ذلّل لنا الطريق - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25-Jul-2021, 10:51 AM
سليدا غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 24
 تاريخ التسجيل : Jun 2021
 فترة الأقامة : 1274 يوم
 أخر زيارة : 04-Sep-2021 (01:30 PM)
 العمر : 31
 المشاركات : 5,236 [ + ]
 التقييم : 56602
 معدل التقييم : سليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ذلّل لنا الطريق



للإنسان أعداء ثلاثة،
ولايزال الصراع قائماً حتى تفارق الروح الجسد،
الشيطان والهوى والنفس الأمارة بالسوء.

- المعصية من الجِبلّة ولولا ذاك لصافحتنا الملائكة،
ففي حديث أبي هريرة مرفوعاً:
(لكل بني آدم حظ من الزنى، فالعينان تزنيان وزناهما النظر، واليدان تزنيان وزناهما البطش، والرجلان تزنيان وزناهما المشي، والفم يزني وزناه القُبل، والقلب يهوى ويتمنّى، والفرج يصدّق ذلك أو يكذبه). رواه (أحمد)

- استحضار رحمة الله وعفوه ومغفرته تكون في بعض الأحيان شرارة المعصية،
مع تغييب كامل للعقوبة والاستدراج والمقت!
ولا يزال المرء يسعى في زيغ نفسه حتى تُكتب عليه،
{فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم}!

- مجاراة النفس والانصياع لرغباتها يسقط الإنسان في دوامة لا تنتهي، ففي حديث سهل بن سعد مرفوعاً: (إياكم ومُحَقّرات الذنوب، فإنما مثل محقّرات الذنوب كقوم نزلوا بطن وادٍ، فجاء ذا بعود وجاء ذا بعود، حتى أنضجوا خبزتهم، وإن محقّرات الذنوب متى يُؤخذ بها صاحبها تهلكه). رواه (أحمد)

- أصبح شيوع المنكر بين الناس دليلاً من أدلة الاحتجاج،
(والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس).
(مسلم من حديث النواس بن سمعان)


- من الاغترار أن يسيء المرء ويُذنب، ثم يرى من خالقه إحساناً وستراً، فيكيّفه بأنه دلالة العفو والصفح، والله تعالى يقول: {من يعمل سوءً يجز به}، وأعظم العقوبة عدم الإحساس بها.

"الفراغ"

فريسة مغرية لقوارض النفس، وحريق الهوى إذا ثار قلع ما وراءه!

"أوقات الخلوات..."

هي المعيار المنضبط لواقع تدين الإنسان وخشيته، وهي المحك الحقيقي لمرآته الداخلية، ومن أخفى سريرة في خلوة ألبسه الله ثوبها! ولذا جاء الذم في الحديث: (ولكنهم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)! (ابن ماجه من حديث ثوبان)

- {وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي}
صراحة عدو الله نقضت مبدأ الجبر في المعصية!

- قرب المعاصي من الإنسان، فلا يمنعه من الوقوع إلا الهمّ والعزم، لا يقف أمام مده وجزره إلا خشية الله ومراقبته في السر.

يقول ابن الجوزي: "لا ينال لذة المعاصي إلا سكران الغفلة، فأما المؤمن فإنه لا يلتذ؛ لأنه عند التلذاذه يقف بإزائه علم التحريم، وحذر العقوبة". (صيد الخاطر)

- طوفان المعاصي المصاحب للانفجار المعلوماتي لا عاصم منه إلا الله، ومن تمادى وخاض كان المغرقين، ومقارب الذنب لا يكاد يسلم!

- تفعيل "قانون الممانعة" بالبُعد وعدم الاقتراب يُجهز على المعصية قبل استحكام حلقاتها، فالإيمان والخشية يمنعان تارة عند الهمّ، وتارة عند العزم، وتارة عند الفعل، ورصيد الإنسان السابق من الطاعة والخشية تقمع شهوة الذنب وتطفؤها.

- "الرقابة الذاتية" هي الإحسان في إحدى صوره، (أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فهو يراك). (مسلم من حديث عمر)

- {قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين}
سؤال توبيخ ممزوج بمقت وسخط، وجوابه حينما يسمعه السامع
{قال إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون}!

قال ابن كثير في تفسيره: "أي إنما كان لبثكم فيها قليلاً، لو كنتم تعلمون لآثرتم الباقي على الفاني، ولكن تصرفتم فأسأتم التصرف، قدمتم الحاضر الفاني على الدائم الباقي!"


- ثمة تلازم مطرد، واقتران لا ينفصل بين المعصية والوحشة، فالخطئية وقصدها والعلاقة السببية بينهما هو الانسجام المتناغم الذي يفسر الوجه العبوس المتواري خلف الأكمة، وهو الضنك الذي لا طب له!

- إن للمعصية شؤماً وظلمةً لا يدفعها إلا انطراح ومناجاة مشوبة بندم وإقرار، (اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت ابوأ بنعمتك علي، وأبوأ بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت). (البخاري من حديث شداد بن أوس)

- يقول ابن الجوزي: "رأيت أقواماً من المنتسبين للعلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات، فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات، فكانوا موجودين كالمعدومين، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم". (صيد الخاطر)


- لم يخلق الله الخلق لئلا يُذنبوا، فقد جبلهم، إلا أن خارطة الطريق تكمن بالرجوع والإنابة بعد دنس الخطيئة، على غرار فعل الأب عليه السلام:
{فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم}،
ومن شابه أباه فما ظلم!

- من منا لم يُلمّ، أو يعزم، أو يتلطخ!
ليس في الدنيا طهورية مطلقة ونورانية لا دنس فيها!

- "الاستتار" من مقاصد الشارع، والمستتر إلى الخلوص من رحم المعصية أقرب، وفي حديث أبي هريرة عند البخاري: (كل أمتي معافى إلا المجاهرون...).

- "اتباع السيئة الحسنة" أصدق طريق لإظهار الندم، وركعتا التوبة والاعتراف ورفع أكف الضراعة هي أعلى الهرم لتحقيق الغاية، {إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجداً ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولاً ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعاً}، وفي حديث أبي بكر: (ما من رجل يذنب ذنباً، ثم يقوم فيتطهر، فيحسن الطهور، ثم يستغفر الله عزَّ وجلّ إلا غفر له...). (الترمذي)



- إذا انكسرت النفس وانطرحت، ثم اغرورقت العين بالدمع وفاضت، فذاك دلالة الصدق، وفي حديث أبي هريرة في السبعة الذين يظلهم الله في ظله: (ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه) (البخاري ومسلم)، وفي حديثه الآخر: (لا يلج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع...) (الترمذي)، يقول القرطبي في المفهم: "وفيض العين بكاؤها، وهو على حسب حال الذاكر، وبحسب ما ينكشف له من أوصافه تعالى، فإن انكشف له غضبه، فبكاؤه عن خوف، وإن انكشف له جماله وجلاله، فبكاؤه عن محبة وشوق".

- صدقة الخفاء بين يدي الانكسار، من جماليات التوبة وسموها، وفي وصية النبي صلى الله عليه وسلم لبلال: (أنفق يا بلال، ولا تخش من ذي العرش إقلالاً). (البزار والطبراني)

- "قاعدة الباب وجامعه" أن يتحول الذنب إلى حافز لارتقاء مدارج المقرين بالتقصير، وعلى قدر مجاهدة الذنب تقوى محبة الله للعبد، ويزيد تثبيته له، ثم يُسرِي محبته في قلوب خلقه، فتراهم محبين له معظّمين أينما حلّ، والأعمال إنما تكون بالنيات، ولكل امرئ ما نوى، والجزاء على قدر الإخلاص.

- هنيئاً لمن مات ودُفنت معه ذنوبه!
فالشأن كل الشأن أن يبقى غرس المعصية مسقياً بعناية الأجيال،
حوكمة، وهيكلة، وبناء!
{ليحملوا أوزاهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون}.

- علينا بالقلق واللَّجَإ والتضرع والانطراح، والتقوّت بالحزن، والتمزَّز بكأس الدمع، والحفر بمعول الأسى قليب الهوى؛ فلعلنا نُنبِط من الماء ما يغسل جِرم الجرم، والله عند ظن العبد به، فليظن ما شاء! (صيد الخاطر)

- توبة من ورائها مغفرة تجبّ ما قبلها، هو الرجاء الذي لا يعدله شيء، ورحمة الله هي الوقود الذي لا ينضب لشوق لقائه، ففي الحديث: (لا يدخل أحد منكم الجنة بعمله! قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله منه برحمة وفضل) ووضع يده على رأسه!! (أحمد من حديث أبي هريرة)



- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم: "أن رجلاً أذنب ذنباً فقال: رب، إني أذنبت ذنباً -أو قال: عملت عملاً ذنباً- فاغفره. فقال عز وجل: عبدي عمل ذنباً، فعلم أن له رباً يغفر الذنب، ويأخذ به، قد غفرت لعبدي. ثم عمل ذنباً آخر -أو قال: أذنب ذنباً آخر- فقال: رب، إني عملت ذنباً فاغفره. فقال تبارك وتعالى: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب، ويأخذ به، قد غفرت لعبدي. ثم عمل ذنباً آخر- أو أذنب ذنباً آخر- فقال: رب، إني عملت ذنباً فاغفره. فقال: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب، ويأخذ به، قد غفرت لعبدي. ثم عمل ذنباً آخر -أو قال: أذنب ذنباً آخر- فقال: رب إني عملت ذنباً فاغفره. قال: عبدي علم أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، أشهدكم أني قد غفرت لعبدي، فليعمل ما شاء".

- إتيان المعصية في قالب الاعتراف والإقرار بالذنب، خيرٌ من إتيانها مؤصلة مكيّفة بغطاء شرعي على طريقة أصحاب السبت!

- إنك إن تلقى الله مقراً وجلاً خائفاً خير من أن تلقاه متحصناً بغطاء "الحيل"!

- {وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملاً صالحاً وآخر سيئاً عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم}.

يقول ابن القيم رحمه الله: "القلب في سيره إلى الله عز وجل بمنزلة الطائر ..."

اللهم منك وإليك، لا سبيل إلا سبيلك، ولا طريق إلا طريقك، اللهم في سيرنا إليك ذلّل لنا الطريق!..



 توقيع : سليدا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 25-Jul-2021, 10:53 AM   #2


سلطان الزين متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 47
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : اليوم (12:59 PM)
 المشاركات : 100,844 [ + ]
 التقييم :  62645
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blanchedalmond

اوسمتي

افتراضي رد: ذلّل لنا الطريق



الله يكفينا كل هذه الثلاثة

جزلك الله كل الخير


 
 توقيع : سلطان الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 25-Jul-2021, 03:30 PM   #3


عيسى العنزي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 64
 تاريخ التسجيل :  Jul 2021
 أخر زيارة : 18-May-2024 (04:15 PM)
 المشاركات : 21,607 [ + ]
 التقييم :  17420
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Deepskyblue
افتراضي رد: ذلّل لنا الطريق



شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي


 
 توقيع : عيسى العنزي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 25-Jul-2021, 07:59 PM   #4


ورد الياسمين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 10-Oct-2024 (12:15 AM)
 المشاركات : 9,048 [ + ]
 التقييم :  18849
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: ذلّل لنا الطريق



جزاك الله كل الخير و الثواب
وبارك فيك


 
 توقيع : ورد الياسمين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-Jul-2021, 03:17 AM   #5


غَيْم..! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (01:41 PM)
 المشاركات : 875,344 [ + ]
 التقييم :  472949
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: ذلّل لنا الطريق



جزاك الله خير ..


 
 توقيع : غَيْم..!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-Jul-2021, 06:48 AM   #6


الكايدة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Jul 2021
 أخر زيارة : 13-Jun-2022 (05:06 PM)
 المشاركات : 661 [ + ]
 التقييم :  2298
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Yellow
افتراضي رد: ذلّل لنا الطريق



[بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب


 
 توقيع : الكايدة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-Jul-2021, 06:48 AM   #7


الكايدة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Jul 2021
 أخر زيارة : 13-Jun-2022 (05:06 PM)
 المشاركات : 661 [ + ]
 التقييم :  2298
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Yellow
افتراضي رد: ذلّل لنا الطريق



[بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب


 
 توقيع : الكايدة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 28-Aug-2021, 02:32 PM   #8


ليل،LAYL غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 102
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 13-Feb-2023 (11:02 AM)
 المشاركات : 1,144 [ + ]
 التقييم :  334
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: ذلّل لنا الطريق



أختنا الفاضلة / ســــــــــــــليدا ...

قلمك جميل وطرحك أجمل وأنتقائك للطرح مهم
للغاية وبالتالي نتمنى أن يسـتمر في مســــــــــاره
الهادف والمنشود والمطلوب.
( جهد تستحقين الشكر عليه )
الله يجزاك كـــــل الخير يارب والله يكثر من أمثالك.
ولا خلا ولا عـــــــــدم يارب والله يرضى عليك.

تقبلي مني خالص ودي قبل شكري ثم إحترامي
قبل تقديري ثم في حفظ الرحمن،،،،،،،،،،،،


ردي + أعجابي + على رأسي
أخوك : ليل - مر من هنـــــــــا


 
 توقيع : ليل،LAYL

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 30-Aug-2021, 12:41 AM   #9


Ward غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 51
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 15-Apr-2022 (03:46 AM)
 المشاركات : 2,578 [ + ]
 التقييم :  625
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Beige
افتراضي رد: ذلّل لنا الطريق



جزاك الله خير الجزاء
في ميزان حسناتك
يعطيك العافيه
.. تحيتي..


 
 توقيع : Ward

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-Oct-2021, 10:23 PM   #10


الَسِمًوٌ.! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 173
 تاريخ التسجيل :  Oct 2021
 العمر : 23
 أخر زيارة : 19-Jul-2023 (02:43 PM)
 المشاركات : 6,050 [ + ]
 التقييم :  7416
 الدولهـ
Syria
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Chocolate

اوسمتي

افتراضي رد: ذلّل لنا الطريق



:


:

جّزاكَ اللهَ كُل خيرْ
فيَ ميِزانّ حسَنآتكْ يَاربّ
وْ بوركَت يمَناكّ ,!


 
 توقيع : الَسِمًوٌ.!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة المرأة وعابر الطريق البارونه •₪• يحكى أن •₪• م 7 22-Dec-2023 06:50 PM


الساعة الآن 01:51 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009