عبادة النبي عليه السلام في الحج - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > نفحات ايمانيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 13-Jul-2021, 05:09 PM
سليدا غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 24
 تاريخ التسجيل : Jun 2021
 فترة الأقامة : 1245 يوم
 أخر زيارة : 04-Sep-2021 (01:30 PM)
 العمر : 31
 المشاركات : 5,236 [ + ]
 التقييم : 56602
 معدل التقييم : سليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي عبادة النبي عليه السلام في الحج



الحمد لله الذي جعل كلمة التوحيد لعباده حرزًا وحصنًا، والبيتَ العتيق مثابةً للناس وأمنًا، ونسب البيت الحرام إلى نفسه تشريفًا له وتكريمًا، وجعل الزيارة والطواف حجابًا من العذاب ومُجْنَأً، والحجَّ المبرور كفارةً وجنَّة، والصلاة على محمد نبي الرحمة، وسيد الأمة، وعلى آله وصحبه، قادةِ الحق، وسادةِ الخلق، وسلِّم تسليمًا كثيرًا.
وبعد:
فالحج عبادة العُمر، ومن أعظم أركان الإسلام، وهو ختام الأمر، وتمام الإسلام، وكمال الدين؛ وفيه أنزل الله - عز وجل -: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((تَعَجَّلوا إلى الحج – يعني: الفريضة - فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له))؛ رواه أحمد عن ابن عباس.

وهو سوق القُرُبات، وموسم الطاعات، ينادي بأجور عظيمة، وهبات كريمة، تحثُّ النفوس الزاكية، والهمم العالية؛ للمسارعة بالفوز بالجنان، وتحقيق الغفران؛ كما صحَّ عن سيد بني عدنان - صلى الله عليه وسلم - : ((مَن حجَّ، فلم يَرفث ولم يَفسق، رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه))؛ متفق عليه، عن أبي هريرة.

وعنه: قال - صلى الله عليه وسلم - قال: ((العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة))؛ متفق عليه، وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: قلت: يا رسول الله، نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ فقال: ((لكن أفضل الجهاد حج مبرور ))؛ رواه البخاري.

فلئن سار القوم وقَعَدنا، وقَرُبوا وبَعُدْنا، فما يُؤَمننا أن نكون ممن قال الله – تعالى - فيهم: ﴿ كَرِهَ اللهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ القَاعِدِينَ ﴾ [التوبة: 46].

فاللهمَّ، سَلِّم! سلم! ولكن رحمة الله واسعة، والرجاء فيه لا ينقطع، فمَن فاته الحجُّ هذا العامَ، فعسى الله أن ييسر له في عامه القادم، فليعقد العزم على أدائه، وليصدق النيّة؛ لينال ثوابه من الدرجات العليّة.

وعلى مريد الحج الإلمام بأحكامه وصفته الشرعية، من أركان وواجبات ومستحبات، ويعرف محظوراته، فيؤدي نُسكًا كاملاً، فيرجى له حينَها مَحْوُ السيئات، وإقالة العثرات، والجواز على الصراط، مع مراعاة أن تكون النفقةُ حلالاً، واليدُ خاليةً من أعمال الدنيا، التي تشغل القلب، وتُفَرق الهمَّ؛ حتى يكون الهمُّ مجردًا لله تعالى، والقلب مطمئنًا منصرفًا إلى ذكر الله تعالى، وتعظيم شعائره.

وتجد كلَّ هذا وغيرَه منشورًا في "محور الحج" على موقعنا الألوكة، من كل ما يحتاج الحاج إليه، غيرَ أني أحببتُ أن أُلْقي الضوء على باب عظيم، لا يفوت العابدَ العاقل تَدَبُّرُه وتأمله؛ ليحقق أمر النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((خذوا عني مناسككم))؛ رواه مسلم، وهي بعض المشاهد المضيئة، والصور المشرقة، من هدي النبي – صلى الله عليه وسلم - وأحواله في الحج، أو بمعنى آخر: عبودية النبي - صلى الله عليه وسلم – في الحج؛ أي: كونه عبدًا مكلفًا يستجيب لله تعالى، ومؤدِّيًا مناسكه.

المشهد الأول: مشهد الانقياد لخالقه، وخضوعه لواهبه ورازقه؛ تحقيقًا للتوحيد والعبودية الحقَّة:

ومن مظاهرها: شعار الحج - وهي التلبية - وملازمته إياها: ((لَبَّيْكَ اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك))، مع عنايته بالإخلاص المتجلي في دعائه: ((اللهم، حجةً لا رياءَ فيها ولا سمعة)).

ومنها: دعاؤه على الصفا والمروة: قال: ((لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده)).

ومنها: كثرة دعائه وتضرعه وابتهاله في جميع المناسك والمواقف:
في الطواف: ﴿ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾، وعلى الصفا والمروة، ويوم عرفة من الزوال إلى غروب الشمس، وفي مزدلفة في المشعر الحرام، من حين صلى الفجر حتى قبل شروق الشمس، وبعد رمي الجمرتين يستقبل القبلة، ويدعو دعاء طويلاً.

ومنها: تعظيمه لأمر الحج والشعائر، حتى بدأ بالاغتسال والتطيب؛ للإحرام ولدخوله مكة، وتطيبه لطواف الإفاضة يوم النحر، وسوقه للبُدْن، واحتفاؤه وتعظيمه للحجر الأسود، فاستلمه وقبَّله، حتى بكى - صلى الله عليه وسلم - لذلك.

ومنها: الخشوع والسكينة؛ فالنبي - صلى الله عليه وسلم – أعبد الناس، وأتقاهم لربه، في حجَّته كان مثالاً حيًّا لحضور القلب، والتذلل لله، والخضوع، وسَكْب العَبَرات، خاشعَ الجوارح، وكان يقول: ((يا أيها الناس، عليكم بالسكينة؛ فإن البرَّ ليس بالإيضاع))؛ رواه البخاري، أَي: السَّيرِ السَّرِيع.

ومنها: حرصه على مخالفة المشركين في النسك، وتَبَرُّؤه منهم؛ حيث قال في خُطبة يوم عرفة: ((ألا وإن كلَّ شيء من أمر الجاهلية تحت قدميَّ هاتين - موضوعٌ، ودماء الجاهلية موضوعة، وإن أول دم أضع من دمائنا: دمُ ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب - كان مسترضَعًا في بني سعد فقتلته هذيل - وربا الجاهلية موضوعٌ، وأول ربا أضع ربانا: ربا عباس بن عبد المطلب؛ فإنه موضوع كله)) رواه مسلم.

ومنها: سَعْيُه الشديد، ورغبته الأكيدة على أداء النسك كاملاً بالمستحبَّات، من غير أن يُعَنِّت أمَّته؛ بل كان شعار المسلمين: "افْعل ولا حرج"، ما دام لم يترك ركنًا ولا واجبًا؛ بل أتى النصُّ بالتيسير.

المشهد الثاني: النبي مع أمته في الحج، ناصحًا مرشدًا، رحيمًا ميسرًا، مفتيًا آمرًا بالمعروف، ناهيًا عن المنكر:

فقد قام النبي - صلى الله عليه وسلم - بوظائفه العظيمة تلك وغيرها لأمته في الحج، فكان معلّمًا، لا يُصْرَف عنه أحدٌ، أو يُدفع عنه سائل، حريصًا على البلاغ، واستنهاض الهمم للعمل الصالح، بكل الوسائل القولية والعملية الفعلية، فحثَّ بالقول؛ كقوله: ((خيرُ الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير)).

وبيّن فضل الطواف، ومسِّ الحجر وغيرها، بالفعل والعمل؛ كوقوفه داعيًا، رافعًا يَدَيْهِ يوم عرفة، مِن الزوال إلى الغروب.

وفي دفعه من عرفة كان يسير العَنَق - وهو سير سريع معتدل - فإذا وجد فَجْوَةً نَصَّ؛ أي: أسرع.

المشهد الثالث: مع نسائه - صلى الله عليه وسلم - وأهل بيته، فاصطحب معه نساءه التسع:

وكان - صلى الله عليه وسلم - أرحمَ الخلق بآله وأهل بيته، وأسهلَهم وألينَهم عريكةً؛ ويتجلى ذلك في مواقف أكثر من أن تحصر؛ منها:
• أن عائشة – رضي الله عنها - حين حاضت وهي محرِمة، قال لها - صلى الله عليه وسلم -: ((اصنعي ما يصنع الحاج، غيرَ أن لا تطوفي ولا تصلي))؛ متفق عليه.
• ولما قالت له: يا رسول الله، أيرجع الناس بأجرين - بنُسكَيْنِ - وأرجع بأجر؟ فأرسلها مع أخيها عبد الرحمن، فأهلَّت بعمرة من التنعيم.
• قال جابر بن عبد الله: ((وكان - صلى الله عليه وسلم - رجلاً سهلاً؛ إذا هَوِيتِ الشيء، تابعها عليه))؛ رواه مسلم.
• وحاور أمَّ المؤمنين حفصة، لمّا استشكلت عدم حلِّ النبيِّ من عمرته بعد السعي، فقالت: يا رسول الله، ما شأن الناس قد حلُّوا، ولم تحللْ أنت من عمرتك؟ فقال: ((إني لَبَّدْتُ رأسي، وقَلَّدتُ هَدْيي، فلا أحل حتى أنحر الهدي))؛ متفق عليه.

هذا؛ وما أحوجَ المسلمين اليوم للتعرف على عبادة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الحج! وتلك الصور المشرقة من الهدي النبوي القويم، والأخلاق القرآنية العظيمة، والنفس الكبيرة الرضية، والنبع الصافي، من خضوعه - صلى الله عليه وسلم – لخالقه، وانقياده لسيده ومولاه في موسم الطاعات، حتى استوعب - صلى الله عليه وسلم - القريب والبعيد، والكبير والصغير، والذكر والأنثى.

ما أحوجَنا للإقتداء بنبينا - صلى الله عليه وسلم - في تلك المهمة الكبيرة! التي لا يقوم لها إلا من كَبُرَت نَفْسُه، ونَبُل أصلُه، مهمة هداية الناس؛ فالحاج مطالب مع أداء نسكه بتعليم الناس، وإرشادهم للخير، وأن يغرس في نفوس الحجيج توحيد التأسي والاقتداء بسيد الخلق، وهذا يحتاج لسعة صدر، ورحابة نفس؛ لكثرة العدد، وعِظم المشقَّة، ولكنَّ الحاج الذي يريد الأجر والآخرة - آمرٌ بالمعروف، ناهٍ عن المنكر، بحكمة وعلم، وبصيرة وصبر وتَصَبُّر.

وهذا هو السبيل الأقرب لإصلاح الخلل، وقمع البدع، وعلاج الجهل المنتشر عند أكثر الحجيج، فالمصلحون من العلماء، وطلاب العلم، والدعاة - مسؤوليتهم كبيرة في دعوة الخلق لتوحيد متابعة النبي، وإفراده بالأخذ والتلقي، ولكن قد لا يوفون بالغرض، ولا يسدون الخلل؛ لضخامة الخرق واتساعه، فيصعب قيامهم بمفردهم؛ ولذا فلابد من قيام كل حاج مؤهلٍ بما يستطيعه من أمر ونهي؛ استجابة لأمر النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((من رأى منكم منكرًا، فليغيره بيده، فإن لم يستطع، فبلسانه فإن لم يستطع، فبقلبه؛ وذلك أضعف الإيمان))؛ رواه مسلم.

وأسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى: أن يوفق جميع الحجاج والعمار لما فيه صلاحهم ونجاتهم، ولما فيه صلاح دينهم ودنياهم، وأن يتقبل حجهم وعمرتهم ونفقتهم، وأن يرد الجميع لبلادهم سالمين، وقد غُفرت سيئاتهم، وغلقت دونهم أبواب النيران، وأن يوفق المسلمين جميعًا للحج والعمرة.



 توقيع : سليدا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 13-Jul-2021, 05:57 PM   #2


سلطان الزين متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 47
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : اليوم (03:02 PM)
 المشاركات : 100,808 [ + ]
 التقييم :  62615
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blanchedalmond

اوسمتي

افتراضي رد: عبادة النبي عليه السلام في الحج



جزاك الله كل الخير


 
 توقيع : سلطان الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 13-Jul-2021, 06:11 PM   #3


رَاعِي غَنَمَ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : 28-Sep-2024 (09:24 PM)
 المشاركات : 1,197 [ + ]
 التقييم :  13073
 SMS ~
لوني المفضل : Lime
افتراضي رد: عبادة النبي عليه السلام في الحج



يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..


 
 توقيع : رَاعِي غَنَمَ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-Jul-2021, 08:10 AM   #4


نزف القلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 52
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 10-Oct-2024 (01:27 PM)
 المشاركات : 1,312 [ + ]
 التقييم :  7187
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: عبادة النبي عليه السلام في الحج



الف شكـــر لك
على الطرح الرائع
اثابك الله الاجروالثواب
وجزيتي خيرا
وجعله في ميزان حسناتك
نزف القلم


 
 توقيع : نزف القلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-Jul-2021, 05:54 PM   #5


ورد الياسمين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 10-Oct-2024 (12:15 AM)
 المشاركات : 9,048 [ + ]
 التقييم :  18849
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: عبادة النبي عليه السلام في الحج



جزاك الخير و بارك فيك


 
 توقيع : ورد الياسمين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-Jul-2021, 05:40 PM   #6


عيسى العنزي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 64
 تاريخ التسجيل :  Jul 2021
 أخر زيارة : 18-May-2024 (04:15 PM)
 المشاركات : 21,607 [ + ]
 التقييم :  17420
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Deepskyblue
افتراضي رد: عبادة النبي عليه السلام في الحج



شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي


 
 توقيع : عيسى العنزي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 28-Aug-2021, 03:56 PM   #7


ليل،LAYL غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 102
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 13-Feb-2023 (11:02 AM)
 المشاركات : 1,144 [ + ]
 التقييم :  334
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: عبادة النبي عليه السلام في الحج



أختنا الفاضلة / ســـليدا ...

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...........
قلمك جميل وطرحك أجمل وأنتقائك للطرح مهم
للغاية وبالتالي نتمنى أن يسـتمر هذا العطـــــــــاء
في مســــــــــاره الهادف والمنشود والمطلوب.
( جهد تستحقين الشكر عليه )
الله يجزاك كـــــل الخير يارب والله يكثر من أمثالك.
ولا خلا ولا عـــــــــدم يارب والله يرضى عليك.

تقبلي مني خالص ودي قبل شكري ثم إحترامي
قبل تقديري ثم في حفظ الرحمن،،،،،،،،،،،،




ردي + أعجابي + على رأسي
أخوك : ليل - مر من هنـــــــــا




ملاحظة هامة للجميع : كرماً وليس أمراً :
البحث في قائمة البحث المنســــــــدلة
عن أي موضوع مشابه قبل نشره تلافياً
لتكــــــرار النشر وتدفّـق المواضيع.


 
 توقيع : ليل،LAYL

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 30-Aug-2023, 05:20 AM   #8


ليان الحربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 491
 تاريخ التسجيل :  Jul 2023
 أخر زيارة : 14-Sep-2023 (11:38 AM)
 المشاركات : 8,918 [ + ]
 التقييم :  14298
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: عبادة النبي عليه السلام في الحج



بآرك الله فيك على جمآل هذا الطرح
وروعة هذه الفرآئد والفوآئد
جزآك الله خيراً
و كتبها الله في موآزين حسنآتك


 
 توقيع : ليان الحربي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 25-Dec-2023, 06:15 PM   #9


حـُـلم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 124
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (08:22 PM)
 المشاركات : 309,514 [ + ]
 التقييم :  151266
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: عبادة النبي عليه السلام في الحج




طرح قيم
جزاك الله خير الجزاء


 
 توقيع : حـُـلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سجل دخولك للقسم بالصلاة على النبي البارونه قسم الرسول مع حياة الصحابة 1211 يوم أمس 05:20 PM
لا تنسى السماء الباز الذهبي •₪• زاوية حرة •₪• 7 19-Dec-2023 07:35 PM
رفيق النبي في الجنة نزف القلم قسم الرسول مع حياة الصحابة 10 20-Jul-2023 12:07 AM
عظمة النبي محمدصلى الله عليه و سلم نزف القلم قسم الرسول مع حياة الصحابة 10 20-Jul-2023 12:05 AM
مثل النبي صلى الله عليه وسلم في دعوته لأمته نزف القلم قسم الرسول مع حياة الصحابة 10 20-Jul-2023 12:04 AM


الساعة الآن 11:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009