القاء اللوم على الآخرين ..!

؛


؛


القاء اللوم على الآخرين 😳

💭 هذا التشوه الإدراكي هو نقيض الشخصنة ولوم النفس، بدل رؤية الأشياء من منظور “كله بسببي”، الشخص الذي ينخرط في لوم الآخر يصبح ضحية يرى دوما الآخر هو السبب بدل نفسه.
مثال” أنت السبب فيما نحن عليه من دَين”.

🔻 تجد نفسك خاضعا لسلطة خارجية، وتعتقد بأنك غير نافع، وضحية للظروف .
🔻 لا تتخد دور المسؤل عن حياتك، ولا تصدق أنه يمكنك أن تؤثر في الشكل الرئيسي لحياتك، بغض النظر عن أي تغيير في العالم، لذلك تحاول وتحث الآخرين على رعاية اهتماماتك .
🔻 بالنسبة لك هناك شخص آخر ملام ومسؤول عن ألمك، وحرمانك، وفشلك .

💭 الحقيقة أننا دوما نتخذ القرارات وكل قرار يؤثر على حياتنا ويوجهها.🤗

👈 بغض النظر عن الموقف الذي أنت فيه، لن يكون الأمر أبدا كله بسبب شخص آخر، سيكون لك دوما درجة من المسؤولية في الأحداث التي تقع في حياتك.

👈👈 لذلك بدل توجيه أصابع الاتهام لشخص آخر، خذ وقتا للتفكير في الجزء الذي لعبته وتحمل كامل المسؤولية الشخصية عن أفعالك .🤔🧠🧐

💎تذكر💎
🌸 أنها مسؤوليتك لتأكيد احتياجاتك، أن تقول لا، أن ترفض شيئا ما أو تذهب لمكان ما كما تريد .
🌸 نحن مسؤولون تقريبا عما يحدث لنا، بما في ذلك آلامنا وأحزاننا .

"تحمل المسؤولية يعني قبول النتائج المترتبة على خياراتك"

لتصحيح ذلك التشوه الإدراكي👇

🔹أعاده بناء الادراك
🧠 ينبغي أن تتحمل مسؤولية ما يحدث في حياتك فليس من الطبيعي أن يكون الآخر هو السبب في كل ما يحدث لك فهناك درجة من المسؤولية تقع على عاتقك .
🧠 قل لنفسك أنا أتحمل مسؤولية دوري في هذا الموقف وفي مايحدث في حياتي .

🔹 اسأل نفسك: 🤔
👈ما القرارات التي اتخذتها وقد أدت إلى هذا الموقف؟
👈👈وما هي القرارات التي يمكنني اتخاذها الآن لتغييره ..!

؛


؛

روح ,الحر ,متيم و 2 آخرون معجبون بهذا

نَبض ,حـُـلم