رفعت موظفة خمسينية دعوة قضائية على شركتها، وذلك بعد أن اتهمتها بتمييزها في العمل، حيث تقاضت راتب 20 عامًا، دون ان يتم توجيه عمل لها.
وفي عام 2004 تقاضت لورانس فان فاسينهوف راتبها، ولمدة عشرين عامًا، على الرغم من أنها تعاني من الشلل والصرع منذ ولادتها، وهيا ما أشعرها بالتمييز والعزلة.
وكانت لورانس قد عينت في 1993 في شركة فرانس تيليكوم، وبعدها طالبت بالانتقال إلى قسم الموارد البشرية، ثم انتقلت بعدها لمكان آخر، ولكن تفاقمت المشكلة عندما لم يتم تكليفها بالعمل، ومع ذلك تم صرف راتبها كاملًا.