|
فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى | ||||
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
تفسير: (ولقد استهزئ برسل من قبلك فأمليت للذين كفروا).
تفسير: (ولقد استهزئ برسل من قبلك فأمليت للذين كفروا).
تفسير: (ولقد استهزئ برسل من قبلك فأمليت للذين كفروا). (ï؟وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ ) السورة ورقم الآية: الرعد (32). الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ولقد استهزئ برسل من قبلك أُوذي وكُذِّبفَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا أطلتُ لهم المدَّة بتأخير العقوبة ليتمادوا في المعصية ثمَّ أخذتهم بالعقوبة فكيف كان عقاب كيف رأيت ما صنعتُ بمن استهزأ برسلي كذلك أصنع بمشركي قومك. تفسير البغوي "معالم التنزيل": كَانَ الْكُفَّارُ يَسْأَلُونَ هَذِهِ الْأَشْيَاءَ عَلَى سَبِيلِ الِاسْتِهْزَاءِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَسْلِيَةً لِنَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ï´؟ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ كما استهزؤوا بِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا أَمْهَلْتُهُمْ وَأَطَلْتُ لَهُمُ الْمُدَّةَ، وَمِنْهُ الْمَلَوَانِ: وَهُمَا اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ عَاقَبْتُهُمْ فِي الدُّنْيَا بِالْقَتْلِ وَفِي الْآخِرَةِ بِالنَّارِ، فَكَيْفَ كانَ عِقابِ.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|
|