مقدمة عن اللغة العربية

مقدمة عن اللغة العربية
هدير عويدات
2 فبراير، 2020
مقدمة عن اللغة العربية لغة القرآن الكريم في حين نتطرق إلى الحديث عن اللغة العربية ومحاسنها وأهميتها في حياتنا يجب أن نبدأ الكلام بالطريقة التي تفتح لنا الطريق لنعبر إلى باقي التفاصيل التي نريد ذكرها، لذلك ينبغي عند كتابة موضوع ما أو كتابة مقال عن اللغة العربية وكل ما يتصل بها، ينبغي أن نبدأه بمقدمة جيدة المعنى والصياغة ومتوافرة الشروط الكتابية والإملائية، فهي المدخل لباقي الموضوع، فكيف تكتب عن موضوع يتحدث عن اللغة العربية وجمالها، وفي مقدمة الحديث عنها نبدأ الكلام ونصيغه بطريقة خاطئة، لهذا في المقال التالي في الموسوعة أسرد لكم مقدمة عن اللغة العربية يمكنك الاستعانة بها عند كتابة أحد المواضيع التي تخص اللغة العربية.

شروط كتابة المقدمة
شروط كتابة مقدمة عن اللغة العربية لموضوعات التعبير، تحمل اللغة العربية قدسية كبيرة في العالم العربي أجمع لكونها اللغة التي أنزل بها القرآن الكريم لذا فيزاداد الإقبال عليها من قبل الطلاب المسلمين الجدد لأجل فهم معاني آيات القرآن الكريم وتلاوته بطريقة صحيحة وفهم أحكامه.
وكونها جزء لا يتجزء من الهوية العربية يضفي لها أيضًا مكانة كبيرة لدى العرب، فعلى مدار التاريخ حاول الاحتلال الأجنبي في الكثير من البلدان طمس معالم هذه الهوية عبر تعليم اللغات الأجنبية.
وتعد اللغة العربية واحدة من أصعب اللغات في العالم لما لها من مميزات تجعلها مختلفة عن اللغات الأخرى، فهي اللغة الوحيدة التي تحتوي على حروف التشكيل من الضمة والفتحة والكسرة، وتعد اللغة الفارسية هي اللغة الأقرب شبهًا لها من حيث شكل الحروف، في موسوعة سنعرض لكم عدة نماذج لمقدمات عن اللغة العربية.
عند كتابة المقدمة ينبغي مراعاة عدة أمور عند كتابتها على النحو التالي:
ينبغي على الكاتب تحديد الهدف من الكتابة والغرض الرئيسي والأساسي منه، واستخدام الأساليب الصحيحة التي تخدم الغرض أو الهدف من الموضوع، وتوظيف الألفاظ الصحيحة ووضعها في نصابها.
استخدام الألفاظ المتناسقة، والجمل الواضحة البعيدة عن التعقيد، والتي تطلب من القارئ الكثير من المجهود الذهني لفهمها، توظيف اللفاظ بشكل صحيح، واستخدام العبارات الجمالية، والمترادفات، وبعض الأيات القرآنية، أو الأبيات الشعرية إذا استلزم الأمر.
وضع المقدمة في المكان المناسب لها فمثلًا في حالة كتابة المقدمة في الرسالة فيجب كتابتها بعد كتابة الوقت والتاريخ واليوم والساعة، وبعد ذلك كتابة المقدمة، وفي حالة كتابة المقدمة لكتاب أو بحث، تأتي المقدمة بعد كتابة الإهداء، وفي الغالب المقدمة لا تتعدى الصفحة الواحدة.
يجب الحرص على استخدام اللغة العربية الفصيحة، فيجب أن تكون اللغة خالية من الأخطاء اللغوية، والإملائية، فصيحة المعاني، وخلوها من العبارات الخاطئة في المعني، والتأكد من وضع علامات الترقيم.
يجب استخدام الكلمات والعبارات التي تحفز القارئ على استكمال القراءة، فيجب الحرص على وضع الكلمات التي تشد انتباهه وتجعل لديه شغف في استكمال القراءة،من خلال التصوير الجيد واستخدام بعض الأخيلة والعبارات التي تزيد من التشويق.
في النهاية يجب التمهيد للموضوع التي تريد التحدث عنه، وإعطاء نبذه بسيطة ومختصرة بحيث تساعد القارئ في تخيل الموضوع، والتي تجعل لديه استعداد نفسي وذهني للموضوع الذي يتلقاه.
يجب مراعاة أن تكون العبارات سهلة، من الممكن أن يستعين الكاتب ببعض الأبيات الشعرية، أو الآيات القرآنية، يجب الإيجاز والبعد عن الإطالة لعدم إشعار القارئ بالملل، وأن تكون الكتابة من القلب وغير مصطنعة.
مقدمة عن اللغة العربية
اللغة العربية هي واحدة من أسمى اللغات التي عرفتها البشرية على مر العصور المختلفة ، فهي لغة القرآن الكريم، وهي اللغة العزة والكرامة، فهي التي تستدعي الشعور بالفخر لأنها لغتنا التي جعلها الله خير لغات العالم، وحفظها إلى يوم الفناء والبعث، فيكفينا فخرًا وعزًا أنها لغة القرآن الكريم، حيث يقول الله تعالى: ((إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)).

فلم يعد الحديث عن اللغة العربية مختص بالعرب فقط دون غيرهم بل تطرقت لتصبح محل اهتمام جميع الثقافات المختلفة، فهي أصبحت الأهم لدى الباحثين والمهتمين باللغات، فهي من اللغات التي تمثل حلقة الوصل الكبرى بين لغات العالم، فهي لغة الحضارة والتاريخ والأصل.

ولكن على الرغم من أهمية اللغة العربية في حياتنا، وانتشارها وشيوعها، إلا أننا نجد أن هذه اللغة تواجه الكثير من التحديات والصعوبات، حيث تدشن حرب شديدة عليها من قبل أعدائها لتحل مكانها لغه رقيقة ضعيفة، وانتشار الكلمات المبتذلة، فنجد أن هناك الكثير من الكلمات العربية الأصيلة تم استبدالها بكلمات غير عربية، كما نجد أن مجال البحث العلمي لا يستطيع مواجهه هذه الأزمة بصورة فعالة وهو من الأسباب القوية التي أدت إلى عرقلة تطور اللغة العربية وتراجعها.

وفي الموضوع الذي نتحدث عنه اليوم حديثنا عن أهمية اللغة العربية في حياتنا، وما هي أهم السمات التي تميزها، والتي تتصف بها، وتجعلها اللغة السامية والمخلدة إلى أبد الأبدين، ونحاول أن نتطرق إلى جانب إهمالنا ومدى تقصيرنا تجاهها ومدى تأثير هذا الأمر، مع ذكر بعض الطرق التي تساعد على التخلص من المشاكل المتعلقة باللغة العربية وإيجاد الحلول التي تساعدنا على الارتقاء بلغتنا الجميلة، وما هي الطرق التي ينبغي أن تقوم بها المؤسسات المعنية بهذا الأمر.

مقدمة عن لغة الضاد اللغة العربية
يعد موضوع اللغة العربية من أهم الموضوعات الحيوية في كل عصر وزمان، فقد كانت حلقة الوصل في توطيد العلاقات بين العرب والثقافة والعلم، وهي الوسيلة التي تمكنوا من خلالها من التعرف على تاريخ الحضارة العربية التي بلغت فيها اللغة أوج أزدهارها من خلال تطور علومها، فقد ازدخرت المكتبات بالعديد من المؤلفات المختلفة التي تركزت على مدى أهمية اللغة ومكانتها بين اللغات الأخرى، وأبرزت مدى جمالها في البيان والبلاغة، وهي اللغة التي وحدت الدول العربية أجمعها فعززت التواصل بين شعوبها.

حـُـلم ,* السلطان * ,عطر المساء معجبون بهذا

يعطيك الف عاافيه لطرحك ..

موضوع متميز
يعطيك العافية ولا عدمناك

سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد

كل الشكر لمروركم الجميل والراائع....

كل الشكر لمروركم الجميل والراائع....

الف

شكر

لطرحك

المميز

انتقاء مميز
يعطيك الف عافية على جمال الطرح
تحياتي ..

كل الشكر لهذا المرور الأكثر من جميل ورااائع....
وردي وجميل ودي...