كان من صفته قول نبينا صلى الله عليه وسلم: ((رأيته منهبطًا من السماء، سادًّا عِظَمُ خَلْقه ما بين السماء إلى الأرض))[1].
وإذ كان درسًا عسكريًّا ممتازًا من دومة الجندل، وحين باغتهم نبينا صلى الله عليه وسلم، وفي عقر دارهم، هزيمة نفسية منكرة، وأمام صبيانهم ونسائهم، وجارهم القيصر.
وإننا لنشكر نبينا صلى الله عليه وسلم، ونُثني عليه خيرًا، وحين ترك لنا إرثًا عسكريًّا مهيبًا، وحين لم ينتظر عدوَّه، يروح إليه، بل باغته، وحين سابقه إلى داره، وليعتبر أهل زمانه وذرياتهم من بعده، وقيصر جاره أيضًا.
وإذ أراد نبينا صلى الله عليه وسلم أن يدنو أداني الشام، وقيل له: إن ذلك مما يفزع قيصر[2]، فزاده إيمانًا بنصر مولاه، وتسليمًا بقدره وهداه، فهبَّ هبَّته، وإلى هناك.
إن قائدًا كنبينا صلى الله عليه وسلم لا يفت في عضده قيصر أو كسرى، أو كلاهما، أو مما سواهما؛ ولأنه يحمل حقًّا، كان من سلطته وصفته أنه يبطل باطلًا كان زهوقًا، مدرسة للأجيال أن حقًّا يحمل بين جنباته نصره ذاتيًّا.
إن مثبِّطًا - ولو كان مخلصًا - لا يجوز أن يفت في عضد قائد ماهر، بل يزيده إصرارًا، وحين يعمل بحقٍّ، ليكون نور السماء حاديه، وليضحي شروق شمسها هاديه، في ظلام الغواية الحالك.
وإنه قد ذُكِرَ لنبينا صلى الله عليه وسلم أن دومة الجندل جمع كبير، وأنهم يظلمون مَن مرَّ بهم، وهم يريدون أن يدنو من المدينة[3]، فخرج إلى كثرتهم بألف فقط.
ولئن كانت هذه الصفات الثلاث لدومة الجندل، ولربما أحدثت وَهْنًا وخوفًا وفزعًا، وإنما لم تزِدْ نبينا صلى الله عليه وسلم إلا إباء وعزمًا وإصرارًا على اقتلاع خيامهم، وتشريد ذكورهم.
وهاك صفاتهم الثلاث السالفة مرة أخرى، ولتعلم أنها غبار هواء، لا تكاد تراه العيون، ضعيفًا هامدًا حاملًا، منعدمًا أثرًا، وأمام جند الله البواسل:
1- فإنهم جمع كبير.
2- وإنهم يظلمون من مر بهم.
3- وهم يريدون أن يدنو من المدينة.
إن خروج نبينا صلى الله عليه وسلم إلى دومة الجندل، وعلى كثرتهم بألف فقط برهان أن كثرتهم لن تغنيَ عنهم شيئًا، وأمام زحف قُوى حقٍّ، كسيل جارفٍ كلَّ حصاةٍ معه.
وإذ كان لنبينا صلى الله عليه وسلم أن يخرج إلى دومة الجندل بأكثر من ألف، لا سيما أنه خرج قبلها يوم بدر الآخرة بألف وخمسمائة مقاتل، وليمنح درسًا، مفاده أنه: ï´؟ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً ï´¾ [البقرة: 249]، وإن للمؤمنين ولأنهم المخاطبون بنظمه، وإن لأغيارهم، ولأنهم يصيبهم دويه وبأسه.
لم يَرُعْ نبينا صلى الله عليه وسلم، ولم يلتفت إلى كثرة عدد دومة الجندل، قدر أنه أيقنهم زَبَدَ بحر، يلفظ أنفاسه، وحين كُمُون عاصفة مرت به، وهذا شأن جنده تعالى أبدًا.
إنه لو التفت نبينا صلى الله عليه وسلم - ولو التفاتة - إلى كثرة دومة الجندل عددًا، فما خرج يومًا لملاقاة عدو؛ ولأن سنة الله الماضية أن الباطل أكثر، وإنما كان هذا منه تعالى ابتلاء واختبارًا؛ ولأنه تعالى قال: ï´؟ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ï´¾ [العنكبوت: 3].
وإذ كان نبينا صلى الله عليه وسلم يسير الليل، ويكمن النهار[4]، وهذا برهان أن ليلًا حالكًا سِتْرٌ بذاته، وهذا فن عسكري، يساعد على تخفِّي القوات المسلحة، وإن وُجدت قنابل مضيئة؛ لأنه يظل الليل ليلًا، ولأنه هذا خلقه تعالى، وما كان لأحد أن يوقف قدرًا عن رحيله وسيره، أو أن يبطئ قضاء عن عدله، أو أن يفرق غيثًا عن سيله، أو نجمًا عن ليله.
وإذ أخاف نبينا صلى الله عليه وسلم دومة الجندل ببني تميم، وأثناء طريقه إليها، ومرورًا ببني تميم، وأخاف قيصرَ بدومة الجندل، فانتصر صلى الله عليه وسلم مرتين في رحلة مجد واحدة، وهذا فن عسكري، حسن الاطلاع به، وليصير النصر نصرًا مركَّبًا مضاعفًا، وإذ أسلس قِياد الروم إلى خَلَفٍ من بعده أمناء، وعلى عهده أولياء، يبذلون مُهَجَهم لربهم؛ وفي عقدهم قول بارئهم: ï´؟ إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ï´¾ [التوبة: 111]، وإذ كانوا من أجل ذلك يصهلون، وكصهيل أفراسهم، وإذ كان من وصفهم أنه تعالى: ï´؟ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ï´¾ [المائدة: 54].
وإذ خرج نبينا صلى الله عليه وسلم إلى دومة الجندل، ومعه دليل له من بني عذر، يقال له: مذكور، هادٍ خِرِّيت[5]، برهان اتخاذ هادٍ من القوم، كان أعلم بشعابها، وهذا عمل جهاز الاستخبارات، وحين كان ذكيًّا، ولما كان فطنًا، والأصل أنه كذلك، ولأنه يعمل على نور من ربه، وباسمه تعالى.
إنه وحين هجم نبينا صلى الله عليه وسلم على بني تميم، فرَّت دومة الجندل رعبًا، وعلى كثرتهم، وهكذا يكون الكفر هزالًا، وإن كثُر، وحين يلقى مهرة ثقالًا بإيمانهم، لا يهابون موتًا.
كان إخلاء دومة الجندل ميدانهم لنبينا صلى الله عليه وسلم، ودون قتال نجاحًا باهرًا، لخطة ردع عسكرية، وحين أخافهم بجيرانهم من بني تميم، وهذا فن عسكري حسن.
وإنها لآية، وحين تخلِّي دومة الجندل ميدانها فارغًا، ليملأه جند الله المغاوير، ودون إطلاق رصاصة واحدة، وهذا فن الردع العسكري، ومنه إزهاق العدو، وبأقل كلفة ممكنة.
وإنها لمعجزة، وحين أخلت دومة الجندل ميدانها، وليحل فيه جند الله، رافعين لواء نصرهم، وليعلم قيصر من بعيد؛ ليجهز يوم إخلائه ميدانَه، وعن قريب.
وهذا بثُّ رعب في الخصم، منقطع نظيره، وعزَّ مثيله، من نبي بعثه الله تعالى نبيًّا أُمِّيًّا للعالمين، رحمة مهداة، ويحمل بين يديه مصحف هدايته، وبرهان نصرته معًا.
وإذ هرب أهل دومة الجندل، فنزل صلى الله عليه وسلم بساحتهم، و ï´؟ فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ ï´¾ [الصافات: 177]، فأقام بها أيامًا، وبث السرايا تتبُّعًا لآثارهم، وأينما وُجد لهم جُحر، وهذا فن عسكري تطهيرًا من رجسهم.
وانظر صنيعه صلى الله عليه وسلم بخيبر وما أشبه اليوم بالبارحة! وحين روى أنس بن مالك: ((أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أتَى خَيْبَرَ لَيْلًا، وكانَ إذا أتَى قَوْمًا بلَيْلٍ لَمْ يُغِرْ بهِمْ حتَّى يُصْبِحَ، فَلَمَّا أصْبَحَ خَرَجَتِ اليَهُودُ بمَساحِيهِمْ، ومَكاتِلِهِمْ فَلَمَّا رَأَوْهُ، قالوا: مُحَمَّدٌ واللَّهِ، مُحَمَّدٌ والخَمِيسُ، فقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: خَرِبَتْ خَيْبَرُ، إنَّا إذا نَزَلْنا بساحَةِ قَوْمٍ، ï´؟ فَسَاءَ صَبَاحُ المُنْذَرِينَ ï´¾ [الصافات: 177]))[6].
إننا وحين نسطر تاريخًا هكذا مجيدًا لنا، وإنما لأننا أهل حق وحسب، لا كبرًا، ولا حسدًا، ولا إغماطًا، ولا فخرًا، وإنما لأننا نرد كل أمرنا لله تعالى ربنا الرحمن سبحانه، وما حل بنا من نعمة، فإنها منه تعالى، فضلًا علينا، ومنةً منه إلينا سبحانه.
وأن يقيم نبينا صلى الله عليه وسلم أيامًا في ساحة دومة الجندل، ولا نَفَس يسمعه، فدلَّ على كم كانت لأسلافنا ضراوة، قلعت خيام أعدائهم، فيحلوا محلها عزًّا ونصرًا!
وما أشبه ليلًا ببارحته، وحين أُجْلِيَ بنو النضير لخيانتهم، وحين أَجْلَتْ دومةُ الجندل نفسها، بل وأُجليت أيضًا ولما سمعت زئير أسودنا باسلة، تتطلع إلى يوم تشخص فيهم أبصارها، فيرعدون منهم ويَزْبِدون، وإنما حل بها ما حل، ولاستكبارها وعتوها على نبيٍّ، جاءهم بالهدى ودين الحق.
إن إقامة نبينا صلى الله عليه وسلم في دومة الجندل عدة أيام، ودون محاولة إخلاء واحدة، هذا ينبئ عن كم كانت قوة هؤلاء شكيمة، وحين أجلَوا عدوهم، وبزأرة من هناك؛ من بني تميم.
لم يقم نبينا صلى الله عليه وسلم في ساحة دومة الجندل مجرد إقامة، بل حوَّلها إلى مركز للقيادة والسيطرة، وكعريش يوم بدر الكبرى تمامًا، وبعثًا لسراياه، وهذا إنكاء ما أشده، وكفَنٍّ عسكري باهر ما أنكأ أثره.
ï´؟ فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ ï´¾ [الصافات: 177]، هذا الذي أصاب دومة الجندل، وعلى بعد أميال من صراخ بني تميم، وما بالنا لو نزل بساحتهم من قبلهم؟!
وحين اعتقل محمد بن مسلمة رجلًا من دومة الجندل، وعرض صلى الله عليه وسلم عليه الإسلام، فأسلم من توِّها، وهذا أثر انهزام العدو، ولعله أن يحسن إسلامه يومًا، فكان خيرًا له.
[1] صحيح مسلم: 177.
[2] البداية والنهاية، ابن كثير، ج: ظ¤/ ظ،ظ*ظ¥.
[3] البداية والنهاية، ابن كثير، ج: ظ¤/ ظ،ظ*ظ¥.
[4] الطبقات الكبرى، محمد بن سعد، ج: ظ¢/ ظ¦ظ¢.
[5] الإصابة في تمييز الصحابة، ابن حجر: (6/ 64)، رقم: 7868.
[6] صحيح البخاري: 4197.
محمد السيد حسن محمد



 توقيع : نزف القلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 18-Nov-2021, 12:19 AM   #2


مستثناه متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 164
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : اليوم (09:35 AM)
 المشاركات : 165,405 [ + ]
 التقييم :  87787
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية



جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك


 
 توقيع : مستثناه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-Nov-2021, 12:22 AM   #3


متعب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 203
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 17-Jun-2024 (07:42 AM)
 المشاركات : 7,250 [ + ]
 التقييم :  12770
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية



جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله
على ما قدمت


 
 توقيع : متعب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-Nov-2021, 12:29 AM   #4


مسگ متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 أخر زيارة : اليوم (08:12 AM)
 المشاركات : 18,430 [ + ]
 التقييم :  134005
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية



جزاااك الله خير ..


 
 توقيع : مسگ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-Nov-2021, 09:11 AM   #5


عشق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 107
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 27-Oct-2024 (07:25 PM)
 المشاركات : 236,174 [ + ]
 التقييم :  37581
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي رد: غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية



:




:



جزاك الله خير
لك جزيل الشكر


 
 توقيع : عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-Nov-2021, 09:27 AM   #6


غَيْم..! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (08:59 PM)
 المشاركات : 871,407 [ + ]
 التقييم :  471444
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية



جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ..


 
 توقيع : غَيْم..!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 19-Nov-2021, 03:57 PM   #7


الجرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 162
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 12-Oct-2024 (08:56 PM)
 المشاركات : 5,155 [ + ]
 التقييم :  16105
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية



بارك الله فيــــــــــك
وجعل ما كتبت في ميزان حسناتك يوم القيامة .
وأنار الله قلبك ودربك ورزقك برد عفوه وحلاوة حبه ..
ورفع الله قدرك في أعلى عليين ...
حفظك المولى ورعاك وسدد بالخير خطاك


 
 توقيع : الجرح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 20-Nov-2021, 07:51 AM   #8


الموج..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 109
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 24-Oct-2024 (09:18 AM)
 المشاركات : 51,163 [ + ]
 التقييم :  34800
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Antiquewhite

اوسمتي

افتراضي رد: غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية



جزاك الله خير ..
وجعله في ميزان حسنااتك..


 
 توقيع : الموج..!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 20-Nov-2021, 10:32 PM   #9


Faisal غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 208
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 22-Oct-2022 (02:27 AM)
 المشاركات : 886 [ + ]
 التقييم :  10364
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية



جزاك الله كل خير
. يعطيك الف عافيه
لك كل الامتنان


 
 توقيع : Faisal

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-Dec-2023, 07:40 PM   #10


حـُـلم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 124
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (07:43 PM)
 المشاركات : 338,199 [ + ]
 التقييم :  165096
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: غزوة دومة الجندل: فنون عسكرية وأسرار تعبوية




طرح قيم
جزاك الله خير الجزاء


 
 توقيع : حـُـلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لآ تجعل توآفه الدنيآ تحطمك ..!! غَيْم..! •₪• تطوير آلذآت•₪• 15 19-Oct-2024 03:59 AM
بايدن: لا يمكن لأي قوة عسكرية أن تفضي لاستقرار أفغانستان سلطان الزين • •₪• أخبار وأحداث العالم •₪•• 5 24-Feb-2024 05:35 PM
قصة غزوة حنين ..! غَيْم..! قسم الرسول مع حياة الصحابة 9 15-Dec-2023 05:09 PM
نصائح وأسرار للعناية بجمال الرجل سلطان الزين أهتمامات أدم 8 02-Dec-2023 06:48 PM
غزوة بني المُصطلق أو غزوة المريسيع نزف القلم قسم الرسول مع حياة الصحابة 6 13-Nov-2023 05:01 PM


الساعة الآن 10:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009