ضَوَابِطَ لـ الأقلاَمِ الحَصَرِيةْ .

السّلامُ عَليكمْ وَرحَمةُ اللِه وَبرَكاَتِهْ الىَ رُوَّادَ •~ آحَاسِّيِسَ ~ الليَلْ~ الْأدَبِيِّ وَلـ الأقلاَمِ الحَصَرِيةْ ~• نَلْتَقِي لِنَرْتَقِي لِـ نَكُنْ قَلَّمَا" وَقَلبَا"وَاحِدَا" وَ يَدًا" بَيْدَ الرَجَاءْ مُرَاعَاةَ :- ضَوَابِطَ الكِتَابَةِ - قَوَانِينُ الْمُنْتَدَى بِشَكْلِ عَامٍ - انْ يَلْتَزِمُ الْكَاتِبُ بِـ تَذْلِيلِ ِالْخَاطِرَةُ بِإسِمِهِ اوْ بِقَلَمِهِ وتًحًدٍيدٍ تَارِيخَ النَشَرِ اوَالتَّنْوِيهَ عَنٍهَا بـ الْحَصْرِيِّ (تُنْشَرُ أوَلُ مَرَةْ) كَيْ تُنَالَ الْحَقَّ مِنْ: تَنْبِيهٌ وَتَكْريمُ او تَثْبِيتَ( لَوْ تَسْتَحِقُّ) - لَا يَسْمُحُ بِنَشْرِ أيّ خَاطِرَةَ ٍ مَنْقُولِةٍ هُنَا، سَوْفَ تَنْقُلُ الىً القَسّمِ المُلآئمْ ’ _- تُثبَتْ الْمَوَاضِيعِ ِ الْمُمَيَّزَةَ ِ لِفَتْرَةِ تَذَكُّرِ ُ مَعَ التَّكْرِيمِ ِ خِاصِ: (أَوَسِمَةٌ اوْ إضًافَة عَدَدِ الْمُشَارَكَاتِ ) _ التَّعَاوُنَ مَعَ مُصَصَمِيّ الْمُنْتَدَى لِلتَّنْسِيقِ كَيْ يَكْتَمِلَ الْإِبْدَاعُ _ الْبُعْدَ كُلَّ الْبُعْدِ عَنِ الإيحَاءاتِ الْإِبَاحِيَّةَ مِنْ تَعَابِيرِ اوٍ صُورٌ _ التَّقَيُّدَ بِعَدَدِ الْمَوَاضِيعِ بِـ 3 فَقطْ يَوْميا" _ الإلتزام بِالنَّقْدِ الْبَنَّاءِالْمُفِيدِ - يَمْنُعُ الرُّدُودُ الرَّكيكَةُ او الْمُخْتَزِلَةَ: ( شُكْرَا", يسلمو وَمَا شَابِّهِ) - عِندَ أي إستِفَسّاراوْ تَوَضِيِحِ يُرَجَىَ مُرَاجَعَةٍ الإدَارَةْ . _ هَذهِ الضَوابطْ وضُعتْ حفِاظا" علىَ ملُكٍيةٍ الفَكِر فَـ يرُجىَ التَعاون .

حـُـلم ,رَاعِي غَنَمَ ,البارونه معجبون بهذا