انتبه من قراءة النصوص

نقرؤها ونستفيد منها بدون شك أو تشكيك
ووجب علينا أن نضيف ونضفي عليها القدسية
من قدس كالحرمه وطهارة مكان له قدسيته !!
.
.
.
وقدس الأقداس
كالموجه بكامل رغبتها
ذابت بين يديك
كالتي تغتسل من كل الذنوب
ولسنا كالمراهقين في موعد ليلي
ولا ندور كالنجوم التي تحوم فوق الرؤوس
وهذا ما نعرفة وتعرفة الرعشة الأولى
والبكاء الأول والفرح الأول وليس بالأخير
كالمتأخرين دوما
والفاتحة والخاتمة
على اليدين
والشوق الخفيف
كالقبلة العابرة
والغيمة الماطرة
والوعد ضحكة تمسح دمعة
وتصبح الدنيا كالعائلة
ويختلج الشغف في صدر حرفك
ورائحة الجسد والأرض في أنسجام
كمن ينتظر شفتيك من السطر الأول
هو كالوليد عندما ينتظر الحليب من الرضعة الأولى
" تختلف طرقنا ويجمعنا الظل "

حـُـلم ,ليل ,سليدا معجبون بهذا