عمر رضي الله عنه وعام الرمادة - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > قسم الرسول مع حياة الصحابة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 13-Jul-2024, 07:40 AM
نور متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 157
 تاريخ التسجيل : Sep 2021
 فترة الأقامة : 1138 يوم
 أخر زيارة : 24-Oct-2024 (09:39 AM)
 المشاركات : 6,722 [ + ]
 التقييم : 6725
 معدل التقييم : نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي عمر رضي الله عنه وعام الرمادة



كان عام الرَّمادة في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وهو عامٌ امتنع فيه المطر، وأجدبت الأرض، وقلَّ الطعام، وغلا ثمنه، وانتشرت المجاعة، وكثر الموتى، وكانت أكثر المناطق تضرُّرًا هي مناطق الأعراب في صحراء الجزيرة العربيَّة. غالب المؤرِّخين يتَّفقون على أنَّ هذا العام هو العام الثامن عشر من الهجرة. تذكر بعض المصادر أنَّ الأمر استمرَّ تسعة شهورٍ متَّصلة، وأنَّه بدأ بعد موسم حجِّ العام الثامن عشر[1]، فهذا يعني أنَّ ذروته كانت في العام التاسع عشر، والله أعلم. سُمِّيَ الْعَام بالرمادة لأنَّ الْأَرْض اغْبَرَّتْ جِدًّا مِنْ عَدَم الْمَطَر، فكيف واجه عمر رضي الله عنه هذه السَنَةً الشَدِيدَةً الـمُلِمَّةً؟
أولًا: اجْتَهَدَ عُمَرُ فِي إِمْدَادِ الْأَعْرَابِ بِالْإِبِلِ وَالْقَمْحِ وَالزَّيْتِ مِنَ الْأَرْيَافِ كُلِّهَا، حَتَّى بَلَحَتِ[2] الْأَرْيَافُ[3] كُلُّهَا مِمَّا جَهَدَهَا ذَلِكَ، وتَرِد نصوصٌ كثيرة، ولكنَّها كلَّها بأسانيدٍ ضعيفة، تصف مراسلات عمر رضي الله عنه إلى ولاته على الأمصار، وتصف قدوم الطعام من الشام، والعراق، ومصر. والواقع أنَّه من المؤكَّد قدوم الغوث من بعض المناطق، لكن لا يمكن الجزم بقدومه من منطقةٍ بعينها، خاصَّةً أنَّ بعض الروايات تذكر قدوم المعونة من مصر، ولم تكن قد فُتِحَت بعد، كما تصف بعض الروايات مراسلة عمر رضي الله عنه لمعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما والي الشام، ولم يكن تولَّى أيضًا في هذا التوقيت.
ثانيًا: الدعاء: قَامَ عُمَرُ رضي الله عنه يَدْعُو فَقَالَ: اللَّهُمَّ اجْعَلْ رِزْقَهُمْ عَلَى رُءُوسِ الْجِبَالِ، فَاسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ وَلِلْمُسْلِمِينَ، فَقَالَ حِينَ نَزَلَ بِهِ الْغَيْثُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ.
ثالثًا: الاستغفار: الاستغفار سبيل النجدة والفرج! فعَنِ الشَّعْبي قَالَ: خَرَجَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه يَسْتَسْقي، فَلَمْ يَزِد عَلَى الِاسْتِغْفَارِ حَتَّى رَجَعَ، فَقِيلَ لَهُ: مَا رَأَيْنَاكَ اسْتَسْقَيْتَ! قَالَ: لَقَدْ طَلَبْتُ الْمَطَرَ بِمَجَادِيح[4] السَّمَاءِ الذي يُستنزل بِهِ الْمَطَرُ، ثُمَّ قَرَأَ: ﴿اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ` يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا﴾ [نوح: 10، 11]، ﴿وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا﴾ [هود: 52][5].
رابعًا: التوسُّل بالعباس بن عبد المطلب رضي الله عنه عمِّ الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فعَنْ أنس بن مالك رضي الله عنه، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ رضي الله عنه، كَانَ إِذَا قَحَطُوا اسْتَسْقَى بِالعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ رضي الله عنه، فَقَالَ: «اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا فَتَسْقِينَا، وَإِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا»، قَالَ: فَيُسْقَوْنَ[6]. وذكر نافع أن ذلك كان في عام الرمادة؛ عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: خَرَجَ عُمَرُ رضي الله عنه عَامَ الرَّمَادَةِ بِالْعَبَّاسِ رضي الله عنه لِيَسْتَسْقِيَ بِهِ، فَقَالَ: «جِئْنَاكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا». فَسُقُوا[7].
خامسًا: قَالَ عمر حِينَ نَزَلَ بِهِ الْغَيْثُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ فَوَاللَّهِ لَوْ أَنَّ اللَّهَ لَمْ يُفْرِجْهَا مَا تَرَكْتُ بِأَهْلِ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ لَهُمْ سَعَةٌ إِلَّا أَدْخَلْتُ مَعَهُمْ أَعْدَادَهُمْ مِنَ الْفُقَرَاءِ، فَلَمْ يَكُنِ اثْنَانِ يَهْلِكَانِ مِنَ الطَّعَامِ عَلَى مَا يُقِيمُ وَاحِدًا[8]، وعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، عَنْ عُمَرَ رضي الله عنه قَالَ: «لَوْ لَمْ أَجِدْ لِلنَّاسِ مِنَ الْمَالِ مَا يَسَعُهُمْ إِلَّا أَنْ أُدْخِلَ عَلَى كُلِّ أَهْلِ بَيْتٍ عِدَّتَهُمْ فَيُقَاسِمُونَهُ أَنْصَافَ بُطُونِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِخَيْرٍ لَفَعَلْتُ؛ فَإِنَّهُمْ لَنْ يَهْلِكُوا عَلَى أَنْصَافِ بُطُونِهِمْ»[9]. لا شَكَّ أنَّ هذا المعنى الذي وصل إليه عمر رضي الله عنه مُسْتَنتجٌ من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ رضي الله عنهما، وقال فيه النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: «طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِي الِاثْنَيْنِ، وَطَعَامُ الِاثْنَيْنِ يَكْفِي الْأَرْبَعَةَ، وَطَعَامُ الْأَرْبَعَةِ يَكْفِي الثَّمَانِيَةَ»[10]!
سادسًا: من تراتيب عمر رضي الله عنه الخاصَّة بهذه الأزمة: أنَّه لم يقطع يدَ مَنْ سرق في هذا العام؛ قال الزرقاني: معلومٌ من سيرة عمر أَنَّهُ لَمْ ‌يَقْطَعْ سَارِقًا عَامَ ‌الرَّمَادَةِ[11].
سابعًا: من تراتيبه أيضًا أنه أجَّل دفع زكاة الأموال التجاريَّة في أيَّام الكساد إلى أيَّام اليسار: فعَنِ الْحَارِثِ بْنِ أَبِي ذُبَابٍ الدَّوْسِيِّ، قَالَ: لَمَّا كَانَ ‌عَامُ ‌الرَّمَادَةِ، ‌أَخَّرَ ‌عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه الصَّدَقَةَ عَامَ الرَّمَادَةِ، حَتَّى إِذَا أَحْيَا النَّاسَ فِي الْعَامِ الْمُقْبِلِ وَأَسْمَنَ النَّاسُ، بَعَثَ إِلَيْهِمْ مُصَدِّقِينَ[12]، وَبَعَثَنِي فِيهِمْ، فَقَالَ: خُذْ مِنْهُمُ الْعِقَالَيْنِ[13]: الْعِقَالَ الَّذِي أَخَّرْنَا عَنْهُمْ، وَالْعِقَالَ الَّذِي حَلَّ عَلَيْهِمْ، ثُمَّ اقْسِمْ عَلَيْهِمْ أَحَدَ الْعِقَالَيْنِ وَأَحْدِرِ[14] الْآخَرَ[15]». قَالَ: فَفَعَلْتُ[16].
ثامنًا: ضرب القدوة للنَّاس في الصبر على البلاء: عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: غَلَا الطَّعَامُ بِالْمَدِينَةِ فَجَعَلَ عُمَرُ رضي الله عنه يَأْكُلُ الشَّعِيرَ، فَجَعَلَ بَطْنُهُ يُصَوِّتُ، فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى بَطْنِهِ وَقَالَ: «وَاللَّهِ مَا هُوَ إِلَّا مَا تَرَى حَتَّى يُوَسِّعَ اللهُ عَلَى المُسْلِمِينَ»[17]، ويقول سَفِينَة رضي الله عنه مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو يصف عمر بن الخطاب رضي الله عنه: وَكَانَ أَبْيَضَ، وَإِنَّمَا تَغَيَّرَ لَوْنُهُ عَامَ الرَّمَادَةِ؛ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ إِدَامًا حَتَّى يَنْكَشِفَ عَنِ النَّاسِ، فَلِذَلِكَ تَغَيَّرَ لَوْنُهُ رضي الله عنه[18]!
وقد رفض عمر رضي الله عنه أن ينسب الناسُ إليه الفضل في نزول المطر باستسقائه؛ فردَّ على أعرابي نسب الفضل إليه في الخروج من المجاعة قائلًا: وَيْحَكَ إِنَّمَا هُوَ اللهُ، وَاللهُ أَنْزَلَهُ، وَاللهُ قَوَّانَا عَلَيْهِ حَتَّى وَضَعَ رَحْمَتَهُ، وَسَقَى عِبَادَهُ، وَكَشَفَ السَّنَةَ عَنْهُمْ»[19].[20].
[1] ابن سعد: الطبقات الكبرى، 3/235.

[2] بَلَحَت: أي: نفذ ما فيها من زرع وأرزاق.
[3] الأرياف: جمع رِيفٍ؛ وهو كلُّ أَرضٍ فيها زرعٌ ونخل، وقيل: هو ما قارَبَ الماء من أَرض العرب وغيرها.
[4] الْمَجَادِيح: جمع مِجْدَح، وهو نجمٌ من النجوم. وَهُوَ عِنْدَ الْعَرَبِ مِنَ الأنْواء الدَّالَّة عَلَى المَطر، فَجعل الاستِغفار مُشَبَّهًا بِالْأَنْوَاءِ، مُخاطَبَة لَهُمْ بِمَا يَعْرِفُونَهُ، لَا قوْلًا بالأنْواء. ابن الأثير أبو السعادات: النهاية في غريب الحديث والأثر، 1/243.
[5] سعيد بن منصور: التفسير من سنن سعيد بن منصور، 5/353، 354، قال النووي: رواه سعيد بن منصور، والبيهقي بإسناد صحيح، لكنه مرسل. وقد أخرجه البيهقي من وجه آخر عن عمر بنحوه، وسنده متصل. ابن حجر العسقلاني: نتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار، 5/119.
[6] البخاري: كتاب الاستسقاء، باب سؤال الناس الإمام الاستسقاء إذا قحطوا، (964)، وابن حبان (2861).
[7] ابن حنبل: فضائل الصحابة، 2/928، وابن أبي عاصم: الآحاد والمثاني، 1/270، والآجري: الشريعة، 5/2263.
[8] البخاري: الأدب المفرد، ص198، وقال الألباني: صحيح الإسناد.
[9] ابن شبة: أخبار المدينة النبوية، 2/310، وقال عبد الله بن محمد بن أحمد الدويش: رواه ابن سعد في الطبقات وإسناده صحيح.
[10] مسلم: كتاب الأشربة، باب إكرام الضيف وفضل إيثاره، (2059)، وابن ماجه (3)، وأحمد (14260).
[11] الزرقاني: شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك، 4/75.
[12] أي بعث إليهم جامعي الصدقة أي الزكاة.
[13] ‌العقال: إنَّما هُوَ صَدَقَة عَام. انظر: أبو عبيد القاسم بن سلام: غريب الحديث، 3/210. وزاد الزمخشري: وَكَأن الأَصْل فِي هَذِه التَّسْمِيَة الْإِبِل لِأَنَّهَا الَّتِي تُعقل. انظر: الزمخشري: الفائق في غريب الحديث والأثر، 3/14.
[14] حدر أَي أسرع، وجاء، وتَنَزَّلَ، والمقصود: أحضره وأْتِ به.
[15] المقصود هو توزيع صدقة عامٍ على أهلها المتضرِّرين، ويحضر صدقة عام إليه.
[16] ابن زنجويه: الأموال، 2/830، واللفظ له، وابن سعد: الطبقات الكبرى، 3/، وابن شبة: أخبار المدينة النبوية، 2/313، وأبو عبيد القاسم بن سلام: كتاب الأموال، ص464، والبيهقي: معرفة السنن والآثار، 6/78.
[17] ابن أبي شيبة: المصنف، 7/ 98، وابن شبة: أخبار المدينة النبوية، 2/309. وقال عبد الله بن محمد بن أحمد الدويش: إسناده صحيح. وقال عبد السلام بن محسن آل عيسى: سنده متصل، ورجاله ثقات.
[18] ابن سعد: الطبقات الكبرى، 3/ 247، وابن أبي عاصم الشيباني: الآحاد والمثاني، 1/ 116 واللفظ له.
[19] ابن شبة: أخبار المدينة النبوية، 2/303، 304، وقال عبد الله بن محمد بن أحمد الدويش: إسناده صحيح.




 توقيع : نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 13-Jul-2024, 02:22 PM   #2


ناطق العبيدي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 631
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 العمر : 40
 أخر زيارة : يوم أمس (09:30 PM)
 المشاركات : 6,509 [ + ]
 التقييم :  4861
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: عمر رضي الله عنه وعام الرمادة



جازاك آلله عنا خيرا...وكان عملك هذا في ميزان حسناتك...أروع ما قرأت اليوم....
بارك آلله فيك اختي الطيبة المبدعة البديعة
تقديري وسلامي لك


 
 توقيع : ناطق العبيدي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 14-Jul-2024, 05:46 PM   #3


غَيْم..! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (02:18 AM)
 المشاركات : 824,325 [ + ]
 التقييم :  454240
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: عمر رضي الله عنه وعام الرمادة



جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ..


 
 توقيع : غَيْم..!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-Jul-2024, 02:23 AM   #4


محب الخير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 82
 تاريخ التسجيل :  Jul 2021
 العمر : 34
 أخر زيارة : يوم أمس (12:31 AM)
 المشاركات : 8 [ + ]
 التقييم :  110
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: عمر رضي الله عنه وعام الرمادة



مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه


 
 توقيع : محب الخير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-Jul-2024, 12:50 AM   #5


نَبض متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 346
 تاريخ التسجيل :  Aug 2022
 أخر زيارة : اليوم (02:26 AM)
 المشاركات : 304,914 [ + ]
 التقييم :  196315
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: عمر رضي الله عنه وعام الرمادة



::

بارك الله فيك


 
 توقيع : نَبض

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-Jul-2024, 04:42 PM   #6


هجران متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 137
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 العمر : 24
 أخر زيارة : 24-Oct-2024 (07:33 PM)
 المشاركات : 146,433 [ + ]
 التقييم :  144604
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: عمر رضي الله عنه وعام الرمادة



جَزاكْ الله خيرْ وبَآركْ الله فِيكْ
وَجعلهَا فيِ مِيزَانْ حَسنَاتَكْ


 
 توقيع : هجران

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-Jul-2024, 01:47 AM   #7


ملك الأحساس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 391
 تاريخ التسجيل :  Nov 2022
 أخر زيارة : 23-Oct-2024 (01:19 AM)
 المشاركات : 244,226 [ + ]
 التقييم :  39774
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Antiquewhite

اوسمتي

افتراضي رد: عمر رضي الله عنه وعام الرمادة



بارك الله فيك
على جمال نقلك هنا


 
 توقيع : ملك الأحساس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 29-Jul-2024, 12:58 AM   #8


حـُـلم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 124
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (08:33 PM)
 المشاركات : 307,235 [ + ]
 التقييم :  151266
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: عمر رضي الله عنه وعام الرمادة




طرح قيم
جزاك الله خير الجزاء


 
 توقيع : حـُـلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 29-Jul-2024, 09:39 AM   #9


ماجده غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 660
 تاريخ التسجيل :  Jul 2024
 أخر زيارة : 21-Sep-2024 (03:40 PM)
 المشاركات : 19,411 [ + ]
 التقييم :  9891
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: عمر رضي الله عنه وعام الرمادة



يعطيكم ربى الف عافيه على الطرح المفيد
جعله الله فى ميزان حسناتكم يوم القيامه
وشفيع لكم يوم الحساب


 
 توقيع : ماجده

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-Aug-2024, 10:46 PM   #10


الأميره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 644
 تاريخ التسجيل :  Jun 2024
 أخر زيارة : 30-Sep-2024 (01:58 AM)
 المشاركات : 40,951 [ + ]
 التقييم :  21904
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Lightcoral

اوسمتي

افتراضي رد: عمر رضي الله عنه وعام الرمادة



جزاك الله خير
بارك الله فيك


 
 توقيع : الأميره

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من فوائد ومقاصد ومنافع الحج سلطان الزين أحاسيس الحج والعمره 10 09-Oct-2024 04:25 PM
شمول اهتمام ابن كثير بالعقيدة نور نفحات ايمانيه 9 28-Sep-2024 10:46 AM
أقوال وأفعال تخالف العقيدة الصحيحة (1) نور نفحات ايمانيه 9 28-Sep-2024 10:46 AM
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في السواك الحر قسم الرسول مع حياة الصحابة 32 21-Feb-2024 10:00 AM
من أراد الله بهم خيراً ورد نفحات ايمانيه 13 27-Nov-2023 01:22 PM


الساعة الآن 02:28 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009