ألم المعدة واضطرابها وما يُصاحبه من الشّعور بالغثيان والقيء قد يحدث لأسباب مُتعدّدة ، كعُسر الهضم ، أو نتيجة لتناول بعض الأطعمة ، وغيرها من الأسباب ، وفيما يأتي قائمة بالأطعمة التي تُساعد على التّخفيف من ألم المعدة :
¤ #الموز : وهو من الأطعمة المُستخدمة بكثرة لتهدئة البطن وألم المعدة ، فهو يحتوي على نسبة جيّدة من السكريّات ، وبالتّالي يُزوّد جسم المريض بالسّعرات الحراريّة والطّاقة اللازمة إذا كان المريض غير قادر على تناول الطّعام بكميّات كافيّة ، كما يحتوي الموز على البوتاسيوم الذي قد يحتاجه الجسم إذا تعرّض المريض للجفاف الناتج عن القيء أو الإسهال.
¤ #الأطعمة_النشوية : من الأرزّ ، والشّوفان ، والبطاطا ، تُساعد على تغطية بطانة المعدة وحمايتها ، وتُسهّل من عمليّة الهضم ، وبالتّالي تُعطي شعوراً بالارتياح بشكل عام.
¤ #مربى_التفاح : فهو يُزوّد الجسم بكميّة جيّدة من السّعرات الحراريّة ، ويُسهّل عمليّة الهضم ، ويُخفّف من حالات الإسهال التي قد تترافق مع ألم المعدة والبطن.
¤ #الخبز_المحمص (التوست) : هذا النوع من الخبز يعمل على امتصاص عُصارة المعدة ، ويمنعها من الارتداد للمريء ، وبالتّالي يُخفّف من الشّعور بالحَرَقة التي قد تكون هي سبب الشّعور بألم المعدة.
¤ #رقائق_البسكويت : فهي سهلة الهضم ، ويُنصح بها للنّساء اللواتي يُعانين من غثيان الصّباح.
¤ #شاي_الأعشاب : وبالأخصّ البابونج ، فإنّ له مفعولُ مُهدِّئ للمعدة ، ويُخفّف من تهيّج الأمعاء والتهابِها ، ويُفضّل الابتعاد عن النّعناع ، إذ قد يُؤدّي إلى ارتخاء الصّمام المريئيّ ، وبالتّالي يُسبّب ارتداد الحامض المعديّ للمريء وبالتّالي الشّعور بالحرقة.