|
فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى | ||||
الإهداءات | |
•₪• تطوير آلذآت•₪• ● نسعى لـ تحسين أنفسنآ وتهذيبهآ وتعديلهآ للأفضل .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
الدوافع أو الحوافز
الدوافع أو الحوافز Motivation هي التي توجه سلوكنا نحو هدف ما، ويعتقد علماء النفس أن هدف الدوافع الأساسية هو تحسين الرفاه، وتقليل الألم الجسدي، وزيادة المتعة. ويقدم هذا المقال تعريفاً مفصلاً للدوافع التي تحركنا في الحياة، وما هي أنواعها، وكيف نحفزها دوماً.
* ما هو الدافع؟ الدافع هو المحفز لقيام شخص ما بشيء ما، وينطوي الدافع على القوى البيولوجية والعاطفية والاجتماعية والمعرفية التي تنشط السلوك. وعلى سبيل المثال، الطالب الذي يتمتع بدوافع شديدة للدخول لكلية الطب تجعله يقضي كل أيامه في الدراسة في الثانوية العامة. إذاً الدافع هو "السبب" وراء تصرفات الإنسان وسلوكياته، ولا يشير الدافع إلى العوامل التي تنشط السلوكيات فقط، بل يشمل أيضاً العوامل التي توجه وتحافظ على هذه الإجراءات الموجهة نحو الأهداف. حدد أهدافك وحفز دافعيتك للوصول إليها * ما هي مكونات الدافع؟ أي شخص لديه هدف (مثل الرغبة في خسارة 20 كغ من وزنه، أو الركض في سباق الماراثون) ربما يدرك على الفور أن مجرد وجود الرغبة في إنجاز شيء ما لا يكفي، بل يتطلب تحقيق هذا الهدف الصبر والقدرة على الاستمرار بتجاوز العقبات، وهذا يعني أنه توجد ثلاثة عناصر رئيسية للتحفيز.. التنشيط والمثابرة والكثافة. - التنشيط.. ويتضمن القرار البدء بسلوك ما، مثل التسجيل في كلية جامعية. - الثبات.. هو الجهد المستمر نحو الهدف رغم وجود عقبات؛ مثل المثابرة والحصول على مزيد من دورات علمية تخصصية من أجل الحصول على شهادة على الرغم من أنها تتطلب استثماراً كبيراً في الوقت والطاقة والموارد. - الكثافة.. يمكن ملاحظتها في التركيز والنشاط الذي يذهب لمتابعة الهدف. وعلى سبيل المثال، قد ينجح طالب دون جهد كبير، بينما يدرس طالب آخر بانتظام، ويشارك في المناقشات، ويستفيد من فرص البحث خارج الفصل، لكن الطالب الأول يفتقر إلى الكثافة، في حين يسعى الثاني إلى تحقيق أهدافه التعليمية بكثافة أكبر. * الهدف من وجود الدافع عندما نتحدث عن الدافع، فإن موضوع الأهداف يجب أن يكون حاضراً، وباعتباره حدثاً عقلياً إدراكياً، والأهداف، سواء العقلية أو العقائدية أو التوقعات أو مفهوم الذات، هي مصادر للدوافع الداخلية، ومن المفارقات أن الأهداف تتولد نتيجة وجود تباين بين ما نحن فيه وأين نريد أن نكون؛ فإذا لم تكن لدى الإنسان أهداف واضحة، فلن يعلم إلى أين يذهب، ولن يركز على نتيجة محددة. والدافع في أفضل حالاته هو تلقائي، ويجعل السعي وراء الأهداف وسيلة للوجود، وهناك عوامل أخرى تؤثر أيضاً على الأداء، مثل القدرة والموارد. * الدافع الداخلي والدافع الخارجي يمكن أن يكون الدافع جوهرياً (ناشئاً عن عوامل داخلية)، أو خارجياً (ناشئاً عن عوامل خارجية)، وتتولد السلوكيات ذات الدوافع الذاتية عن طريق الشعور بالرضا الشخصي الذي تأتي به. ترى بعض الأشخاص مدفوعين للاهتمام أو التمتع بالمهمة نفسها التي تأتي من الفرد، وليس من المجتمع. وعلى سبيل المثال، إذا كنت في الكلية تستمتع بالتعلم وترغب في أن تجعل نفسك فرداً أكثر نفعاً، فأنت متحمس بشكل جوهري، فالدافع الجوهري هو عنصر حاسم في التنمية المعرفية والاجتماعية والبدنية، والأفراد الذين لديهم دوافع جوهرية من المحتمل أن يؤدوا أداءً أفضل ويحسنوا مهاراتهم في مهمة معينة. في المقابل، يتم تنفيذ السلوكيات ذات الدوافع الخارجية من أجل الحصول على شيء من الآخرين، فهي دوافع لا تأتي من داخل الفرد، وإنما من المجتمع أو من أشخاص آخرين. وعلى سبيل المثال، قد يقوم الموظفون بعملهم لأنهم يريدون من الشركة أن تدفع لهم رواتب، وليس لأنهم يحبون العمل، ويحفز العديد من الرياضيين هدف الفوز، الفوز في المنافسة، وتلقي المديح من المشجعين؛ إنهم ليسوا مدفوعين بالرضا الجوهري الذي يحصلون عليه من ممارسة الرياضة. في الواقع، غالباً ما تكون دوافعنا مزيجاً من العوامل الداخلية والخارجية، ويمكن أن تتغير طبيعة هذا المزيج بمرور الوقت. على سبيل المثال، قد يكون الطبخ من هواياتك المفضلة: فأنت تحب الطبخ للآخرين كلما سنحت لك الفرصة، ويمكنك بسهولة قضاء ساعات في المطبخ. إذاً لديك دوافع جوهرية لطهي الطعام. ثم تقرر الذهاب إلى مدرسة الطهي والحصول على وظيفة في نهاية المطاف للعمل كطاهٍ في مطعم جيد. أنت الآن تحصل على تعزيز خارجي (وهو الحصول على أجر) على عملك، وربما بمرور الوقت تصبح أكثر جوهرية من الدوافع الذاتية. * الدافع مقابل العاطفة في حين أن الدافع والعاطفة يمكن ربطهما بشكل معقد، إلا أنهما شيئان مختلفان اختلافاً جذرياً، ويصف الدافع الاحتياجات التي توجه السلوك نحو الهدف؛ في المقابل فإنّ العاطفة هي حالة ذاتية من الوجود التي غالباً ما نصفها بأنها شعور. ترتبط العاطفة والدافع بعدة طرق: كلاهما يؤثر على السلوك، ويمكن أن يقودنا إلى اتخاذ إجراء، وقد تكون العاطفة نفسها بمثابة حافز. وعلى سبيل المثال، يمكن أن تحفز مشاعر الخوف الشخص على ترك موقف مرهق، في حين أن عاطفة السعادة يمكن أن تحفز الشخص على أن يكون أكثر إنتاجية في مشروع يعزز تلك المشاعر. والدوافع تسبب استجابة جسدية عبر الجهاز العصبي الودي، ما يؤدي لتحفيز القلب لضخ المزيد من الدم، وزيادة التنفس، وتمدد عدسات أعيننا لمساعدتنا على رؤية أفضل، وتنشط الكبد لدينا لوضع السكر الزائد في مجرى الدم. * هل توجد علاقة بين الشخصية والدوافع؟ تُظهر نظريات أبحاث الشخصية أننا، في الواقع، نكون متحمسين بطرق مختلفة استناداً إلى سمات شخصيتنا، وغالباً ما يجعلنا المستوى العالي لسمة معينة نتصرف وفق ما تشير إليه هذه السمات؛ فقد نكون أكثر انفتاحاً للتجارب، أو لدينا ضمير، أو انبساطيين، أو محبوبين، أو عصبيين، عندها سنكون مدفوعين بحوافز وأهداف وأنشطة مختلفة ونختار أيضاً أن نكون في مواقف مختلفة، ومهمة علم النفس هي تحديد ماهية تلك الحالات والسلوكيات. وعلى سبيل المثال، على الرغم من أن الانبساطيين والانطوائيين يتفاعلون بشكل مشابه مع المحفزات المصممة لوضعهم في مزاج لطيف ممتع، إلا أن الانبساطيين لديهم حساسية أكبر للمكافآت، لذا فإن تحفيزهم يأتي من سعيهم للحصول على المكافآت، ومن المرجح أن يبحث الانطوائيون عن تحفيز اجتماعي في مجموعة متنوعة من المواقف، وأظهرت إحدى الدراسات أن السمات الشخصية لأصحاب الضمير والمنفتحين والانبساطيين ارتبطت بشكل إيجابي بدافع الإنجاز الجوهري، ولكن وجد أيضاً أن أصحاب الضمير والانبساطيين والعصبيين كانوا مرتبطين أيضاً بشكل إيجابي بدافع الإنجاز الخارجي. * الدافع من أجل إحداث تغيير ينضم الكثير منا إلى صالة رياضية، ويدخل آخرون للعلاج أو التدريب لأننا نرغب في التغيير؛ لكن التغيير نادراً ما يكون عملية بسيطة أو خطية، وجزء من السبب يتعلق بمدى صعوبة العثور على الدافع للانخراط في أنشطة ليست محفزة في جوهرها. الرغبة في تحقيق الأهداف هي التي تدفعنا للصبر على الأنشطة غير المثيرة للاهتمام * الطرق الفعالة لزيادة الدوافع نورد في ما يأتي خمس تقنيات نفسية لمساعدتك في الحصول على المزيد من الدوافع الإيجابية: 1- التحفيز والمكافأة الدافع شيء أساسي لتحقيق النجاح، ويبحث الخبراء دائماً عن طرق جديدة لفعل كل شيء، بدءاً من تحسين تحفيز الطلاب، وزيادة الدافع لممارسة الرياضة. هناك الكثير من النظريات والنصائح المصممة لمساعدة الناس على التحفيز، ولكن بعض العوامل النفسية التي يمكن أن تؤثر على الدافع قد تفاجئك. هل تعلم أن تصور النجاح يمكن أن يأتي بنتائج عكسية؟ أو أن الحوافز يمكن أن تجعل الدافع لدى الناس في بعض الأحيان أقل؟ يوجد عدد قليل من الأشياء المدهشة التي يمكن أن تؤثر على الدافع، واستخدام الحوافز بعناية، فإذا كان شخص ما يستمتع بالفعل بعمل شيء ما، فمن المنطقي أن مكافأته على السلوك ستجعله يعجبه أكثر، أليس كذلك؟ في كثير من الحالات، الجواب هو في الواقع: لا. إذْ يمكن أن يؤدي إعطاء حوافز للأنشطة التي تدفع الأشخاص إلى تنفيذها إلى إضعاف الدافع في بعض الأحيان. لقد وجد الباحثون أن مكافأة الأشخاص على فعل الأشياء التي لديهم بالفعل دوافع جوهرية للقيام بها يمكن أن تأتي بنتائج عكسية بالفعل، وتذكّر أن الدافع الجوهري ينشأ من داخل الفرد، وإنهم يفعلون شيئاً ما للتمتع التام به، أي أن القيام بهذه المهمة هو مكافأة بحد ذاتها. في الحالات التي تتم فيها مكافأة الأطفال على فعل شيء يستمتعون به بالفعل، مثل اللعب بلعبة معينة، فإن دافعهم في المستقبل للانخراط في النشاط نفسه يتناقص بالفعل، ويشير علماء النفس إلى هذه الظاهرة باسم "تأثير المبالغة". لذا كن حذراً مع المكافآت. يمكن أن تعمل الحوافز بشكل جيد لزيادة الدافع للانخراط في نشاط غير جذاب، لكن الاعتماد المفرط على مثل هذه المكافآت قد يؤدي في الواقع إلى انخفاض الدافع في بعض الحالات. كيف يمكنك استخدام المكافآت لزيادة الدوافع؟ - جرب المكافأة الخارجية خلال فترة التعلم الأولية. - عليك التخلص التدريجي من هذه المكافآت عندما يصبح المتعلم أكثر اهتماماً بالنشاط. - يمكن أن تكون المكافآت فعالة إذا لم تكن للفرد مصلحة حقيقية في النشاط، ولكن ينصح باستخدام المكافآت الخارجية بشكل ضئيل. 2- جرب الدخول في التحديات ما الذي تجده أكثر تحفيزاً، هل فعل شيء سهل قمت بإنجازه مائة مرة، أم القيام بشيء ما يقع يتطلب تعلم شيء جديد أو تطوير قدرات نشاطك الحالي؟ بالنسبة للكثير من الناس، قد يكون الخيار الأول هو الأسهل، ولكن الخيار الثاني الأكثر تحدياً، وقد يبدو أكثر إثارة للاهتمام والتحفيز، فإذا كنت تحاول زيادة حافزك لفعل شيء ما، مثل الخروج من الفراش مبكراً للركض، فإن الخروج عن الروتين القديم نفسه، وتقديم تحديات جديدة يمكن أن يكون وسيلة فعالة للحفاظ على شرارة التحفيز هذه. كيف يمكنك الاستفادة القصوى من هذا الاتجاه؟ تحدى نفسك.. واشترك في سباق الماراثون المحلي، وركز على تحسين أوقاتك أو الذهاب أبعد قليلاً مما تفعله عادةً، وبغض النظر عن هدفك، فإن إضافة تحديات تدريجية يمكن أن تساعدك على تحسين مهاراتك، وتشعر بدافع أكثر، وتقربك خطوة واحدة نحو النجاح. الدخول في تحديات يساعد على رفع دافعيتك 3- لا تتخيل النجاح واحدة من النصائح الأكثر شيوعاً للحصول على الحافز هي تصور النجاح ببساطة، ولكن الأبحاث تشير إلى أنه قد تكون لهذا نتائج عكسية في الواقع، والمشكلة هي أن الناس غالباً ما يصورون أنفسهم وهم يحققون أهدافهم، لكنهم يتخطون وصف كل الجهود التي يجب أن تبذل لجعل هذه الأهداف حقيقة واقعية. من خلال تخيل أنك قد حققت الهدف المنشود، فإنك تستنفد في الواقع كمية الطاقة التي لديك لتكريسها لإنجاز المهمة نفسها. وأظهرت الأبحاث السابقة أن التخيلات المثالية حول المستقبل تتنبأ عادة بالإنجاز الضعيف، وقد وجدت الأبحاث الحديثة أن الانغماس العقلي في مثل هذا التصور يقلل من الطاقة المتاحة. فما العمل؟ - فكر في الاستراتيجيات التي يمكنك استخدامها للتغلب على هذه التحديات؛ فالتخطيط للمستقبل يمكن أن يجعلك أكثر استعداداً للتغلب على الصعوبات التي قد تواجهها. - فكر بالتحديات التي سوف تواجهها، ومعرفة ما قد تصادفه قد تسهل التعامل معه عندما يحين الوقت. - بدلاً من تخيل نفسك ناجحاً بشكل مفاجئ، تخيل كل الخطوات التي ستتخذها لتحقيق هذا النجاح. 4- السيطرة غالباً ما يشعر الناس بدافع أكبر عندما يشعرون بأن لديهم سيطرة على ما سيحدث.. هل سبق لك أن كنت جزءاً من مجموعة وشعرت فيها أنك لا تملك فعلاً سيطرة شخصية على النتيجة؟ هل شعرت بدافع خاص للمساهمة في المجموعة؟ أحد الأسباب التي يكره فيها الناس أحياناً "العمل الجماعي" هو أنهم يفقدون هذا الإحساس الفردي بالسيطرة والمساهمة. ما الذي يمكنك القيام به لاستعادة السيطرة في مواقف المجموعة؟ - إذا كنت تعمل في مجموعة (أو تحاول تحفيز مجموعة من المتابعين)، فإن إيجاد طريقة تجعل كل شخص يشعر بالتمكين والتأثير يمكن أن يساعد في ذلك. - امنح الأفراد السيطرة على كيفية مساهمتهم في تقديم أفكارهم أو استخدامها. - اسمح لأعضاء المجموعة بتحديد الأهداف التي يرغبون في متابعتها. 5- ركز على الرحلة وليس على النتيجة فقط إن التركيز المستمر على النتائج، أو على النجاح أو الفشل، يمكن أن يضعف الدوافع بشدة، وفي بحثها حول العقليات المختلفة، وجدت عالمة النفس كارول دوك أن مدح الأطفال لسمات ثابتة (مثل كونهم أذكياء أو جذابين) يمكن أن يقلل بالفعل من الدافع والمثابرة في المستقبل. هذا النوع من الثناء، كما تعتقد، يجعل الناس يطورون ما يعرف "بالعقلية الثابتة"، حيث يعتقد الأشخاص الذين يعانون من هذه العقلية أن الخصائص الشخصية فطرية ولا تتغير، ويعتقدون أن الناس إما أذكياء أو أغبياء، جميلون أو قبيحون، رياضيون أو غير رياضيين، وهكذا. * كيف يمكنك تجنب تطوير عقلية ثابتة؟ - فكر ما هي الإجراءات التي كانت أكثر فعالية ومجزية بالنسبة لك؟ من خلال تقييم جهودك، يمكنك ضبط تصرفاتك المستقبلية لتحقيق نتائج أفضل. - بدلاً من التركيز على النتيجة فقط، سواء أكنت ستنجح أم تفشل، حاول التركيز على الرحلة نحو تحقيق أهدافك. - تشير الباحثة دوك إلى أن الإشادة بالجهود بدلاً من التركيز على السمات هو المفتاح. - ماذا تعلمت؟ تذكر أن الرحلة لا تقل أهمية عن النتيجة. سواء كنت تحاول إنقاص الوزن، أو إدارة سباق الماراثون، أو الحصول على درجة عالية، أو إكمال نوع آخر من الأهداف، يلعب الدافع دوراً مهماً في نجاحك أو فشلك بشكل عام. قد تتناقض بعض نتائج البحوث هذه مع أفكارك الحالية حول ما ينجح وما لا يتعلق بتحفيز الدافع. لذلك حاول دمج عدد قليل من هذه الاستراتيجيات في عاداتك اليومية لتحسين حماستك لتحقيق النجاح. * خلاصة القول يعتبر الدافع عملية توجه وتحافظ على السلوكيات الموجهة نحو الأهداف، فالدافع هو الذي يجعلك تتصرف، سواء أكنت تريد الحصول على كوب من الماء لتقليل العطش أم قراءة كتاب لاكتساب المعرفة. بعض دوافعنا بيولوجية، والبعض الآخر له أصول شخصية واجتماعية، ونحن متحمسون للبحث عن الطعام والشراب، ولكن سلوكنا يتأثر أيضاً بالموافقة الاجتماعية والقبول والحاجة لتحقيق ذلك والدافع للقيام بالمخاطر أو تجنبها. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الدوافع | الباز الذهبي | •₪• تطوير آلذآت•₪• | 11 | 19-Oct-2024 03:41 AM |