|
فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى | ||||
#1
|
||||||||
|
||||||||
تَناقُضْ مُختلِفٌ أَلوآنُه .!
/ ؛ حَسناً ، تَناقُضْ مُختلِفٌ أَلوآنُة .! خاَطِرة كَتبتُهاَ بَعِيداً مِن هُناَ وَ تَحديداً فِي تاَريِخ ( 10-20-2018 ) .، + تعدِيل الحَصرية ’, بِلى مَدخَل وَ لآ مَخرجْ كُلُ المُحتَوى بِـ/ مُتغيرآتِ العاَطفِة .،
ليَس إلأَ .! وَجعٌ يَترِفُ مِنْ خاَصِرةِ الشَقاَء .، عِندماَ نُجبَرُ علَى الإِفتِرآقِ بِدونِ حَقْ .، وَ بعيِداً جِداً عَنِ الوآقِع .! نَجِدُ بِـ/ أَنَ نَقاَءَ الحُبِ وَ رونقِة يَتدنسُ بِـ/ الوهمْ وَ الأَساطِير .، وَ هذِة الحَقيِقة المُؤلِمةِ لِـ/ وحدِهاَ تَفُوقُ مَعانِي ( الأَلمْ ) .، آهه مَهلاً مَهلا آلُ أحاَسِيس .! أَرغبُ حَقاً فِي البُكاَء وَ الحِديثُ مُطولاً معَ الغُرباَء .، عَن هَذةِ النِهايةِ المَعجونةِ بِـ/ الدَمْ .، وَ التِي خُتمِ لهاَ بِـ/ الفشلٍ الذرِيع .، تِلكَ هِيَ ذآتُ النِهاَية التِي ما كاَدَ أَن تَقعُ فيِهاَ ( القَلُوبْ ) .، إلأَ وَ إستعاَذَتْ مِنْ شَياطِينَ الوَجع وَ فَتَّشَتْ عَنْ مَهربْ .! ياآهه علَّ لِـ/ هَذآ الجُرحِ ( ضَماَد ) . # الليلُ أَحاسِيس تَذكِرةُ خُروج مِن حِدُودَ هَذآ المُتصفَح لِـ/ مَنْ هُم أَقلُ مِنْ ( سِنِ الأَلمْ ) .، عُذراً لِـ/ مَنْ خَرج .! وَ من تَبقَى هُناَ دَعونِي وَحِيداً وَ لآ تَتعمقوآ أَكَثر .، فَقط إحتموآ مِنَ حُزنِي .، وَ إقرأَ علَى رُوحِكَ السَلآم.! قَبلْ أَن يُجِدَ مَدخلاً فِي العمِقِ البَعِيد لِـ/ أَعماقِكُمْ .، آآهه أقتنِصُ نَفساً وَ نبدأَ ’, علَى العاَدة .، يَحياَ اليأَسْ وَ لآ جَدِيد سِوىَ رُوحٍ تَنزِفُ وَجعاً وَ تدفِنُ الأَمالَ بِـ/ دآخلِي فِي غَمضةِ عَينْ .، وَكماَ أَناَ يَتغنَى بِيَ عُشاَقُ هَذآ الزَمنْ مُنغُوماتِهِم الباَكِيَة لَعنةُ الحُبَ الأَزلِي ( العِبرةُ ) فِي مُجلدآتُهُمْ الحَزِينة .، أَلفُ سَقطة وَ مرآتٍ مِنَ النِهُوضْ نِهايةُ الحَبيبُ الرآبِعُ عَشر المَذكُور فِي كِتابِ المَوتى .، بَعدَ إنْ كانَ يُغنِي علَى أَسوآرُ مَدِينةِ العِشقْ .، يُنفَى بَعيِداً عَنِ تِلكَ المَدِينةِ بِـ/ أَمرِ المُستَبِدَة .. وَ ماذآ بَعد .! أَليسَ هَذآ ماَ تُريدِينْ .! لِذآ كُفِ عَنْ مُلآحقتِي وَ إرسالُكِ لِـ/ طلآئِع الجَيشْ مِنَ أَجلِ إبادتِي .؟ ياَ جمِيلتي دَعكِ مِنْ هَذآ أَرجُوكْ .! فَقد عَلِمتُ مُؤخراً بِـ/ ماَ أَصابَ قلبِكِ وَ حقاً إحتوآنِي الحُزنُ بِـ/ أَكملِي .، مممم ماَ زِلتُ أَحزنُ مِنْ أَجلِكِ حبيبتِي :r2: لِذآ كُفِ أَرجُوكِ .! لِـ/ أَنَ الرُوح فِيَ أَعماقِي مُختلِفَة عَنْ كُلِ المَرآتْ .، أَو رُبماَ أُصِبتُ بِـ/ الهَذيانْ وَ آثَرتْ مِنهاَ بَعضَ الكلِمْ بَلْ كُلَ الكلِماتْ .، فَقد كُنتُ أَعِيشُ بِكِ وَهماً أَزلِياً لَعِيناً بِـ/ قَدرٍ كاَفْ لِـ/ غَرسِ الأَشوآكِ المَسمُومَةِ مِنْ شَجرةٍ فاَسدِة علَى قَلبِيَ المُهشَمْ .، وَ كَيفَ كَيفْ أُعيِدُ تِلكَ الحَياة وَ فِي مُقلتِي أَلفُ دَمعةٍ حَمرآء وَ فِي فَمِي أَلفُ بَصقةِ علَى الأَرضِ التِي قابلتُكِ فيِهاَ .، بِـ/ ربكِ حَبيبتِي .، لآ تُخبرينِي عَنْ مَوعِدَ رحِيلكْ .؟ ولآ تُخبرينِي عَنْ رِحلةُ عَذآبِي .؟ ولآ تُخبرينِي عَنْ قُوةُ سِقُوطِي .؟ بَلْ أُخبرينِي كَيف عَزمتِي علَى ذلِكْ .؟ ’, ياَ قاتِلة .، أَفيِقِي قَليِلاً علَى أَعتاَبُ كَلماتِي .، وَ إِستَنشقِي عِطرَ الحُبْ المُقيِمَ قَبلَ أَبوآبِ الرَحِيلْ .، لِـ/ يَكُنْ جَسدِي المَخدُوشْ كُلَ مُدنِكْ وَ لِـ/ تَكُنْ عَيناَيَ أَخرُ مَحطاَتِ نَظرآتِكْ .، قَليِلٌ هُوَ الشَغف الذِي أَولِدُة مِنْ ذآتِي إِلأَ إِنَةُ غَزِير إِنْ إقتَرنَ بِـ/ مُلآمَسةِ جَسدِكْ بِدءاً بِـ/ كَفُيكِ وَ حَتى أَطرآفُكِ .، وَ إِنْ كاَنَ فِي هَذِة الدُنياَ ( أَملْ ) تَختَبِئُ خَلفَ سَفحِ الجَبلْ .، لَـ/ أَرتَدِيتُ دِرعَ الحُبْ وَ أَمتَطِيتُ صَهوةِ جِنُونِة وَ غاَمرتُ بِـ/ نَفسِي وَ روحِي وُصولاً إِليهاَ وَ قَطفِهاَ لِـ/ أَجلِكِ لِـ/ أَجلِناَ معاً .، سَـ/ أَنتَظُركِ مِلأً لِـ/ قَلبِي ولآ بأَسَ بِـ/ ذلِكْ وَ مُتَيقِنٌ جِداً بِـ/ أَنكِ أُنثَى وِلدَتْ مِنْ رَحِمِ الخَيالْ .، لِذآ لَن أَترُككِ لِـ/ غيرِي وَ لنْ أُتيِح لَهمْ حَتى لَذةِ النَظر إليكِ .، وَ لَنْ أَتخلَى عَنكِ وَ لنْ أَرضَى فِي البَدِيلْ .، لِـ/ أَنَ إحتِرآمُِي لِـ/ غيركِ باتَ شَيئٌ مُستحِيلْ .، وَ الأَهمُ مِنْ ذلِكِ كُلِة ( سُحقاً لكِ ) بِـ/ قدرِ ماَ يَنبِضُ بِةِ الورِيدُ مِنْ أَلمْ .، لِـ/ كثِيرَ الوقتْ الذِي كُنتُ فيِة أُجاهِدَ الوآقِع .، وَ نفسِكِ .! وَ مَنْ يُحِيطُكِ .! كانَ لِـ/ أَجل إِسعادِي وَ إِسعادِكْ .، وَ لكِنْ فَشِلتْ .! رُبماَ لَمْ يَكُن فَشلاً .! فَـ/ ليسَ فِي عَهدِ الحُبَ بينناَ ( بَنداً ) مِنَ بنُودِ الفَرآقْ .، وَ لكِنْ كُلَ شَيٍ قَد يَغفِرةُ قَلبِ المُحِب .، إِلأَ أَن يُشرَك فِي هذآ الحُبِ بِـ/ أَخر .، كَبيرةٌ وَاللهِ لآ تُغتفَر .! وَ هَذآ الأَمر إستحقَ ( نِهايةٌ مُشرِفَة ) تَليِقُ بِـ/ عاَشِق.، وَ أَيضاً تُليِقُ بِـ/ تِلكَ التِي لآ يجلِبُ فضُولِهاَ بِـ/ أَنِي أُخفِي عَنهاَ حُزناً لآ يَقوى عليِةِ أَحَد .، تِلكَ التِي تَهزِمُنِي رُغمَ ماَ أَملِكُ مِنْ عِدآدُ الحَربُ علىَ الذآتْ .، سُقوطٌ مُمِيتْ لِـ/ رسائِلَ الحُبْ تُمضِيةِ بِـ/ خَتمِ الخِيانَة وَ بِـ/ لونٍ أَحمر .، أَحدَثَ التَناقُضْ الذِي يُصابُ بِـ/ التَناقُضْ مِنَ شدِةِ الحُبِ وَ الأَلمْ . ’, أَيامٌ بَعيدةٌ جِداً .! إستنفَذتْ منِي كُلَ الصَبرُ بِـ/ دآخلِي وَ كُلَ الخِطط الجِنونيَةُ فِي مُخيلتِي .، مِنْ الذِهاب إلىَ مَنزِلهِمْ وَ طلبَ ( المِلح ) مِنْ أُمِهاَ وَ ماَ يَلزمُ أُمِي .، وَ حتى الإِنفرآدةُ بِـ/ الإِبنَة ( مَحبوبتِي ) خلفَ أَسوآرِ الحَدِيقة .، ياآهه لآ شِي الآنْ .! سِوىَ أَن أَذرِفَ الدَمعُ علَى وَرقة .، قَد أَيقنتْ هِي الأُخرىَ بِـ/ أَنهاَ ( إشتاقتْ إِليكْ ) .، مممم مِسكيِنةٌ هِيَ مَعانِيَ الحُبْ .، عِندماَ تُكتَبُ بِـ/ تَعبيرٍ ( مُزيَفْ ) .! علَى أَثرِهاَ نُعطِي لَهُمْ كُلُ ماَ نمِلكُ مِنَ مَشاعِرَ صاَدِقَة . ’, # أحاَسِيسَ اللِيل بِـ/ تَرفٍ مُنمَقْ تُوسِوسُ لِي الشَياطِينُ ماَ أَخشَاَة .، وَ ماَلبِثتُ ملَياً حَتى وَقعتُ فِي المُصِيبَة .، لِذآ العَزفُ هُناَ كانَ بِـ/ ذآتٍ مُظلِمة .، وَ حتىَ أَقطعُ الشَكُ بِـ/ اليقيِنْ كُلُ ماَسبَق ( خَيالْ لآ أَكثَر ).، + التُوليِبْ لِـ/ أَروآحِكُم النَقِيَة .، ( إِحسِنوآ سُقياهاَ ). ’, تَناقُضْ مُختلِفٌ أَلوآنُة .! بِـ/ قلَمْ / مُتبلِد ! / ؛ ’, مُختلفٌ أحاَسِيس ، الليلُ هُناَ بِـ/ رونقٍ أخرَ مُختلِف .! |
|
|