جتني رساله غاليه تشبه النور أحبها من حب شخص كتبها .
من يمنعه لو يسكن العين ويجور من يمنعه لو كان يتلف عصبها .
تفداه عيني بس ألاقيه مسـرور والثانيه تحت الطلب لو طلبها
تدرى
أحبك بصورة لا يراها أحدٌ سواي، بأبهى أنواع
التعلّق، وبأشدّ ما يفعله القلق من هشاشة.
أحبك كما لو أنك أول الحاضرين وآخر من يغلبه
الغياب، أحبك لأني ببساطة لا أستطيع التوقف
عن فعل ذلك