همسات تربوية

*‏عندما يصدر من الطفل خطأ:*
عدم ضرب الطفل.*
عدم التركيز على الطفل ولكن التركيز على سلوك الطفل.*
مناقشة الطفل الخطأ الذي صدر منه*
ان تكون القوانين واضحة للطفل.*
تجاهل بعض الاخطأ التي لا تسبب ضرر للطفل او للآخرين. .*

استشعر نعمة وجود الابناء واشكر الله على هذه النعمة بالإحسان إليهم والصبر عليهم

الولد الصالح هو توفيق من الله،
ولكن كلنا راع وكلنا مسؤول عن رعيته

استراحتك اليومية ، الأسبوعية ، الشهرية والسنوية حق من حقوق الأمومة و من أهم الدعائم لتربية طفل سوي يتعلم منك كيف يحب نفسه و يقدرّها

ديينا إسلامنا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم جامع وكامل من جميع النواحي
أخلاقيات التعامل ، الآداب ، النظافة والمظهر الحسن ...الخ

فلنغرس في أطفالنا الصح !
يحكمنا ديننا وأخلاقنا ! ولا تحكمنا نظرات الناس وأحكامهم وحديثهم عنا !

لنغرس عند أطفالنا أننا
نفعل الفعل الصحيح لأنه صحيح ونترك الفعل الخاطئ لأنه خاطئ ...

‏رضا الناس غاية لا تدرك .. ورضا الله غاية لا تترك .. فاترك ما لا يدرك .. وأدرك مالا يترك .."

في الحديث : أن عمر بن أبي سلمة المخزومي كان يعيش في بيت النبي ï·؛، فكانت تطيش يده في الصحفة؛ لكونه صغيرًا، فقال له النبي ï·؛: يا غلام، سمِّ الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك ).

ظ£ اوامر إيجابية واضحة بدون نهي ...

صلى الله عليه وسلم

مشروعك _ أولادك

*أكبر وأفضل مشروع في حياتك هو (أولادك) ، ولنجاح هذا المشروع،
اتبع ماأخبرنا به الصحابي الجليل "عبدالله بن مسعود" عندما كان يصلي في الليل وابنه الصغير نائم فينظر إليه قائلا ً:
*من أجلك يا بني، ويتلو وهو يبكي قوله تعالى
*" وكان أبوهما صالحاً".
*وعن سعيد بن المسيب انه كلما اراد ان يصلي قيام الليل نظر الى ابنه فقال اني ازيد في صلاتي ليصلحك الله وليحفظك الله ثم يبكى وهو يتلو:
قول الله تعالى ( وكان ابوهما صالحا)

*نعم إن هذه هي الوصفة لصلاح أبنائنا ، فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية ، حفظ الله له أبناءه بل وأبناء أبنائه ،
فهذه وصفة و معادلة ربانية
*كما أنه في قصة سورة الكهف حفظ الله الكنز للولدين بصلاح أبويهما.

إذا رفض طفلك إعطاء لعبة لطفل آخر (حتى لو كان ضيف) احترم رغبته وعدم إجباره لأنه سيتعلم أنه مسموح أخذ لعب الآخرين عندما يبكي، أما إذا كان هناك تراض وقناعة فالمسألة شكره وتقديره على فعله.
من ثلاث سنوات ومافوق

ان الميراث الوحيد الذي يجب أن ينشغل به الاباء هو ترك أخوة متحابين

جميعنا نحتاج دائماً لجرعات من المرح مع الأطفال،أليس كذلك؟

اللعب الذي يحقق التواصل الجسدي مع الطفل و يساعده على الضحك، يثير أجواءً من الفرح في المنزل، ومن الممكن تحقيقه بأبسط الأدوات، بل في الغالب دون الحاجة لأي أداة
ولو استطعت أن تلعب مع طفلك ما يعطيه بعض الشعور بالقوة أو القيادة، فأنت تساعده بطريقة غير مباشرة على تفريغ الكثير من المشاعر الصعبة التي قد تكون بداخله.