|
فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى | ||||
الإهداءات | |
•₪• خوآطر وهوآجيس قلم •₪• ● هنا واحة تحتضن أقلامكم بكل إفتخار (للحصريات فقط) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
ذلك الباب اللعين..
|
06-Aug-2021, 10:20 PM | #2 |
|
رد: ذلك الباب اللعين..
نأتي للحياة ..ثم نموت .. هاذا كل مافي الامر
وحيد كلمات جميله واكثر ربي يسلم يمناااك تقييمي والختم والرفع مع الاضافه.. |
|
06-Aug-2021, 11:56 PM | #3 |
|
رد: ذلك الباب اللعين..
نأتي للحياة ..ثم نموت .. هاذا كل مافي الامر لا نأتي الا لنفعل ذلك.. ومن ثم ليست هناك قيمة.. على تلك المسافة المنكسرةبين مجيئنا وذهابنا.. ذلك الباب اللعين.. الكتابة تجسد مواقف او مراحل من الحياة أثرت على مشاعرنا لـ نخطها بـ كلمات من الذات وهنا أقرأ تجربة رغم الوجع الإ انها تختزن الكثير من المعاني الغامضة تدعو للبحث عن مغزى الحقيقي وأدعوكَ ان تكمل مسيرة القلم فـ في جعبته المزيد والكثير من الجمال إستمر كل التقدير تحياتي . |
|
07-Aug-2021, 12:40 AM | #4 |
|
رد: ذلك الباب اللعين..
نأتي للحياة بأمر الخالق سبحانه ولعبادته وطاعته.
لانأتي لها ونعيش فيها ونفعل مانشاء كيفما نشاء. الدنيا دار امتحان والآخرة هي دار القرار والسعاده متى اطعنا الله وعبدناه حق عبادته.. تحياتي لك |
|
07-Aug-2021, 01:05 AM | #5 |
|
رد: ذلك الباب اللعين..
لايجدي الحرف عندما يضج بنا الحزن فلا غرابة أن تعجز السطور . ولكن حرفك وقلبك النابض به قادر على ايصال اجمل المعاني باقل الكلمات . دمت بالحرف والألق |
قال الـرَاعِي لمعت الفكرة في روح الليل فاحتواها .. فض جرحها بملوحة البحر.. وسكب عليه ترياق اللذة وأمهلها تسعة شهور... |
07-Aug-2021, 02:04 AM | #6 |
|
رد: ذلك الباب اللعين..
القلم الحر والكاتب المبدع / وحيد ثق أيها القلم الرائع لم تكن انت الوحيد من أراد اقفال ذاك الباب اللعين فمن تلقى الخيبات والصدمات ماعاد يكترث للنور الذي يأتي من وراء الباب ...... لنظل على شفرة الموت فما بين الحياة والموت نحن متواجدون هكذا من ذاق باس ومرارة الحياة لتدع قلمك ينزف كل ما بداخله ولا يهم من أين ؟؟؟ من خلف الباب أو مقدمته فالكاتب لا ينتشل من بحر الضياع ولا يُنقذ من الموت وحده هو من يُنجي بحاله ويُخلصها من هلاك الموت ومن موجة البحر الساخطة كنت هنا لأمتع ناظري بفلسفة بوحك وأعجبت بها بشدة تقيمي ونجومي وهديتي لك هي تنسيقي المتواضع متابعة لك لأخر نفس محبتي |
|
07-Aug-2021, 05:05 PM | #7 |
|
رد: ذلك الباب اللعين..
اقتباس:
أحاول جاهدا أن انثر ضل جمال احرفك فوق نصي المتواضع ردك المفعم بالجمال حطم كل حرف غريب في نصي.. وها لازال فيضان سكبكم وردودكم ..يغمرني فردودكم الجميلة لم اجد اي عائق لدخول قلبي وكذلك انتم سكان احاسيس.. كونو بقربي دائما حضوركم شرف لي.. |
|
07-Aug-2021, 05:28 PM | #8 |
|
رد: ذلك الباب اللعين..
اقتباس:
نأتي للحياة ..ثم نموت .. هاذا كل مافي الامر
لا نأتي الا لنفعل ذلك.. ومن ثم ليست هناك قيمة.. على تلك المسافة المنكسرةبين مجيئنا وذهابنا.. ذلك الباب اللعين.. الكتابة تجسد مواقف او مراحل من الحياة أثرت على مشاعرنا لـ نخطها بـ كلمات من الذات وهنا أقرأ تجربة رغم الوجع الإ انها تختزن الكثير من المعاني الغامضة تدعو للبحث عن مغزى الحقيقي وأدعوكَ ان تكمل مسيرة القلم فـ في جعبته المزيد والكثير من الجمال إستمر كل التقدير تحياتي . صاحبة الحضور الطاغي.. نعم وبكل آسف.. شربت منا الدنيا.. أرواحنا وأكل العالم كل شيء.. اتعلمين لما كل هاذا حصل معنا؟؟ لا تكترثي.. لنجعل الجواب الغفلة وكفى! السراب.الأنين.وعذوبة الأيام.. كلها تهرول نحوي.. وهاهي اليوم امامي؟ كما لو...التقينا على قمة جبل الشوق الغالية نغم.. غريبين كنا و التقينا صدفة هنا.. ويا لها من صدفة.. اريد ان تثمل اقلامنا وتلتقي مجتمعة تسرد ما يجول بخاطرها.. ربما في ذاك المقهى البائس سيدة الحضور نغم.. عندما صادفت ردك انشق قلمي وعجز عن الكتابة.. وراح يتمتم كلمات عجزت عن فهمتها.. الا واحدة قم وانحني لسيدة الحضور.. شكرا لك اختي كوني بالقرب دوما |
|
07-Aug-2021, 05:48 PM | #9 |
|
رد: ذلك الباب اللعين..
اقتباس:
اخي الغالي سلطان.. بعد كل هاذا انتبهت إلى كوني.. كتبت في شدة القلق والشروذ الذهني بشكل مريح حينها.. حتى اني حلمت ليلتها.. اني في شدة قلقي.. الأخ سلطان الدنيا لابد أن يكون فيها اجتهاد طبعا كلنا نعلم ذلك و الحمد لله على نعمة الاسلام . في بعض الأحيان تأتي الأحداث متسلسلة فنصبح غير متحكمين في بعض كلماتنا مثلنا اشرت لكن حاش لله أن يكون هناك قصد آخر فقط مجرد سلاسة بالكتابة.. الغالي سلطان. يوم بحثت عن نفسي. وكنت وحيدا حينها في منفاي! أن صح التعبير وكنت حزينا حزينا جدا يومها.. تتبخر الاشياء امامي احترق في متاهات لاتنتهي.. ألامس بروحي تلك الزاوية.. المريحة في بيتنا المتواضع.. والام جالسة تبادلني الحديث وتمسح على رأسي و الوالد جالس مبتسم. أحيانا يحشو مجلسنا ببضع كلمات.. حتى جاء الفراق وسكنو قبورهم.. وانا سكنت قبري حيا وسأسكنه ميتا رحمتك ربي بوالداي وادخلهم جنتك وارحمنا معهم شكرا اخي العزيز كن بالقرب دائما |
|
07-Aug-2021, 06:12 PM | #10 |
|
رد: ذلك الباب اللعين..
اقتباس:
بصمت راكد قرئت ردك مرارا.. وهاكذا اخي بتلك الصيغة.. خرجت عن المؤلوف وانا اتيه كما الضباع.. بين سطورك.. احرق تلك المسافات.. كما أحرقت الحنين من قبل لاحضت اني اصبحت طاعنا في السن في ضرف وجيز سبحان مغير الاحوال.. ايعقل اني تجاوزت عمري بالاف السنين.. وتجدني قابعا..افتش عن شيء مجهول بين يدي ابي الهول.. وانا كذلك لمحت في احد الجدران عبارة.. حبيبتي الغالية.. نقشت قبل اربع الاف سنة.. هل صمد حبه كل تلك السنين.. اي تعويذة تلك لربما كانو يؤمنون بها.. رجعت لعالمنا وانا متثاقل الخطى اتمتم أنه الحب يا سادة لايموت لو يكون صادقا الغالي الراعي.. هنا فقط استرحت.. كما الذي استراح من اثقال قاهرة عجلت بشيخوخته! سعيد جدا وقلبي مبتسم لحضورك المميز شكرا لك وكن دوما بالقرب |
|
|
|