الأخوة عطاء لا ينقطع - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > نفحات ايمانيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 16-Feb-2022, 04:33 PM
طراد غير متواجد حالياً
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 190
 تاريخ التسجيل : Oct 2021
 فترة الأقامة : 1130 يوم
 أخر زيارة : 19-Aug-2023 (12:34 PM)
 الإقامة : حيث لا آحد
 المشاركات : 118 [ + ]
 التقييم : 5425
 معدل التقييم : طراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond reputeطراد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الأخوة عطاء لا ينقطع






من نعم الله على عباده ومنحه التي لا تعد ولا تحصى، نعمة الأخوة في الله، والتحاب فيه سبحانه، والتآخي على طريق الدعوة إليه، وهي طريق شاقة محفوفة بالمكاره والمخاطر، ولا مناص فيها من صبر وتواصٍ عليه، ومن حق وتواصٍ بالاستمساك به؛ وهذا التواصي لا يكون إلا بأخوة صادقة خالصة متمحضة الغاية.

وقد ألَّف الله بهذا الدين بين قلوب متنافرة، وردم عدوات متوارثة، وأنهى ثارات باطلة، لو أنفق الناس مثل الأرض ذهباً لما استطاعوا تحقيق هذا التأليف والإصلاح، وإزالة تلك الإحن والضغائن، وهي نعمة جليلة جديرة بالذكر والترداد، ولذا امتن الله بها على عباده في غير ما موضع من كتابه، كما في قوله سبحانه وتعالى: ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا﴾ (آل عمران 103)، وقوله جل وعلا: ﴿هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعاً ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم﴾ (الأنفال 42).

والأخوة التي ربما يعبر عنها في بعض الأدبيات بالصداقة أو الرفقة أو الزمالة ضرورة بمقتضى الطبيعة الإنسانية، ولامناص منها لأي تجمع بشري، ويكمن الفرق الكبير بينها وبين هذه المعاني أنها علاقة عمادها الحب في الله، والتعاون على البر والتقوى، والانخلاع من مصالح الدنيا وشهواتها، فيكون الاجتماع على حق ولأجل حق، يتشارك الأخوة فيه عمل الصالحات، ويتواصون بالحق، ثم يتواصون بالصبر على فعله، وترك ما يخالفه، ويتواصون أيضاً بالصبر تجاه ما يتبع أي دعوة للحق من أذى ومضايقة، مصداقاً لما جاء في سورة العصر من وصف وتوجيه، يمثل خارطة طريق ومنهج عمل لعباد الله الصالحين، ولذلك قال الإمام الشافعي رحمه الله لو لم ينزل الله على عباده غيرها لكفتهم!

وفوق ذلك فإخوة الإيمان عروة لا تنفصم، ورابطة لا تنحل حتى وإن نأت الدار، أو أدركت المنايا بعضهم؛ بل هي ممتدة عبر الحقب والعصور، فالمؤمن في عصرنا يرتبط بإخوة إيمانية مع مؤمن آل فرعون، ومع الرجل الذي جاء من أقصى المدينة يسعى، ومع الصحابة والتابعين والرعيل الأول من أجيال هذه الأمة رضوان الله عليهم جميعاً، ويواليهم بالمحبة والدفاع عنهم، ويذكرهم في دعائه ومناجاته، ويرنو ليوم يراهم في جنان الخلد، فاللهم أقر أعيننا برؤية نبينا صلى الله عليه وسلم، ورؤية إخواننا من المؤمنين الذين سبقونا، لنكون كما جاء في الوصف القرآني: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ﴾ ( الحجر 47).

ولهذه الأخوة فوائد تتجاوز الدنيا التي تتحات فيها ذنوبهم بالمصافحة، وتعلو منازلهم بالتزاور، فتستمر هذه المزايا إلى الحياة البرزخية، حين يطلب الأحياء رحمة الله لإخوانهم الأموات ويستغفرون لهم، ويسألون الله لهم العفو والفسحة والنجاة من هول القبور، وفي الآخرة تجلب الشفاعة بين الإخوة، ولا يتبرأ منها أحد كما يفعل خلان الباطل وأخوة الشر والفساد، ويالها من خسارة حينئذ؛ فهذا التابع أو المتبوع يصير حسرة ووبالاً على صاحبه، وأما من كانت أخوتهم لله؛ فينفعون ولا يضرون، وتصير العلاقة معهم ثقلاً في الموازين والحسنات.

وهي فضيلة أمر بها النبي عليه الصلاة والسلام بقوله في الحديث المتفق عليه: "وكونوا عباد الله إخوانا"، وأخبر المولى سبحانه عن وفاء الإخوة لبعضهم؛ حيث لم ينسوهم من الدعاء: ﴿وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾ (الحشر 10). ومن بركات الإخوة المجادلة عنهم، واستمرار رباط الإخوة حتى يجتمعوا في الجنة، وهي سبب ليكون المرء من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم الحر الشديد حسبما ورد في الحديث المتفق عليه: "رجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه، وتفرقا عليه". ولهم منابر من نور يغبطهم عليها الشهداء والنبيون كما في الحديث الذي أخرجه أحمد والترمذي، وما أسنى قيمة أمر يجعلك مغبوطاً من خيرة الأمة.

وهذا غير وجود مصالح أخرى؛ كتذوق حلاوة الإيمان التي لا يجدها إلا من أحب في الله ولله، وهي حلاوة يربو طعمها على أي شيء من لذاذات الدنيا؛ بل هي أفضل من الزاد للجائع، والترياق للمريض، والوقود للمحرك. ومن مصالحها أيضاً إكمال شرائع الدين وحفظه بالدعوة والتعليم والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ودفع الغربة التي تستحكم بالقلة أو الوحدة، وتقوية الإيمان وزيادته بالتنافس على الصالحات، والتعاون على ابتداء مشاريع الخير، وإنتاج أفكار العمل المثمر النافع.

ومن ضرورات هذه الإخوة التي لا تقوم إلا بها، صدق النية فيها وصرفها لمرضاة الله فقط، والإخلاص في التآخي كما في سائر القرب، وأن تكون سبباً لفعل الصالحات وتجنب المنكرات، وأن تضبط بميزان الاعتدال، فتكون المحبة بحسب الطاعة، ليست كلفاً كفعل الصبيان، ولا تلفاً للمبغَض كما يفعل أهل اللجاجات في المعاداة، ويحكمها الأثر الذي يأمر بأن يكون الحب والبغض هوناً ما، فربما انقلبت الحال في يوم ما.

وللإخوة حقوق بعضها مشترك مع عامة الناس، وبعضها خاص لمن يرتبط المرء معه بأخوة إيمانية صادقة، فمنها:
1. السلام، والبشاشة عند اللقاء، قال صلى الله عليه وسلم: "لا تحقرن من المعروف شيئاً، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق". (رواه مسلم).
2. الدعاء له حياً وميتاً، قال عليه الصلاة والسلام: "ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب، إلا قال الملك: ولك بمثل". (رواه مسلم).
3. المعونة، وقضاء الحوائج، والوقوف معه إبان النوازل والنوائب، والشفاعة له، وتفقد أحواله؛ فربما عانى بصمت.
4. ستر معايبه، وحفظ سره، والدفاع عنه، ونصيحته وفق المنهج الشرعي، والصفح عن زلاته.
5. الإكرام بالطعام والهدية وإعلان المحبة.
6. إدخال السرور على نفسه بما يحب.
7. التعاون والتناصر والتناصح والتآمر بالمعروف والتناهي عن المنكر.
8. إيثاره على النفس، ويالها من مرتبة سامية لا يبلغها إلا الأصفياء الذين أثنى الله عليهم بقوله: ﴿وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾ (الحشر 09).

إن الإخوة في الله عملة ثمينة نادرة، أغلى من أغلى الجواهر والدرر، لا يحوزها إلا من تعالى عن علائق الدنيا، وارتبط بالغاية العظمى، وهي دخول الفردوس الأعلى من الجنة، ولذا فثمنها صعب، وطريقها محفوف بالمصاعب، فمن ذا يصبر على طباع الناس ومشكلاتهم، ومن يقهر شهواته ورغباته الجبلية أو الزائدة، ومن يستطيع الارتفاع عن مصالحه الشخصية ومغانمه الآنية، ولأجل ذلك كان أجرها عظيماً، وأثرها كبيراً، يشعر به الصادقون في إخوتهم بالدنيا، ويأملون أن يجدوا بركتها ونفعها في قبورهم، وحين يقوم الأشهاد.
ومن أعجب العجب، أن تقوم سوق الإخوة بين العاملين لله في حقول الدعوة والتعليم والجهاد والإعلام، ثم يسهل على عدوهم اختراقهم وتفريقهم، أو تكون بعض المغانم سبباً في نفرة القلوب والتهاجر أو التقاطع وربما التنابز، فمتى يعي الذين يصرفون جهودهم لخدمة هذا الدين أن الهدف المشترك مظلة جامعة، ومحكمة عادلة، وقوة قاهرة، يذوب عندها أي خلاف، وتقف حاجزاً دون التحريش أو التفريق، فهم مهما اختلفوا أرحم بأنفسهم من عدوهم المتربص، أياً كان هذا العدو كافراً، أو مبتدعاً، أو منافقاً.
وليت أن المناهج التربوية تعنى بهذا الأمر عناية كبيرة، حتى تكون محاضن الدعوة والتربية حفية بفقه الوفاق وآدابه، ويكون التصالح مع المؤمنين والعاملين للدين على وجه الخصوص سمة ثابتة في البرامج التربوية، والمبادئ التي تغرس في نفوس الناشئة، فما جاءنا البلاء إلا من ثغرات بسبب حظوظ النفس، والإسراع إلى الشقاق والتنازع، والله أمرنا بمراعاة حق الإخوة، وبالإصلاح والتوافق، وأمرنا النبي الكريم عليه الصلاة والسلام بالمداراة والتطاوع؛ حذار الفشل والتفرق، وهذه مهمة شاقة بيد أنها ملحة وضرورية، وتقع على عاتق أكابر المربين والدعاة وقادة العمل الإسلامي.

كتبه / أحمد بن عبد المحسن العسَّاف



 توقيع : طراد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 16-Feb-2022, 05:27 PM   #2


وطن عمري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 245
 تاريخ التسجيل :  Jan 2022
 أخر زيارة : 23-Aug-2024 (05:36 PM)
 المشاركات : 45,880 [ + ]
 التقييم :  38539
لوني المفضل : Brown
افتراضي رد: الأخوة عطاء لا ينقطع



بارك الله فيك
على الموضوع القيم
جعله الله في ميزان حسناتك


 
 توقيع : وطن عمري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-Feb-2022, 05:36 PM   #3


غَيْم..! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (01:56 AM)
 المشاركات : 871,407 [ + ]
 التقييم :  471449
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: الأخوة عطاء لا ينقطع



جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ..


 
 توقيع : غَيْم..!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-Feb-2022, 11:31 PM   #4


مسگ متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (08:12 AM)
 المشاركات : 18,430 [ + ]
 التقييم :  134005
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: الأخوة عطاء لا ينقطع



جزاااك الله خير الجزاااء..


 
 توقيع : مسگ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-Feb-2022, 06:30 AM   #5


فطوووم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 217
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 العمر : 39
 أخر زيارة : 28-Sep-2023 (02:42 AM)
 المشاركات : 282 [ + ]
 التقييم :  120
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: الأخوة عطاء لا ينقطع



جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ..


 
 توقيع : فطوووم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-Feb-2022, 04:33 PM   #6


hmsraqi غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 227
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 العمر : 42
 أخر زيارة : 27-May-2023 (02:44 AM)
 المشاركات : 4,054 [ + ]
 التقييم :  19402
 الجنس ~
Male
 SMS ~
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkgreen
افتراضي رد: الأخوة عطاء لا ينقطع



جَزَاكَ اللهُ خَيْرِ وَبَارِّكَ فِيكَ
وَنَفْعٌ بِكَ وبماقدمت
جُعَلَهُ اللهَ فِي مَوَازِينِ حُسْنَاتِكَ
دَمَّتْ بِحِفْظِ الرَّحْمَنِ وَرِعَايَتِهِ


 
 توقيع : hmsraqi

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-Feb-2022, 06:09 PM   #7


همس الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 44
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 03-Nov-2024 (11:51 PM)
 المشاركات : 140,135 [ + ]
 التقييم :  108233
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Silver
افتراضي رد: الأخوة عطاء لا ينقطع



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر

بوركت وطرحك الطيب


 
 توقيع : همس الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-Feb-2022, 12:17 AM   #8


متعب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 203
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 17-Jun-2024 (07:42 AM)
 المشاركات : 7,250 [ + ]
 التقييم :  12770
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: الأخوة عطاء لا ينقطع



جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله
الله يعطيك العافيه


 
 توقيع : متعب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-Feb-2022, 01:16 AM   #9


فارس الصحراء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 249
 تاريخ التسجيل :  Jan 2022
 أخر زيارة : 02-Sep-2022 (03:00 PM)
 المشاركات : 67 [ + ]
 التقييم :  115
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: الأخوة عطاء لا ينقطع



جزاك الله خير


 
 توقيع : فارس الصحراء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-Feb-2022, 02:44 PM   #10


الموج..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 109
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 24-Oct-2024 (09:18 AM)
 المشاركات : 51,163 [ + ]
 التقييم :  34800
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Antiquewhite

اوسمتي

افتراضي رد: الأخوة عطاء لا ينقطع



جزاك الله خير ..
وجعله في ميزان حسنااتك..


 
 توقيع : الموج..!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
امسح الخطأ لتستمر الأخوة سليدا •₪• زاوية حرة •₪• 5 26-Dec-2023 08:34 PM
عطاء بدون بركة مسگ •₪• زاوية حرة •₪• 9 30-Nov-2023 10:18 PM
فكم مِن ظامئٍ | يوسف الآيوب ْ عشق صوتيات أحاسيس الأسلاميه 18 29-Jul-2023 08:55 PM
همس الرووح ألف مبروك الفية عطاء مصدرها تميزك ، 10.000 عشق لـ الاهداءات والتبريكات وتواصل الاعضاء 13 19-Feb-2022 02:53 AM
لا اشبة احد ألف مبروك الفية عطاء مصدرها تميزك ، 9.000 عشق لـ الاهداءات والتبريكات وتواصل الاعضاء 11 15-Feb-2022 09:22 PM


الساعة الآن 02:49 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009