البلاء والوباء من قضاء الله وقدره - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > نفحات ايمانيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 13-Mar-2023, 04:06 PM
هجران متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 137
 تاريخ التسجيل : Aug 2021
 فترة الأقامة : 1188 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (08:40 PM)
 العمر : 24
 المشاركات : 146,491 [ + ]
 التقييم : 144604
 معدل التقييم : هجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond reputeهجران has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي البلاء والوباء من قضاء الله وقدره



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فأحبتي الكرام، نلتقي اليوم مع الدرس الثاني من سلسلة "فقه البلاء في زمن الوباء"، الذي سنقف فيه مع ركن من أركان الإيمان وأصل من أصوله، نحتاجه في كل وقت وحين، ولا سيما في التعامل مع هذا البلاء والوباء، إنه القضاء والقدر، حتى نعلم جميعًا أن ما نعيشه وتعيشه البشرية اليوم مع هذا البلاء والوباء إنما هو بقضاء وقدر.

والقضاء والقدر: هو تقدير الله للكائناتِ، حسبَ مَا سبق به علمُه، واقتضته حكمته.

القضاء والقدر: هو ما سبق به العلم، وجرى به القلم، مما هو كائن إلى الأبد.

فالله عز وجل قدَّر مقادير الخلائق، وما يكون من الأشياء قبل أن تكون في الأزل، وعلِم سبحانه أنها ستقع في أوقات معلومة عنده، وعلى صفات مخصوصة، فهي تقع على حسب ما قدَّرَها".

والقضاء والقدر: أصل من الأصول، وركن من الأركان، التي لا يتم إيمانُ العبدِ إلا بها؛ كما في صحيح مسلم من حديث عمر، وهو حديث جبريل المشهور، عندما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله ويُصَدِّقه، فقال: أخْبِرْنِي عَنِ الإِيمَانِ، قَالَ: «أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ، وَمَلَائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ»، قَالَ: صَدَقْتَ.

وعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ، حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ».

فمما ينبغي فقهه وعلمه في زمن البلاء والوباء، أن كل شيء بقـدَر، كل شيء في الكون، وكل ما يجري في الكون؛ من خير وشر، من نعم ومحن، من بلايا وعطايا، من شدة ورخاء، من سراء وضراء، إنما هو بتقدير الله سبحانه، لا يغيب عن علمه، ولا يقع بغير مشيئته، ولا يخرج عن خلقه وتدبيره؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49]، وقال سبحانه: ﴿ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ﴾ [الفرقان: 2]، وقال عز وجل: ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ﴾ [الحجر: 21].

فالمصائب والابتلاءات بقدَر:
وهذه حقيقة يقينية ينبغي أن نعتقدَها، ونتذكرَها، ونستحضرَها في كل أمور حياتنا، فالله عز وجل هو المعطي والمانع، وهو المقدم والمؤخر، وهو الباسط والقابض، وهو الرافع والخافض، ما شاء كان، وما لم يشأ لم يكن؛ قال عز وجل: ﴿ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [التوبة: 51]، لن يصيبنا خير ولا شر، ولا خوف ولا رجاء، ولا شدة ولا رخاء، إلا ما هو مقدر ومكتوب عند الله عز وجل، وقال سبحانه: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [آل عمران: 166]، وقد بيَّن الله تعالى أن الابتلاء الشديد لبني إسرائيل على يد فرعون، إنما هو بتقدير الله عز وجل: ﴿ وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴾ [البقرة: 49]، ﴿ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴾، فالبلاء واقع بقدَرِ الله وكل أنواع الأوبئة والكوارث والأمراض والآلام والأوجاع، إنما هي بقضاء وقدر؛ كما قال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا ﴾ [الحديد: 22]، وهذا شامل لعموم المصائب التي تحُلُّ بالأرض وتصيبُ الخلق، فكلها مكتوب ومقدَّر صغيرُها وكبيرُها، اقتضَتْ حِكمة الله تعالى أن تقعَ في الأرض، ويصابَ بها الخلق ابتلاءً وتمحيصًا، أو عقابًا وانتقامًا: ﴿ وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 141]، يُصابُ بها المؤمن فتكونُ له امتحانًا وتمحيصًا وتطهيرًا؛ كما قال ربنا عز وجل: ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾ [البقرة: 214]، ويصاب بها الجاحد الباغي عقوبة وَرَدْعًا وانتقامًا؛ كما قال الله عز وجل: ﴿ فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [العنكبوت: 40].

ومن سنة الله في خلقه ربط الأشياء بأسبابها، فمَعَ أن هذه المصائبَ والمحن مقدرة في الأزل، فإنها تقع وتنزل عند وجود أسبابها، من كفر، وظلم، وفواحش، ومنكرات، فتنزل المصائب لردع العباد وتحذيرهم من العذاب الأكبر يوم القيامة؛ كما قال تعالى: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ﴾ [الشورى: 30]، وقال سبحانه: ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الروم: 41]، وقال عز وجل: ﴿ وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [السجدة: 21]، فالعاقل هو الذي يستفيد من هذه المحن، يُقوِّي بها إيمانه، ويُطهِّرُ بها قلبَه، ويُزَكي بها نفسَه، ويُصْلِحُ بها حاله، فيتراجعُ عن كفره وغيِّهِ وضلالِهِ وانحرافِه إلى طريق الرشد والخير والصلاح.

ومما ينبغي أن نفقهه ونعتقدَه أيضا أنَّ الآجالَ والأرزاقَ بقدَر؛ فالآجال مقدَّرة، والأرزاق مقسَّمة، ولن تموت نفس قبل أن تستوفيَ أجلها وتستكمِلَ رزقها، ولن يتأثر شيء منها بهذا الوباء إلا ما قدَّرَه الله وقضاه.

فالله تعالى بحكمته قسم الأرزاق بين العباد، فجعل منهم الغنيَّ والفقير، والقويَّ والضعيف، والصحيح والسقيم: ﴿ للَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ ﴾ [الرعد: 26]، ﴿ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [الزخرف: 32].

فمَا قدِّرَ للعبد من الرزق سيناله لا مَحَالة، ولن تموتَ نفس حتى تنالَ ما قدِّرَ لها من الرزق كاملًا غيرَ منقوص، فعن جابر بن عبدالله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيها الناس، اتقوا الله وأجمِلوا في الطلب، فإن نفسًا لن تموت حتى تستوفي رزقها وإن أبطأ عنها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، خذوا ما حَلِّ وَدَعوا ما حَرُم».

كما أن الله سبحانه وتعالى قدَّرَ آجال الخلائق، وحدَّها بزمن معلوم، لا يستأخر عنه العباد ساعة ولا يستقدمون؛ كما قال تعالى: ﴿ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴾ [يونس: 49]، وقال سبحانه: ﴿ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا ﴾ [آل عمران: 145].

وفي صحيح مسلم عن عبدالله بن مسعود قَالَ: قَالَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ زَوْجُ النَّبِي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ أَمْتِعْنِي بِزَوْجِي رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَبِأَبِي أَبِي سُفْيَانَ، وَبِأَخِي مُعَاوِيَةَ، قَالَ: فَقَالَ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: «قَدْ سَأَلْتِ اللَّهَ لآجَالٍ مَضْرُوبَةٍ، وَأَيَّامٍ مَعْدُودَةٍ، وَأَرْزَاقٍ مَقْسُومَةٍ، لَنْ يُعَجِّلَ شَيْئًا قَبْلَ حِلِّهِ، أَوْ يُؤَخِّرَ شَيْئًا عَنْ حِلِّهِ. وَلَوْ كُنْتِ سَأَلْتِ اللَّهَ أَنْ يُعِيذَكِ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ أَوْ عَذَابٍ فِي الْقَبْرِ كَانَ خَيْرًا وَأَفْضَلَ».

فالله خلقَ الموتَ وخلقَ له أسبابًا، كما خلقَ الحياة وخلقَ لها أسبابًا، فالمقتول ميِّت بأجله، وعِلمُ الله سابق، وقدَرُه نافذ، وقضاؤه ماض أن هذا سيموت بسبب المرض، وهذا بسبب الهدم، وهذا بالحرْق، وهذا بالغرَق، وهذا بحوادث السير، إلى غير ذلك من الأسباب.

وكل ذلك لا يكون عبثًا، وإنما هو لحكمة وأسرار، منها ما يعلمه العباد، ومنها ما يستأثر به ربُّ العباد، فهو الحكيم العليم، اللطيف الخبير، المتصفُ بالكمال والجلال والعظمة والكبرياء، المنزهُ عن كل نقص وعيب ولهو وعبث.

فلنعتبرْ ولنستفدْ من هذه المحن التي حَلتْ بنا، ولنجعلْ منها سببًا لعودتنا إلى خالقنا، واهْتِمَامِنا بما ينفعنا في دنيانا وفي أخرانا.
نسأل الله تعالى أن يلطف بنا فيما جرت به المقادير، وأن يصرف عنا السوء، ويرفع عنا البلاء، ويهدينا إلى سواء السبيل، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين.



 توقيع : هجران

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 13-Mar-2023, 04:07 PM   #2


* السلطان * غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 263
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : 02-Oct-2024 (10:38 AM)
 المشاركات : 189,423 [ + ]
 التقييم :  154198
لوني المفضل : Brown

اوسمتي

افتراضي رد: البلاء والوباء من قضاء الله وقدره



جزاك الله خير


 
 توقيع : * السلطان *

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 13-Mar-2023, 06:24 PM   #3


روح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 287
 تاريخ التسجيل :  Mar 2022
 أخر زيارة : 20-Nov-2024 (09:15 PM)
 المشاركات : 34,907 [ + ]
 التقييم :  18508
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: البلاء والوباء من قضاء الله وقدره



جزاك الله خير
وكتب لك الاجر


 
 توقيع : روح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 13-Mar-2023, 07:33 PM   #4


عشق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 107
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 27-Oct-2024 (07:25 PM)
 المشاركات : 236,174 [ + ]
 التقييم :  37581
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي رد: البلاء والوباء من قضاء الله وقدره



جُزاكّ الله خُير علىّ مُـا قُدمتّ
ورزُقكّ بُكُل حَرف خّطتهَ أناملكّ جُزيل الحُسناتّ


 
 توقيع : عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 13-Mar-2023, 10:58 PM   #5


N@gh@m متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : اليوم (03:46 AM)
 المشاركات : 498,224 [ + ]
 التقييم :  232042
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Purple

اوسمتي

افتراضي رد: البلاء والوباء من قضاء الله وقدره





 
 توقيع : N@gh@m

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 14-Mar-2023, 01:34 AM   #6


مسگ متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 أخر زيارة : اليوم (05:00 AM)
 المشاركات : 18,435 [ + ]
 التقييم :  134005
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: البلاء والوباء من قضاء الله وقدره



جزاك الله خير الجزاء..


 
 توقيع : مسگ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 14-Mar-2023, 11:58 AM   #7


غَيْم..! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (02:21 AM)
 المشاركات : 875,313 [ + ]
 التقييم :  472949
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: البلاء والوباء من قضاء الله وقدره



جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك ..


 
 توقيع : غَيْم..!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 14-Mar-2023, 02:18 PM   #8


عطر المساء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 381
 تاريخ التسجيل :  Oct 2022
 أخر زيارة : 14-May-2024 (11:01 PM)
 المشاركات : 11,475 [ + ]
 التقييم :  57173
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: البلاء والوباء من قضاء الله وقدره



جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
لا عدمناك


 
 توقيع : عطر المساء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 14-Mar-2023, 10:46 PM   #9


ورد الياسمين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 10-Oct-2024 (12:15 AM)
 المشاركات : 9,048 [ + ]
 التقييم :  18849
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي رد: البلاء والوباء من قضاء الله وقدره



يعطيك العافية ع المجهود


 
 توقيع : ورد الياسمين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-Mar-2023, 05:14 AM   #10


نَبض متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 346
 تاريخ التسجيل :  Aug 2022
 أخر زيارة : اليوم (10:00 AM)
 المشاركات : 320,730 [ + ]
 التقييم :  207121
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White

اوسمتي

افتراضي رد: البلاء والوباء من قضاء الله وقدره



::

بارك الله فيك


 
 توقيع : نَبض

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الصبر على البلاء همس الاحساس •₪• يحكى أن •₪• م 9 31-Jan-2024 05:58 PM
استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان همس الاحساس •₪• زاوية حرة •₪• 10 22-Nov-2023 06:12 PM
طرق دفع البلاء * السلطان * نفحات ايمانيه 17 19-Nov-2023 06:11 PM
الثمام المنتفخ عشق آلحيوآنآت والنباتات وغرآئب آلمخلوقآت 13 09-Jul-2023 06:11 PM


الساعة الآن 11:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009