راحة التوكل " - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات



الملاحظات

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات زهرة الشمس
اللقب
المشاركات 43786
النقاط 24658
بيانات مسگ
اللقب
المشاركات 18486
النقاط 134130

راحة التوكل "

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، كافي المتوكِلين، وقيومِ السمواتِ والأرضين، وأشهدُ ألا إلهَ إلا اللهُ مالكُ يومِ الدين وأشهدُ أنّ محمدًا عبدُه ورسولُه، صلى اللهُ عليه وعلى آله وصحبه وسلّمَ تسليمًا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25-Sep-2022, 11:57 PM
الحر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Gray
 رقم العضوية : 293
 تاريخ التسجيل : Apr 2022
 فترة الأقامة : 1099 يوم
 أخر زيارة : 16-Mar-2025 (09:06 PM)
 المشاركات : 652,209 [ + ]
 التقييم : 321691
 معدل التقييم : الحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond reputeالحر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 40 مرة في 40 مشاركة

اوسمتي

افتراضي راحة التوكل "



الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، كافي المتوكِلين، وقيومِ السمواتِ والأرضين، وأشهدُ ألا إلهَ إلا اللهُ مالكُ يومِ الدين
وأشهدُ أنّ محمدًا عبدُه ورسولُه، صلى اللهُ عليه وعلى آله وصحبه وسلّمَ تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين.
أما بعدُ: فاتقوا اللهَ - عبادَ اللهِ - ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ.. ﴾ [آل عمران: 102].
أيها المؤمنون!
الاستقرارُ النفسيُّ وطمأنينةُ القلبِ حاجةٌ فطريةٌ جُبِلتْ عليها النفوسُ، وتعظمُ تلك الحاجةُ إن أُزعجت تلك النفوسُ
بهمومِ مخاوفِ المستقبلِ من فقرٍ ومرضٍ وتسلطِ عدوٍّ وفشلٍ، وطافت عليها غمومُ أحزانِ الماضي من استذلالٍ وفقدان محبوبٍ وتحوّلِ نعمة.
هذا وأن الذي خَلَقَ النفوسَ وعَلِم أدواءَها قد أبان لها سبيلَ النجاةِ من تلك الآفاتِ المهلكةِ؛ وذلك بأن جعل التوكلَ عليه
وتفويضَ الأمرِ إليه والرضا بما يقضيه أعظمَ سببٍ مضمونٍ يتحقق به الاستقرارُ النفسيُ وطمأنينةُ القلبِ وراحتُه وفرحُه، وتلك غايةُ الأنامِ ومُناهم.
قال عبدُاللهِ بنُ مسعودٍ -رضي الله عنه-: " إن اللهَ -عزَّ وجلَّ- بقسطه وعدلِه جعل الرَّوْحَ والراحةَ والفرحَ في الرضا
واليقين، وجعل الهمَّ والحزنَ في السخط والشك ".
رأى عامرُ بنُ عبدِالله ابنيْ عمِّه قد اعتراهما همٌّ؛ فأوصاهما قائلًا: " فوِّضا أمرَكما إلى الله؛ تستريحا ".
نعم، بذلك التفويضِ والتوكلِ الذي حقيقتُه الثقةُ بالله وحسنُ الاعتماد عليه تكون راحةُ القلبِ وطمأنينتُه
مهما أحدقت به المخاوفُ وأجلبتْ عليه الأحزانُ؛ فما سرُّ اقترانِ راحةِ القلبِ وطمأنينتِه بتوكلِّه على الله؟
أيها المسلمون!
إن راحةَ التوكل جزاءُ حسنِ الظنِّ بالله؛ وفي حسنِ الظن بالله راحةُ القلوب، والتوكل جماعُ حسنِ الظنِّ بالله
سيما مع تعسُّرِ الظروفِ وانعدامِ الأسباب الحسية، قال الخُرَيبي: " أرى التوكلَ حسنَ الظنِّ بالله -عز وجل- "، وقال إبراهيمُ
بنُ شيبانَ: " حسنُ الظنِّ باللهِ هو اليأسُ عن كلِّ شيءٍ سوى اللهِ -عز وجل- "، واللهُ عند ظنِّ عبدِه به.
ومِن جزاءِ ظنِّ المتوكلِ الحُسْنَ بربِّه أنْ جعل كفايتَه الربانيةَ المطلقةَ جزاءَ توكلِّه، كما قال الله –تعالى-: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: 3]
أي: كافيه، قال بعضُ السلفِ: "جَعَلَ اللهُ –تعالى- لكل عملٍ جزاءً مِن جنسه، وجعل جزاءَ التوكلِ عليه نفْسَ كفايتِه لعبده
فقال: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾، ولم يقل: نؤْتِهِ كذا وكذا من الأجر، كما قال في الأعمال، بل جعل نفْسَه –سبحانه- كافيَ عبدِه المتوكلِ
عليه وحسبَه وواقيَه؛ فلو توكّلَ العبدُ على الله –تعالى- حقَّ توكلِه وكادَتْه السمواتُ والأرضُ ومَن فيهن لَجعلَ له مخرجًا من ذلك
وكفاه، ونَصَرَه "، وهل بعد كفايةِ الله كفايةٌ؟! وهل يبقى مع كفاية الله خوفٌ وحزنٌ؟! قال عليٌّ –رضي اللهُ عنه-:
" يا أيها الناسُ، توكَّلوا على الله، وَثِقُوا به؛ فإنه يكفي ممّن سواه ".
قال أبو قدامةَ الرمليُّ: قرأ رجلٌ هذه الآيةَ: ﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا ﴾ [الفرقان: 58]
فأقبلَ عليَّ سليمانُ الخوّاصُ، فقالَ: يا أبا قدامةَ، ما ينبغي لعبدٍ بعد هذه الآيةِ أن يَلجأَ إلى أحدٍ غيرِ اللهِ في أمرِه، ثمّ قال:
انظرْ كيف قال اللهُ -تبارك وتعالى-: ﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ ﴾، ثم أَخْبرَك بأنه خبيرٌ بصيرٌ، ثم قال: واللهِ يا أبا قدامةَ
لو عامَلَ عبدٌ اللهَ بحسنِ التوكلِ، وصِدْقِ النيةِ له بطاعتِه؛ لاحتاجت إليه الأمراءُ فمَن دُونهم، فكيف يكونُ هذا محتاجًا
وموئلُه وملجؤُه إلى الغنيِّ الحميد؟! ».
جاء رجلٌ إلى الربيع بنِ عبدِ الرحمن، فسأله أن يُكلِّم الأميرَ في حاجةٍ له، فبكى الربيعُ، ثم قال: أيْ أخي، اقصدْ إلى الله في أمرك تجدْه
سريعًا قريبًا، فإني ما ظاهرتُ أحدًا في أمرٍ أريدُه إلا اللهَ -عز وجل-، فأجدُه كريمًا قريبًا لمن قصَده وأراده وتوكلَ عليه.
ومن صور الكفايةِ الربانيةِ التي يُكْرِمُ اللهُ بها عبدَه المتوكلَ كفايةُ الهمِّ مهما بلغ -والهمُّ أعظمُ ما يُوهِنُ المرءَ ويحزنُه ويهدُّ قُوَّتَه-
قال بعضُ السلف: " أيُّ حالٍ أكبرُ من حالِ المطيعِ لله، والمتوكلِ عليه؛ كفاه اللهُ بتوكله عليه الهمَّ، وأعْقَبَه الراحةَ ".
وتحصيلُ الغنى الحقيقيِّ بالقناعةِ من كفاية الله المتوكلَ وراحةِ قلبه، قال سليمانُ الخواصُ: " رأيتُ جوامعَ الغنى في التوكل "
وسُئِل أبو حازم: ما مالُك؟ فقال: " خيرُ مالي ثقتي بالله –تعالى-، وإياسي مما في أيدي الناس ".
ومن شأنِ ذلك الغنى عِزُّ جنابِ صاحبِه وكرامتِه على الناس، والعزُّ من دواعي الفرحِ والراحةِ، قال الحسنُ البصريُّ:
" العزُّ والغنى يَجُولانِ في طلبِ التوكلِ، فإذا ظَفِرا أَوْطَنا". واستشعارُ المتوكلِ المعيّةَ الربانيةَ تُكْسِبُه الأُنْسَ بالله وقَصْدَه بالشكوى
وذاك مِن أجلِّ بواعثِ راحةِ القلب وطمأنينتِه وسلوةِ شكواه؛ وهو ما سرّى به النبيُّ صلى الله عليه وسلم حُزْنَ أبي بكرٍ – رضي اللهُ عنه-
حين رأى أقدامَ المشركين وهما في الغار قائلًا: ﴿ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40]، أوصى معروفٌ الكرْخيُّ رجلًا قائلًا:
" توكلْ على الله -عز وجل- حتى يكونَ هو معلِّمَك وموضعَ شكواك؛ فإن الناسَ لا ينفعونك ولا يضرونك ".
وفي التوكلِ طمأنينةٌ تغشى القلبَ وتَرْبُطُ عليه، وتجعلُه أسكنَ وأوثقَ ما يكونُ وإن هجمتْ عليه جيوشُ الهمومِ
كما قال موسى – عليه السلام-حين ظَنَّ بنو إسرائيلَ أن فرعونَ وجندَه مُدْرِكُوهم، فقال: ﴿ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ [الشعراء: 62]
قال شقيقُ بنُ إبراهيم: " التوكلُ طمأنينةُ القلبِ بموعودِ اللهِ -عز وجل- ". والتوكلُ يُكْسِبُ القلبَ قوةً إزاءَ كلِّ مزعجٍ يهددُ أمنَه
وذاك سرٌ من أسرارِ اقترانِ توكلِ القلبِ براحتِه، قال أحدُ السلف: " مَنْ أحبَّ أن يكونَ أقوى الناس؛ فليتوكلْ على الله –تعالى-".
قال الأصمعيُّ: " مررتُ بأعرابية في البادية في كُوخٍ، فقلتُ لها: يا أعرابيةُ، مَن يؤنِسُك ههنا؟ قالت: يؤنسني مؤنسُ الموتى في قبورهم
قلت: فمن أين تأكلين؟ قالت: يطعمني مُطْعِمُ الذرَّةِ وهي أصغرُ مني! ".

الخطبة الثانية
الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ الله. أما بعدُ، فاعلموا أن أحسنَ الحديثِ كتابُ الله... أيها المسلمون!.
ومن أسرار إكسابِ التوكلِ المتوكلَ الرَّوْحَ والراحةَ تعلُقُه بجناب الحيِّ الذي لا يموتُ حين تعلّقَ غيرُه بمَن يَفْنَى ويموت
قال شقيقٌ البلخيُّ: " لكلِ واحدٍ مقامٌ، فمتوكِّلٌ على ماله، ومتوكلٌ على نفسه، ومتوكلٌ على لسانه، ومتوكلٌ على سيفه، ومتوكلٌ على سلطنته
ومتوكلٌ على الله -عز وجل-، فأما المتوكلُ على الله -عز وجل- فقدْ وَجَدَ الاسترواحَ؛ نوَّهَ اللهُ به، ورفع قدرَه، وقال:
﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ ﴾ [الفرقان: 58]، وأما من كان مستروِحًا إلى غيره يوشكُ أن ينقطعَ به؛ فيشقى". وضَبْطُ التوكلِ تعاملَ صاحبِه
مع الأسبابِ المشروعةِ المأمورِ باتخاذها من أسبابِ طمأنينةِ القلب وراحتِه؛ وذلك حين يتعاملُ المرءُ معها على أنها أسبابٌ لا تنفعُ
إلا بإذن مَن توكلَ عليه؛ فيباشرُها دون ركونٍ لها أو اعتقادٍ فيها وإن عَظُمت، ولا يحتقرُ منها سببًا مشروعًا وإن بَدا يسيرًا؛ فقدْ غيّرَ اللهُ
مجرى أمّةٍ بدعوةِ رجلٍ واحدٍ؛ إذ تعلّقُه بمَن بيده ملكوتُ كلِّ شيءٍ وأمْرُه بالكافِ والنونِ؛ فأنّى لقلبِ المتوكِّلِ وقد تربّعَ عرشُ التوكلِ فيه
أن تتسربَ لقلبه ظلمةُ اليأسِ، أو يتملَّكُه وِثاقُ القُنوط، أو تأْسِرُه خياراتٌ محددة، أو يفت في عضده نكوص الناكصين
أو تستخِفُّه عجلةُ المرتابين، أو يحزنُه هُزْءُ المستهزئين.
ذلكمْ - يا عبادَ الله - وَمْضٌ مِن سَنا راحةِ التوكلِ وهناءِ عيشِ أهلِه وإن بلغتْ بهمُ الكروبُ المنتهى؛ فتوكَّلُوا
على مَن توكّلَ عليه المتوكلون قَبْلكم؛ فإنه - جل ثناؤه - لا يَكِلُ متوكلًا عليه إلى غيرِه.

_ د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم.


vhpm hgj,;g "





رد مع اقتباس
قديم 26-Sep-2022, 12:07 AM   #2


مسگ متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (05:24 PM)
 المشاركات : 18,486 [ + ]
 التقييم :  134130
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : White
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 3 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: راحة التوكل "



جزاااك الله خير ..


 

رد مع اقتباس
قديم 26-Sep-2022, 12:11 AM   #3


نَبض متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 346
 تاريخ التسجيل :  Aug 2022
 أخر زيارة : اليوم (02:27 AM)
 المشاركات : 333,606 [ + ]
 التقييم :  217526
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White
شكراً: 42
تم شكره 48 مرة في 46 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: راحة التوكل "



::



بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 26-Sep-2022, 12:58 AM   #4


سرالهوى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 342
 تاريخ التسجيل :  Jul 2022
 أخر زيارة : يوم أمس (03:11 PM)
 المشاركات : 17,585 [ + ]
 التقييم :  10521
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Silver
شكراً: 1
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: راحة التوكل "



موضوع قيم
وجعل كل ماطرح في ميزان حسناتك
جزاك الله خير.


 

رد مع اقتباس
قديم 26-Sep-2022, 01:06 AM   #5


يقين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (03:39 AM)
 المشاركات : 96,571 [ + ]
 التقييم :  63542
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

اوسمتي

افتراضي رد: راحة التوكل "



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 26-Sep-2022, 04:11 AM   #6


عشق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 107
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 11-Dec-2024 (06:39 AM)
 المشاركات : 236,175 [ + ]
 التقييم :  37581
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي رد: راحة التوكل "



جُزاكّ الله خُير علىّ مُـا قُدمتّ
ورزُقكّ بُكُل حَرف خّطتهَ أناملكّ جُزيل الحُسناتّ


 

رد مع اقتباس
قديم 26-Sep-2022, 06:06 AM   #7


الحر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 293
 تاريخ التسجيل :  Apr 2022
 أخر زيارة : 16-Mar-2025 (09:06 PM)
 المشاركات : 652,209 [ + ]
 التقييم :  321691
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gray
شكراً: 0
تم شكره 40 مرة في 40 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: راحة التوكل "



سعــدت بـ توآجدكـم هنــآ
شكري والتقدير


 

رد مع اقتباس
قديم 26-Sep-2022, 08:16 AM   #8


* السلطان * غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 263
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : 15-Apr-2025 (03:23 PM)
 المشاركات : 189,512 [ + ]
 التقييم :  154198
لوني المفضل : Brown
شكراً: 0
تم شكره 9 مرة في 9 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: راحة التوكل "



بارك الله فيك
وجزاك الله خير
الجزاء


 

رد مع اقتباس
قديم 26-Sep-2022, 08:43 AM   #9


غَيْم..! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (02:25 AM)
 المشاركات : 1,010,102 [ + ]
 التقييم :  527354
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : White
شكراً: 12
تم شكره 117 مرة في 113 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: راحة التوكل "



جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ..


 

رد مع اقتباس
قديم 26-Sep-2022, 01:16 PM   #10


وليفة الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 364
 تاريخ التسجيل :  Sep 2022
 أخر زيارة : 07-Oct-2022 (09:46 AM)
 المشاركات : 76 [ + ]
 التقييم :  140
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي رد: راحة التوكل "



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعمال القلوب(التوكل) نزف القلم نفحات ايمانيه 11 15-Feb-2025 07:41 AM
الإخلاص في التوكل سليدا نفحات ايمانيه 12 06-Nov-2024 06:33 PM
راحت عليك طراد •₪• عذب الحروف لـ الشعر المنقول •₪• 10 04-Feb-2024 07:50 PM
جمال الدعاء راحة القلب سليدا نفحات ايمانيه 7 19-Dec-2023 07:00 PM
راحة القلب في حسن الظن MR.HMoOoD •₪• زاوية حرة •₪• 11 24-Nov-2023 11:52 PM


الساعة الآن 02:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009