أقدمت فتاة مقيمة في الإمارات، على مقاضاة خطيبها، بعدما علمت أنه على علاقة بفتاة أخرى ووعدها بالزواج.
وأكدت الفتاة أنها ضحت بعملها من أجل خطيبها، حيث تركت العمل عندما أخبرتهما الإدارة أنه لا يجوز وجود قرابة بين الموظفين.
وأشارت إلى أنها اتفقت معه على أن تترك العمل، بعدما أقنعها أن الأفضل أن يبقى هو في العمل، باعتباره الملزم بالصرف بعد الزواج، وأن راتبه أعلى من راتبها، ووضعه الوظيفي أفضل.
وأوضحت أنها فوجئت ذات يوم بخطيبها مصطحباً معه فتاة، وأخبرها أنها خطيبته الجديدة، وأن علاقتهما انتهت، وكل ما حدث بينهما كأنه لم يكن.