|
فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى | ||||
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
شيء في صدري .!
؛
شيء في صدري .! يغلي الحكي في خاطري ما اقدر احكيه يصرخ بصدري صمت قد طال طوله وحيلة المشتاق المغلوب ع امره في دروب الحيره وشيء من الخوف الاكتفاء بنظره او ابتسامه او ارسال برقيه مستعجله ع هيئة اغنيه كلها رسائل من تحت الماء .. فحواها ( ترا .. غلبني الشوق وغلبنّي ) هل يكفيك محب أسرّ محبتك في قلبه واكتفى ،، بشور محمد عبده .. اشوفك كل يوم واروح واقول نظره ترد الروح اعيش فيها عشان بكره ..! مع العلم ان رفيق دربه طلال .. لام نفسه وقال م بحت لك سري .. خبيته في صدري اهواك وما تدري .. اصل الغلط .. اصل الغلط مني اذاً نحتاج لـ اقتراب .. لقلب نفضي اليه و يشكو لنا نشاركه امنيات المساء ونقطف عناقيدها مع كل فجر جديد .! الاتكاء ع كتف محب يهون علينا سفر الحياه ومتاعبها ..! .' بما اني انسانه بسيطه واحب اعيش في ( الطراوه ) تنتمي روحي لكل شي جميل ببساطته .. لاتشدني المنازل مترامية الاطراف المدججه بأفخم الاثاث .. روحها غريبه لاتألفها روحي .. و كل انسان بسيط بتعامله بهيئته .. يكون بطبيعته ..هو يشبهني .. حتى الكتب التي اقرأها كلما كانت روح الكاتب حاضره خلف كلماته بعيده عن التصنع والتكلف خاطبت قلبي وعقلي معاً ..! والله اشتقت لبساطة زمانٍ ولاّ .. لايهمهم نوع ( صواني التقديم ونوع الحلويات ) و مداخل الاستقبال ..كانت صدورهم اجمل وافخم وبساطهم الاحمدي وحرارة ترحيبهم ،، تكفيك عن الف من استقبالهم ( كله فشخره واستعراض ) ليس الا ..! .' عش رجباً ترا عجباً .. والله في زمننا هذا عش ساعه وترا عجائب تضحك منها حزناً . حقيقه انا غير مهتمه بما يسمى مواقع التواصل الاجتماعي لذلك صدمني احدهم حين اخبرني عن آخر ( هبات ) العالم المدحدر عقلياً .. قهوه في رضاعه ..(ننه لاتيه) الطفل اذا وصل سنتين يُفطم .. غير لائقه بطفل عمره ثلاث سنين او اكثر فما بالكم برجل ب شارب ولحيه .. ولا اعلم اين الانوثه والبرستيج لبنات حواء ..! ) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|