ملتقى العهد الأول :

أحبها وشنأته واجتوته ، أدناها وأقصته ، وصلها وهجرته ، ورغم كل هذا كان كل أصيلٍ يذهب إلى منزلها الذي أقفر منها فيناجي رسمه الدارس ويبثه ما يكابده من ومقٍ وحنينٍ إليها !
لم يُخلفْ عادته هذه ، وفي صباحٍ باكرٍ من أحد أيام الشتاء عاج عليه وأطال مناجاته ، وعندما آن موعد انصرافه ، قال : عندما أراكِ سأحملكِ بين ذراعي كما يحمل الأب الشفيق ابنته ، وسأقبلكِ كما يقبِّل الحبيب الواله حبيبته ، وسأعانقكِ عناق المتيَّم التقى من تيَّمته بعد طول نأيٍ حتى ينبض قلبكِ يمين صدري وينبض قلبي يمين صدركِ !
ثم مضى مُوْدِعًا قلبه في تلك المرابع العزيزة عليه !

حـُـلم ,عزف منفرد ,شوق العيون و 3 آخرون معجبون بهذا

مسگ ,غَيْم ..! ,فرح

صح اللسان وسلم البنان والفكر النير
الله يعطيك



الختم
والاضافه والرفع
الشكر وكل الامتنان والتقدير

_







تمت الاضاااافه

أهلًا فرح : ممتنٌّ لكرمكِ الفياض .

فرح معجب بهذا

طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك اخي عبدالعزيز
يعطيك العافيه ي رب
وبإنتظار المزيد من هذا الفيض
اعجابي و تقييمي لك ..

ربي يسلم يمينك عبدالعزيز لجمال حروفك وطرحك
ويعطيك الف عافيه
تقييمي..

أختي غيم : ممتنٌّ لعذبِ مروركِ .

مسگ معجب بهذا

مسك : ممتنٌّ لعذب مروركِ .

مسگ معجب بهذا

عندما أراكِ سأحملكِ بين ذراعي كما يحمل الأب الشفيق ابنته ، وسأقبلكِ كما يقبِّل الحبيب الواله حبيبته ، وسأعانقكِ عناق المتيَّم التقى من تيَّمته بعد طول نأيٍ حتى ينبض قلبكِ يمين صدري وينبض قلبي يمين صدركِ !


سلمت يمينك
جميله جدا

شكرا عبدالعزيز

..


لا اعلم



أهو الوفاء حتى الرمق الاخير


أم الحلم الذى يتراءى ل قلبه وعقله



أظنه احب حتى ان الحب اقتلع جزءا من قلبه



..


النص باهر



كتبته على موائد الحنين



وغلفته ب رقي الحرف الذى تملكه


..


راااااائع





//